كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - نتائج كارثية للإدمان على الأفلام الإباحية..اليكم الحل للتخلص منه..

- نتائج كارثية للإدمان على الأفلام الإباحية..اليكم الحل للتخلص منه..
الإثنين, 30-نوفمبر-2015
أوراق_برس من صنعاء -

أكّدت دراسات عديدة حول موضوع "علم النفس والأفلام الإباحية"، أنّ أكثر من 400 ألف شخص في العالم يزورون المواقع الإباحية كلّ يوم، حيث أصبحت هذه الفئة تُعتبَر من المدمنين بسبب زياراتها اليومية. ويَعتبر علم النفس أنّ هؤلاء الأشخاص يعانون من مشاكل عاطفية كبيرة ومن اختلال في بنية الشخصية نسبةً لزائري المواقع الجنسية بشكل عابر. فمشاهدة الأفلام الإباحية إدمان يؤدي إلى أضرار نفسية وجسدية، بحسب جميع الدراسات النفسية. ولكن لماذا يهتمّ بعض الأشخاص بهذا النوع من الأفلام؟ وكيف يفسّر علم النفس هذه الآفة التي أصبحت موجودة في كلّ بيت بفضل الهواتف النقّالة التي تشَكّل خطراً كبيراً على أطفالنا وعلى أخلاقنا؟ الأفلام الإباحية مشاهدُ تُصَوَّر وتُمثّل حول علاقة جنسية بين شخصين أو أكثر، من نفس الجنس أو من الجنسين. ومع انتشار التكنولوجيا والإنترنت، انتشرت الأفلام الإباحية بشكل كبير وأصبحت بمتناول الجميع.

إفساد الإنسان والمجتمع: لتجارة الأفلام الإباحية سلبيات كثيرة وأبرزُها أنّها تساهم في الانحلال الأخلاقي وفي زوال الأدبيات التي يتحوّل بدونها المجتمع إلى «حيواني». كما يؤدي إدمان بعض الأشخاص على المشاهدة اليومية، إلى إدمان على العادة السرّية، خصوصاً عند المراهقين.

ويؤكّد الأختصاصيون في مجال الطب الجنسي، أنّ هذه الأفلام تؤثّر بوضوح على الزواج من خلال التخفيف من قيمته، كما تؤثّر جنسياً على صعيد إعاقة الوصول إلى النشوة الجنسية مع الشريك والضعف على صعيد الأداء الجنسي والانتصاب لدى الزوج.

وتشير دراسات نفسية عديدة إلى أنّ الأشخاص الذين يقضون ساعات طويلة في مشاهدة الأفلام الجنسية، تظهَر عندهم أعراض الاكتئاب، والقلق المفرط والتوتّر، كما يعانون من كره الذات، خصوصاً بعد الانتهاء من مشاهدة هذه الأفلام.

الأفلام الخلاعية وعلم النفس: إنّ الإدمان على الأفلام الخلاعية ظاهرة تشكّل خطراً على الفرد. ويُعتبر الشخص مدمناً على هذه الأنواع من الأفلام عندما يزور يومياً المواقع الإلكترونية والإنترنت ويقضي ما بين 8 و11 ساعة في الأسبوع في متابعة تلك المواقع الجنسية.

ولا يمكن اعتبار مشاهدة الأفلام الإباحية مجرّد تسلية لتمضية الوقت، بل هي حالة مرضية قد تتطلّب أحياناً مساعدة نفسية واجتماعية. وبيّنَت الدراسات العلمية، أنّ مستخدمي الإنترنت لمشاهدة الأفلام الإباحية هم من الذكور والإناث على حدّ سواء، في حين لم تحدّد الدراسات بوضوح الفئات العمرية المختلفة لمشاهدي هذه الأفلام.

إدمان المشاهدة: يتشابه الإدمان على مشاهدة الأفلام الإباحية مع الإدمان على تعاطي المخدّرات، إذ يَفرز الجسم خلال المشاهدة كمّيات من الدوبامين والتستوستيرون والأكسيتوسين التي تَمنح شعوراً بالنشوة، وعندما يَعتاد الجسم على كمّية ما، فإنه يطالب بكمّيات أكبر، وبالتالي يَطلب مشاهدة الأفلام بشكل أكبر للشعور الدائم بهذه النشوة.

تَخطّي الإدمان: يكوِّن مدمنو الأفلام الجنسية علاقات وهمية مع العالم الإباحي، فيصبح الشريك بالنسبة لهم كشيء يُستعمل فقط للجنس.

وإليكم بعض الخطوات التي تساعد في التخلّص من هذا الإدمان الذي يؤذي النفس والجسد:

أوّلاً، مساعدة الذات من خلال اتّخاذ قرار بعدم مشاهدة هذه الأفلام والإخلاص للشريك الحقيقي وليس الوهمي. فعند الاقتناع بضرورة التوقّف عن المشاهدة، يتحوّل المدمن على هذه الأفلام من عبدٍ إلى شخص يَحترم جسده ونفسَه.

ثانياً، الابتعاد عن المشاهدة من خلال حجبِ جميع المواقع الإباحية من الحاسوب والهاتف الخلوي. وعلى المدمن تفادي البقاء منفرداً في السرير أو في الغرفة، وعدم إقفال باب الغرفة مثلاً، كي لا تتهيّأ له الأجواء لزيارة هذه المواقع. ومع الوقت يعتاد المدمن على التخفيف من زيارته للمواقع الإباحية في أيّ ساعة من النهار أو الليل.

وعلى المدمن تحديد الأوقات والأماكن التي يزور فيها هذه المواقع عادةً، مثلاً في الليل وفي غرفة النوم، أو عند خروج الأهل من البيت. فإدراك المدمن للأجواء التي تتيح له المشاهدة مهِمّ لتجنّبه أيَّ موقف يساعده في تعزيز المشاهدة. ويمكن أن تتمّ عملية الإقلاع عن هذه الأفلام تدريجاً، فيمكن في بادئ الأمر التقليل من مدّة المشاهدة حتّى الوصول إلى التوقّف نهائياً.

ثالثاً، على المدمن أن يعترف بأنّ هذه الأفلام لا تفيد العملية الجنسية. فالصراحة مع النفس تساعد على قبول المشكلة وحلّها.

رابعاً، الفراغ وعدم ملء الوقت بنشاطات مختلفة يمكن أن يحفّز مشاهدة الأفلام الإباحية. فالرياضة، مثلُ الجري أو السباحة وغيرها من النشاطات، كالرسم والرقص، تساعد في السيطرة على الوضع، وتَمنح الاستقرار النفسي. إلى ذلك كشفَت دراسات حديثة قام بها علماء في جامعة وات الإنكليزية أنّ السينما تلعب دوراً إيجابياً في حياة الفرد، إذ إنّ مشاهدة الأفلام الرومانسية تساعد في تطوير العلاقات الاجتماعية والحياة الزوجية للأفراد. وفي حال محاولة المدمِن مراراً التوقّفَ عن متابعة الأفلام البورنوغرافية دون الوصول إلى نتيجة إيجابية، يمكنه طلب المساعدة من أخصائي نفسي وجنسي أو أخصائي نفسي أو طبيب نفسي يساعده في تجاوز هذه المشكلة. 

عدد مرات القراءة:1451

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية