اوراق برس ..واخيرا شهد الرئيس الفلسطيني محمود عباس  على الرئيس المصري السابق مرسي شهادة اعتبرت مدوية، باعتبارها اول شهادةمن  رئيس دولة، قل مثل هكذا شهادة وخاصة من زعيم  تعاني بلدة من الاحتلال .الشهاة التى ضد رئيس كان يعتبرعند عدد من المسلمين وخاصة الاخوان المسلمين في اليمن ومصر وفلسطين وبقية الدول العربية والاسلامية بالرئيس المثالي كالرئيس المصري السابق مرسي ، الذي يعتبره غيرالاخوان باغبى رئيس عربي بعد الرئيس اليمني الراحل الغشمي.

وقالت عدد من الصحف الفلسطينية انه اذا سلمنا ان مرسي رجل طيب ونزية لكنه كان غبي في السياسة ولهذا لم يجلس عاما، ومن اكثر غبائه هو ان كان يريد يوسع سيطرت حماس على سيناء  لاقامة دولة فلسطينية، وهوما يعني انتهاء دولة الضفة الغربية، كما تخطط اسرائيل، بدل ما يدعو لاخذ بقية اجزاء اراضي فلسطين من الاحتلال، كونه يريد يزيد لهم قطعة ارض من ارض مصر، وفي حال انتقل الحق الى غزة فلسطين وانتقلت ملكيتها، فان اسرائيل في حال احتلتها، فانها احتلت ارضا فلسطينية ،كونها لم تعد مصرية وهي الارض الذي اعادها الرئيس انورالسادت في انتصاراكتوبرالعظيم.

والبعض الاخريقول لم يكن غبيا بل عميلا وكان يدبرذلك مع اسرائيل، لكن الغريب ان مرسي لم يحاكم بالخيانة العظمى وهي التنازل على قطعت ارض  راحل لاجل شهداء ايام السادات لاجل تحريرها..!!!

وبهذا الشأن اكد الرئيس الفلسطينى، محمود عباس، صحة المخطط الذى سبق أن أعلن عنه أثناء حكم الإخوان لإقامة دولة فلسطينية فى سيناء.

وقد اتهم الرئيس الفلسطينى، خلال اجتماع المجلس المركزى لمنظمة التحرير الفلسطينية، الرئيس السابق محمد مرسى، بأنه اتفق مع حكومة حماس فى غزة، المرتبطة فكرياً وتنظيميا مع جماعة الإخوان، على منحهم 1600 كيلومتر مربع فى سيناء لإقامة دولة غزة الفلسطينية.وقال محمود عباس، فى كلمته بالاجتماع، إنه أخبر مرسى آنذاك بأن هذا المشروع ينهى الحل الوطنى الفلسطينى، وأنه يترك لإسرائيل الأراضى الفلسطينية فى الضفة، فلم ينكر مرسى المشروع، لكنه قال: من أجل إخواننا فى غزة