في الحالة الأولى ارتدت الأم ثوباً أسود قصير ومرت بجانب ابنها الشاب وصديقه في الشارع، وسارع الشاب إلى إطلاق عبارات تحرش بذيئة باتجاه المرأة من دون أن يدرك أنها والدته، وأصيب الشاب بالصدمة بعدما رفعت والدته نظارتها الشمسية، وراحت توبخه على سوء الخلق قبل أن تبدأ بضربه بحقيبة يدها.في الحالة الثانية ارتدت الأم ثوباً أخضر وباروكة على رأسها، ومرت بجانب ابنها الذي سارع أيضاً بالتحرش بها، مما دفعها إلى إزالة الباروكة وكشف هويتها لابنها وبدأت بتأنيبه وضربه بالباروكة. وانتهى مقطع الفيديو بنصيحة للشباب بالتوقف عن مضايقة النساء قبل أن يتعرضوا لموقف مشابه.
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.