كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - منة شلبي لـ الراي اليهود أهل كتاب ... لكن الصهيوني «مستعمر»!

- منة شلبي لـ الراي اليهود أهل كتاب ... لكن الصهيوني «مستعمر»!
الخميس, 17-سبتمبر-2015
أوراق برس -

 «الديانة اليهودية نحترمها، لكن الصهاينة مستعمرون وخونة»!



هكذا وضعت الفنانة المصرية منة شلبي حداً فاصلاً بين فريقين تختلط ملامحهما في عيون كثيرين.



«الراي» تحاورت مع بطلة مسلسل «حارة اليهود»، الذي عُرض في الموسم الرمضاني الفائت، فأعربت عن اعتزازها بالعمل مع «ممثل ذي رؤية وموهبة حقيقية مثل إياد نصار»، مثنيةً على المؤلف الدكتور مدحت العدل الذي استوفى السيناريو بمستوى عميق، والمخرج ماندو العدل «الذي على رغم حداثة سنه يمتلك رؤية وعمقاً وحنكة فنية» (وفقا تعبيرها)، ومتطرقةً إلى الفنان الراحل سامي العدل الذي أشادت بمناقبه الفنية والأخلاقية، واصفةً إياه بأنه بمنزلة أبيها وخالها في آن واحد، ومعتبرةً أن ظهرها انكسر برحيله!



شلبي التي أعربت عن سعادتها بردود الأفعال الإيجابية التي تلقاها مسلسلها «حارة اليهود»، كشفت عن اعتزامها العودة إلى السينما، بعدما غابت عن شاشتها عامين، لتقوم ببطولة فيلم «نوارة» الذي خضعت من أجله لحِمية قاسية، مذكرةً بأن الناس عرفوها من خلال السينما في فيلم «الساحر» بطولة محمود عبدالعزيز الذي قالت عنه: «إنه فنان عالمي، وصاحب فضل عليّ، وأكن له تقديراً واحتراماً».



الفنانة منة شلبي فتحت، في ثنايا حوارها مع «الراي»، نوافذ كثيرة عن السينما، وعجلة الإنتاج السينمائي التي عادت إلى الدوران من جديد، والمجتمع المصري في أربعينيات القرن العشرين، ورؤيتها للسباق الدرامي في رمضان الماضي، ونظرتها في «زملاء المهنة»،... والتفاصيل نسردها في هذه السطور:



● في البداية، حدثينا عن شخصية «ليلى» التي جسدتِّها في مسلسل «حارة اليهود»؟



- منذ أن عرض عليّ الدور، وأنا أشعر بالخوف، خاصة أن الشخصية الدينية دائما ما تقلقني، غير أن السيناريو الذي قرأته للدكتور مدحت العدل جذبني بشدة، وخلق عندي شغفاً شديداً بالشخصية طوال قراءتي للسيناريو. وبالفعل وافقت على الدور، وعقدتُ جلسات عمل مع المخرج الشاب ماندو العدل وانبهرت بالفعل بالعمل معه، فعلى الرغم من صغر سنه، تبين أنه مخرج محنك وموهوب، وله رؤية فنية كبيرة، كما أنه يتعامل مع الشخصيات بعمق شديد.



● لكن ماذا عن «ليلى تحديدا»؟



- «ليلى»، كما رأيناها فتاة يهودية تعيش في حارة اليهود في مصر، تعشق الضابط المصري، وتتمنى الزواج منه، غير أن التخبط الذي تتعرض له ما بين وطنيتها لمصر وانتمائها لذلك البلد، وحبها للمصريين، وبين الفكرة التي يحول شقيقها ووالدتها دائما أن يزرعاها في وجدانها من أن المصريين يكرهون اليهود، وهذا ما جعل ليلى تشعر باضطراب فكري في هذه الزاوية، خاصة بعد أن ابتعد عنها علي ورحل، وإن آمنت دائماً بأن مصر هي موطنها الرئيس، وهذا ما جعلها في النهاية لا تسافر إلى إسرائيل، وترحل إلى بلد آخر.



● هل أنتِ مقتنعة بهذا الخلط بأن اليهودي هو صهيوني إسرائيلي؟



- بالطبع لا، فاليهود هم من أهل الكتاب، ونحن نعترف بكل الديانات السماوية ولا نفرق بينها، أما الصهيوني الإسرائيلي فهو مستعمر وخائن، وهذا ما أراد أن يبرزه الكاتب الدكتور مدحت العدل في المسلسل من خلال وجهة نظر معينة، وهي تقبل الاختلاف وتقبل الآخر من حيث الديانة. فجميع الديانات السماوية معترف بها، ولايمكن لأحد أن يشكك فيها، أما عن فكرة المتاجرة باسم الدين فهي أمر آخر اتبعه الكثيرون لتحقيق أطماع وحسابات أخرى باسم الدين!



● حدثينا عن تحضيرك للشخصية؟



- «ليلى» كما ذكرتُ من قبل فتاة يهودية تعيش في حارة اليهود في مصر، غير أن التحضير جاءني من الورق، خاصة أن السيناريو مكتوب بطريقة مستوفاة شملت كل شيء، وهذا وفر عليّ الكثير من البحث، ولم يرهقني أكثر من اللازم في دراسة الشخصية، وجعلني أشعر عميقاً بشخصية «ليلى» الفتاة الحالمة الرقيقة العاشقة لحبيبها ولوطنها مصر، كما أنني أقدمتُ على قص شعري وارتداء الفساتين، كي تتماشى الشخصية بأبعادها الخارجية مع الحقبة الزمنية التي رصدها العمل، لذلك كانت تصفيفة شعري مثل نساء الأربعينيات من القرن الماضي.



● وهل قرأتِ عن تلك الفترة؟



- ليس كثيراً، لكنني سعيت بقدر الإمكان إلى البحث عن طريق بعض الكتب وعن طريق الإنترنت عن معلومات تخص «حارة اليهود»، وكيف كانت حياتهم وتفاعلاتهم بعضهم مع بعض، وكيف كان التعامل كمجتمع يتكون من مسلمين ومسيحيين ويهود، كما قرأت عن طقوس هذه العائلات الدينية والاجتماعية. وبصراحة أنا لم أكن ملمةً بهذه الحقبة، لكن المسلسل فتح لي عالماً جديداً لم أكن أتوقع أن أدخله أو حتى أطرق بابه، غير أنني حاولتُ بقدر الإمكان أن أكون ملمة بمعلومات ولو بسيطة عن الموضوع.



● ولكن ماذا عن نحافتك التي ظهرت في المسلسل؟



- الكل يعتقد أن إنقاص وزني إلى هذا الحد كان بسبب مسلسل «حارة اليهود»، والبعض الآخر ظن أنني خضعتُ لعملية تجميل، ولكن هذا غير صحيح، فأنا لما أخضع لعملية تجميل بل أخضعت نفسي لريجيم قاسٍ، والسبب هو فيلمي الجديد «نوارة»، وهو الفيلم الذي سأبدأ تصويره خلال أيام مع الفنان محمود حميدة والمخرجة هالة خليل، وهو فيلم اجتماعي عن فتاة بسيطة تعمل طوال الوقت ليلاً ونهاراً، ما يجعلها نحيفة للغاية.



● وكيف كان العمل مع إياد نصار هل شعرتِ بالغيرة من فكرة أنه بطل العمل؟



- على الإطلاق، فكل من شارك في هذا العمل هو بطل في دوره الذي يجسده، هذا بالإضافة إلى أن المخرج كان يقوم بإبراز كل الشخصيات، فحتى لو كان عدد مشاهد الممثل صغيراً، أخذ فرصته من المخرج كي يترك بصمته على الشاشة، وهذا ما حدث بالفعل. أما عن إياد نصار فهو فنان متميز وله رؤية فنية وملتزم في عمله، ويمتلك موهبة حقيقية، فمعايشته للشخصية وبراعته في تجسيدها في كل الأعمال الفنية التي شاهدتها له من قبل حمّستاني للعمل معه، وأنا بصراحة أقر بأنني استمتعت بالعمل مع فنان واعٍ، مثل إياد نصار ومع فريق عمل كبير ومهم مثل فريق حارة اليهود. كما أنني شاركت من قبل في أحد الأعمال التي تنتمي إلى البطولات الجماعية، وكان مسلسلاً للمؤلف محمد أمين راضي وهو «نيران صديقة» ونجح نجاحاً كبيراً، وهذا يؤكد فكرة أن البطولة الجماعية دائماً ما تعتمد على مقومات النجاح الأساسية، فليس هناك أي نية مني للتفرد بعمل وحدي، خاصة أنني أرى أن أعمال البطولات الجماعية تحمس فريق العمل وتدفع به إلى النجاح.



● أثناء تصوير المسلسل توفي الفنان سامي العدل... حدثينا عن علاقتك به؟



- منذ سماع خبر وفاته، وأنا لم أصدق أن «أبويا سامي العدل» قد رحل، فمهما طال كلامي عليه فلن أوفيه حقه، فهو «أبويا وخالي» كما كان يطلق عليه الخال. وأستطيع القول إن هذا الرجل عظيم جداً في كل شيء، فهو رجل الشهامة والجدعنة والأصل الطيب والخير والبركة على كل من عرفه واقترب منه، فلم يرد بابه في وجه أحد وكان «خيرا» لدرجة لا توصف وسمعته الطيبة دائما كانت تسبقه. فرحيل سامي العدل أثر فينا جميعا، وكان بمنزلة كسرة الظهر لي ولكل من اقترب من هذا الفنان الذي أعطى الفن الكثير والكثير من الأعمال الفنية المتميزة.



● كيف ترين المنافسة في ماراثون دراما رمضان الماضي؟



- طوال الوقت وقبل أي عمل أقدم عليه تنتابني حالة من الخوف والقلق وعدم القدرة على النوم، وهذا أمر يصاحب بداية أول يوم تصوير، وكأنها للمرة الأولى سأقف فيها أمام الكاميرا، وأنهمك في مراجعة دوري، وأحرص على حفظ الكلام جيداً، ومع هذا كله ينتابني شعور آخر بالخوف، خاصة أن موسم رمضان دائما ما يكون حافلاً بأعمال فنية كثيرة وكبيرة ومتميزة لنجوم كبار، ولهم أسماؤهم، وهذا ما يشعل المنافسة، وطوال الوقت أشعر بأنه عندما يكون كل ما يقدم جيداً فهذا يعني أننا متقدمون إلى الإمام، والفن كذلك. وبالفعل هذا العام شهد أعمالا فنية كبيرة ومهمة برسائل فنية مختلفة وتلقي الضوء على مشاكل وقضايا محورية وتشغل المجتمع، مثل مسلسلي «تحت السيطرة» و«طريقي» وغيرهما من الأعمال التي تجمعني صداقة وزمالة بكل من يشارك فيها، وأتمنى لهم التوفيق والنجاح لهم جميعا.



● هل أنت سعيدة بالعودة إلى السينما؟



- بالتأكيد، فأنا أحب السينما جداً، وكان آخر أعمالي على شاشتها في عام 2013، من خلال ظهوري كضيفة شرف في فيلم «سمير أبو النيل»، غير أنني اشتقت إلى كاميرا السينما،هذا بالإضافة إلى أن السينما هي من عرفت الجمهور بي من خلال فيلم «الساحر» مع الفنان العالمي محمود عبدالعزيز الذي أكنُّ له كل التقدير والاحترام، فهو أكثر من أب بالنسبة إليّ.



● وكيف ترين مستقبل السينما الآن؟



- لا شك أن نوعية الأفلام التي تُطرح في السوق الآن أصبحت متنوعة، فهناك الكوميدي والتراجيدي والأفلام الخفيفة، وهذا يؤكد أن عجلة الإنتاج عادت إلى الدوران من جديد، وبدأت السينما تقدم أعمالاً متنوعة تعجب الجمهور. أما فكرة التركيز على الأفلام التي سميت بأفلام المهرجانات، فهي ليست أعمالا يمكن أن تقابل بالنقد، خاصة أن صناعة السينما كان لا بد أن تستمر. كما أن الشارع المصري في الفترة الماضية كان يعيش حالة من الغليان السياسي والعنف الذي هدد المواطن المصري في الشارع، وكل هذا جعل المنتجين يقبلون على إنتاج أعمال فنية تضحك الجمهور وتجعله ينسى - ولو لساعتين - هذا الهم الكبير.



● هل أنتِ متفائلة بالفترة المقبلة؟



- بكل تأكيد، فنحن الآن في مرحلة مستقرة، وهناك مشروعات تتحقق الآن، كما هناك صناعة حقيقية تتم في البلد، فأتمنى أن تستمر هذه الحالة الإيجابية.

عدد مرات القراءة:4584

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية