- اوراق برس :رجل الاعمال  جمال المترب ان ما نشرت من صور حرق مدرعات واخرى في عدن وحضرموت اغلبها صور التقطت في فلسطين  ومدينة رداع .

- اوراق برس :رجل الاعمال جمال المترب ان ما نشرت من صور حرق مدرعات واخرى في عدن وحضرموت اغلبها صور التقطت في فلسطين ومدينة رداع .
الأحد, 22-ديسمبر-2013
أوراق من صنعاء -

قال رجل الاعمال  جمال المترب ان ما نشرت من صور حرق مدرعات واخرى في عدن وحضرموت اغلبها صور التقطت في فلسطين  ومدينة رداع ..كما نفى مطالبة الحضارم بالانفصال ، كما حمل النظام السابق في اشارة الى الرئيس السابق على عبدالله صالح تبعات كل مايحدث الان، ..واليكم مقتطفات من كلامهم خلال ثلاثة ايام قائلا  :


-90% من الاخبار المنشورة ذات دافع تصعيدي وتحريض للناس بالخروج الى الشارع .. جزء من اعمال العنف التي تحدث في حضرموت وعدن ينفذها غرباء مدفوعين انزلوا في الفنادق منذ ايام قبل الجمعة بغرض احداث فوضى واعمال نهب.
اعتقد ان دور اعداء اليمن واعداء التسوية والتغيير واضح في محاولة جر البلاد الى الهاوية بشكل او بآخر..


-اتوا بصورة مدرعة محروقة في رداع وقالوا في المكلا وفيديو مصور في فلسطين 2006 وقالوا في خورمكسر...
-الا لعنة الله على الكاذبين مثيري الفتنة.. احذروا وسائل إعلام مرضى النفوس طامعي السلطة على اشلاء الشعب والوطن...
من يقول ان ابناء حضرموت يسعون بهبتهم الى الانفصال كذاب يريد تشويه مطالب مشروعة لأولياء الدم عن مقتل بن حبروش والكثير من الكوادر العسكرية والأمنية من ابناء حضرموت لم يقبض على فاعل حتى اليوم.. وممارسات استفزازية لبعض القادة والضباط المتنفذين.
 وتقوع وصول هادي !!
عموما على حد علمي التفاوض قائم ويتوقع وصول الرئيس هادي الى سيئون في اي لحظة إن شاء الله لحسم المطالب.
- من الواضح ان هناك قوى متنفذة تعبث في البلاد وتمزقه وتضعف الدولة ..
هذه هي الوجوه المتعددة للدولة العميقة للنظام السابق التي تحصنت بالمبادرة الخليجية لتستعيد السلطة لاحقا بوسائلها الخاصة دون ان يستطيع القانون ان يطالها..
اليمن في سباق مع الزمن اما استكمال الحوار والخروج من النفق المظلم برعاية دولية ..
او افشال الحوار واغراق اليمن في الفوضى والتناحر برعاية شيطانية ..
يارب سترك على بلادنا وشعبنا من الغيضة الى صعدة:
 وفي مشاركة اخرى قال :هدوء حذر في المكلاء وسيئون وكل الوادي .. ومخاوف وقلق في المكلا والوادي ومدينة عدن نتيجة لوجود غرباء ينزلون في الفنادق تدفقوا في اليومين الاخيرين ليسوا من ابناء المنطقة ...هذا ما وصلني من اصدقاء عبر الهاتف الثابت
-مقال يتهم فيها صالح بانه وراء مايحدث والحوثيين
أكد كلايف جونز البروفيسور في العلوم السياسية في جامعة ليدز ببريطانيا أن أخطر الحركات والتنظيمات في اليمن هي "القاعدة وجماعة التمرد الحوثي في الشمال" وهي نتاج مراحل من حكم صالح.
جاء ذلك في دراسة مطولة نشرت مؤخرًا ضمن كتاب "الصراع والارهاب"، "اليمن بين ثالوث الهوية، القبلية والطائفية وبين مفارقة العنف السياسي".
وقام المترجم أمين الجرادي بعرض الكتاب في صحيفة الناس الاسبوعية.
وبحسب الترجمة والعرض فإن البروفيسور الجامعي, كلايف جونز، يتجاوز الحدود التقليدية في شرح وتحليل الحالة السياسية والوضع المتردي في اليمن, ويطور مفهوما جديدا في توصيف الإحباط الذي يخيم على المشهد السياسي للبلد وهو يعبر الفترة الزمنية للمرحلة الانتقالية المحددة بالمبادرة الخليجية.
ويأسف الكاتب أسفا معلنا لغياب "نموذج الدولة" في اليمن بين ثالوث الهوية, القبلية والطائفية وبين تلابيب العنف السياسي.
بروفيسور العلوم السياسية والدراسات الدولية في جامعة ليدز, المملكة المتحدة من خلال دراسته المطولة عن اليمن التي صدرت مؤخرا ضمن كتاب كامل: ( الصراع والإرهاب) والذي يتناول مناطق الصراع في عدد من بلدان الشرق الأوسط العربية, جاءت تحت عنوان: اليمن بين ثالوث الهوية, القبلية والطائفية وبين مفارقة العنف السياسي.
تحلل أقسام الكتاب بالطبع أثر الصراعات المحلية والإقليمية في منطقة الشرق الأوسط على الصعيد العالمي. وتشمل المفاهيم الأساسية للكتاب: تغيير النظام، الثورة، العصيان المسلح، وإدارة الصراعات، إصلاح قطاع الأمن، وأمن الطاقة، والانتشار النووي، ومكافحة الإرهاب. ويعتمد البروفيسور الجامعي في كتابه على استخدام الأدوات المفاهيمية من خلال عملية التحليل المقارن لأربع مناطق في الصراع شبه الإقليمية (فلسطين / إسرائيل وسوريا / لبنان، وإيران / العراق، والمملكة العربية السعودية / اليمن)، والتي شهدت درجات متفاوتة من المشاركة العالمية.
وقد ركزت الدراسة الخاصة باليمن على قضايا جوهريه منها إشكالية بقاء صالح في اليمن بعد تنحيه عن السلطة والاستمرار في الرقص على رؤس الثعابين بما يمتلكه من أدوات بقايا السلطة وبعض التحالفات القديمة والتقليدية والتي تؤثر سلبا على السير الطبيعي للمرحلة الانتقالية وإعاقة الحوارات الوطنية البناءة. كما يتطرق الكاتب إلى مصطلح " تصميم الفوضى" الذي يؤكد كاتب الدراسة من استغلال صالح لهذا المصطلح والتصميم من خلال نشر الفوضى وزرع بذور الحركات والتمردات في النظام السياسي الحاكم في اليمن. كما يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن أخطر الحركات والتنظيمات في اليمن حسب توصيفه: (تنظيم القاعدة في جزيرة العرب, جماعة التمرد الحوثي في الشمال) هي نتاج مراحل متقدمة من حكم صالح الذي ساعد على خروجها بما يمكنه من الاستمرار في السلطة والحكم لوقت أكثر.
 


تمت طباعة الخبر في: الأحد, 02-يونيو-2024 الساعة: 08:35 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-3944.htm