- اوراق برس ...كنت افكر انه العامري من الناس المثقفين ولكن كلامك مهزله ايش يسجلوا اتقو الله في أولادكم

- اوراق برس ...كنت افكر انه العامري من الناس المثقفين ولكن كلامك مهزله ايش يسجلوا اتقو الله في أولادكم
السبت, 23-نوفمبر-2013
حنان المطري من صنعاء خاص باوراق -



اوراق برس خاص  :


رفض المذيع اليمني المتألق في قناة السعيد محمد العامري ، هروب السعودية هدى من السعودية إلى اليمن ، رفضا قاطعا .. بينما يرى  المناصرون لهدى ان حكمه كعادة بقية من يدعون أنهم يرفعون شعار الدين والإسلام هم وغيرهم مخطئون ، حيث ان هدى وجدت ان شقيقاتها  الكبيرات أرغمن على الزواج بمن لا يرغبن  و يعيشن في جحيم  حاليا ، حيث تم تطليقهن رغم ان بعضهن لديهن أبناء .


ووفقا للمناصرين فقدأحبت هدى ان تصر على الزواج بمن جاء لطلب يديها لتكون تجربتها هي التجربة الإسلامية على سنة الله ورسوله ، لكن  أسرتها رفضوا إلا ان يزوجها بمن لا تريد  رجل ...(...)


وقال البعض في تعليقاتهم : نسى العامري  ان السعودية ،ممنوع عليها قيادة السيارة ، فيكيف تتزوج


كما تجاهل العامري ان القضاء السعودية ليس كالقضاء اليمني مثلا سيعطي لها الحق ان ترفع القضية على والدها..


ووجه الزميل العامري  رسالة  لمناصريها قائلا :إلى كل من يرون في هروب الفتاة مع حبيبها أمر طبيعي كون أهلها يرفضون تزويجها لمن تحب فتهرب معه بدعوى انها بالغه وعاقله وانه من حقها وفقا لقوانين الأمم المتحدة والشرائع الأرضية.... أرجو ان يسجلوا أسمائهم في كشف هنا حتى اذا تقدم احد لخطبة قريبه من قريباتهم فرفضوه لا يمانعوا من هربها معه وكذلك لا نلومهم لانهم قد ابلغونا بذلك مسبقا ولكي من يريد الزواج منهم يعلم انه ان ردوه فلا يقلق وعليه ان ينسق فقط مع من يحب ويذهب هو وإياها الى اي مكان وستجد من يحامي عنها بل حتى في الامم المتحدة ومن تسلموا جوائز دوليه من يناصرها ويحامي عنها في اشارة لتوكل كرمان.. التي زارتها


 وأكد انه معارض قائلا :اما انا فأشهدكم اني ارفض الهروب لابنتي وأختي ولكل عفيفة واراه جريمة وان تقدم أحد لابنتي فرفضته فليس من حقها ان تهرب معه وان رفضته بغير وجه حق فلترفع بي للقضاء فمن كان معي فليذكر ذلك ومن كان يرى في الهروب حق فليبلغنا بذلك ..... انتظر رد الجميع حتى نعرف ونكون على بينه ؟


لكن كان رد  عدد من المناصرين لها قاسيا رغم ان هناك من توافق مع الزميل العمري ..


أورق برس تنشر بعض الردود التي وصلت بالعشرات: مع الاعتذار للاخطاء المطبعية واللغوية ..كما تؤكد انها شخصيا لا تحمل حقد على احد وتقدر الزميل العامري ... لكن تنشر للاستفاده فقط ...ومستعد لنشرالتعليقات..


فهد الفيل كان له رأي متشددا واعتبر العامري والمؤيدين له اصلاحيين أي من إخوان اليمن : فقال القيل: هذه مسلمه لجئت الينا كمسلمين يمنيين محافظين على ديننا وتقاليدنا اما عندكم حدث ولا حرج ايها الإصلاحيين قتلتم امان والخطيب وأيتم اللذين قتلوهم كان ماصار شي تزوجون بناتكم في عمر ١٤ سنه وهذه ليس جريمه


وأضاف : كنت افكر انه العامري من الناس المثقفين ولكن كلامك مهزله ايش يسجلوا اتقو الله في أولادكم


وقال  : كل هذا البلبلة يرجع الى اخلاقية الاسره من البداية على التربيه في البيت الاساس البنت لم تهرب الا لما انقطعت عليها جميع السبل مع اهلها وتسميها جريمة وكيف تريدون الدولة المدنية اقول ياشيخ هكذا انتم لا تريدون دوله مدنيه يا شيوخ الاصلاح كل شي جريمه ..


لكن مختار القدسي مدير قناة السعيده كان له وجهة نظر أخرى اختصلرها بقوله:  انا مع مبدأ الم تكن ارض الله واسعة فتهاجر فيها


أما منير احمد قال من وجهة نظري ... أن معظم الأباء أصبحوا يظلموووون بناتهم .... إما لأسباب مادية أو قبلية او جاه.... فأنا أقوووول من جاءكم من ترضون دينة وخلقة فزوجوه أيان كان هذا الشخص حتى ولو كان من أمريكا .. المهم وجود الرغبة بين الطرفين.... وجود الدين والخلق .. إذا ما المانع من زواجهما .... رسالتي للأباء بناتكم في أعناقكم فلا تظلموهن .. ولا تعترضوا رغباتهن ولا تفرضوا عليهن الزوج فرض ... لأن هذا مخالف لشرع الله... فطالما توفرت الرغبة وتوفر الدين والخلق ... إذا ما المانع ؟؟ هل المانع هو المال ام القبلية أم الجاه والسلطان؟؟؟ أكرر أيها الأباء بناتكم أمانة في أعناقكم فلا تظلموهن بحجة أن هذا الزوج بعد أن توفرت فية كل الشروووط ( الدين والخلق وكذلك الرغبة ) غير مناسب للفتاة .... فهذا ومن وجهة نظري جرم يقترفة الأب في حق إبنتة ... بل ويشعرها أنها مسلوبة الإرادة وإتخاذ القرار طبقا لمبادء الشرع ..... أخشى في ذات يوم أن ترفع الفتاة المظلومة يدها إلى السماء وتقوووول ياااااااااااارب إن أبي ظلمني فأقصص لي منة فيقووول الرب جل وعلا وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ...أنا ما أخشاه أن يصل الأمر بالنساء أن يدعون على أبائهن لحرمانهن الحقية في الزواج ممن يرضين... كما أخشى أن يصل الأمر ... أب يطلب من ابنتة أن تسامحة وهو على فراش الموت يتقلب قتقوووول للأب أسأل الله ىأن يحرمك الجنة كما حرمتني الزووووووووووووووواج... والله ما أخشاه أن يصل الأمر إلى هذا الحد ..... والله الموفق إلى سواء السبيل......


اما بندر مريط يقول : بعدين بعض الناس يصلح نفسه فيلسوف مثقف وهو (.. )بما ﻻيعلم كم من سعودين متزوجين بيمنيات وكم من يمنيين متزوجين بسعوديات كثر الموضوع من البدايه باطل لانه تعرف عليها بطريقه غير شرعيه بلوتس وما بني على باطل فهو باطل وﻻ مبرر ابدا للهروب للفتاه من بيت اهلها الدين يوجب عليها طاعه الوالدين وكل واحد يفكر هل يرضاها باخته بابنته الي يرضاها فهذا ......هذا الزمان


أمين شبيطه قال : اصبح علي خير يا بشير ..وبيني وبينك بعض المجتمعات .الهمجية والدكتاتورية والانتهازيه موجوده وبكثره كلما جاء احدهم لخطبت بنتهم قالوا مخطوبه علي بنت عمها .كلام فاضي وبالاخير تتزوج وتتطلق وترجع تتزوج من تحب .برغم ان الذي يحبها قد تقدم لها مرات ومرات وهذا هو المؤسف والمؤلم. والظاهره يجب استأصلها من مجتمعاتنا حتي لا نكون نحن واهلينا عرضه للهرووب ....


غيلان العماري ... قال الهرب من البيت خطأ نعم لكن الخطيئة ان نظل في هذا المربع ...المسألة خرجت منه الى مربع ماذا ينبغي فعله..هناك ممارسات خاطئة يقترفها الاباء حول ذلك وكان الدين الاسلامي وشواهده المتعددة تقف محذرة من ايغال الاباء في عضل بناتهم عن الزواج ليقينه بالنتائج الكارثية المدمرة الناجمة عن تلك الممارسات...ففضلا عما ورد في القران الكريم من النهي عن ذلك هذه احدى النساء تاتي رسول الله صلى الله عليه وسلم شاكية اباها انه زوجها ابن عمها ليرفع به خسيسته فرد الرسول الامر اليها ان تقبل او ان ترفض... فضلا عن حديث من اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه....الخ الحديث وشاهده ماجاء في نهايته من تحذير ان لم يفعل الاباء فان فتنة وفسادا كبيرا ستحدث...........وبعيدا عن التاصيل يلزم القول بان هذه الفتاة رغم ضعفها امام هذا الحب النزيه واستجابتها لعاطفته الجياشة الا انها كانت قوية وهي تكسر كل تلك الممارسات الظالمة التي مارسها الاب في حقها،،كانت تبحث عن عش زوجي تالفه وتنعم بحياتها داخله...في ظل مؤشرات تذهب باتجاه قسرها على الزواج من اخر لا ترغب به...رغم تقدم هذا اليمني مرارا وتكرارا لخطبتها واعراض الاسرة عن ذلك دون مسوغ الا ان المتقدم يماني !! نحن نعايش لحظة استثنائية وينبغي التعامل معها بحذر انطلاقا من لحظة ما بعد الهرب عطفا على الحيثيات التي سبقت ذلك.... الامور بمقاصدها وكان قصد هذه الفتاة شريفا بحثت من خلاله عما يعفها ويحصنها ولو انها ارادت غير ذلك لما هربت ولظلت في السعودية تمارس طقوس الغواية كيف ومتى شاءت.... عودتها اليوم يرتبط بمصير قاتل بمصير تتلقفه الخيبات والفشل بمصير محكوم سلفا بانتهاء حياتها وان نجت من براثن الموت كان الاسلام ومبادئه وقيمه سباقا لمعالجة مثل هذه الامور قبل المواثيق الدولية التي تحرم على الدول ارجاع من يلجا اليها اذا ما في ذلك تهديد لحياته او ليس يتهدد حياة هذه الفتاة المكتضة بالعفة والعنفوان الموت!؟ فلتحيا هدى وليسقط العضل والتسلط الابوي ومعهما كل من يقف في صف


غسان الصفواني  قال الشيخ محمد طرح سؤال محدد فلا داعي للتشعب في تفاصيل مختلفه عن القضيه...انا ضد قضيه الهروب برمته وكذالك انا ضد ان يزوج الاب ابنته غصبا عنها ..اذا كنت انا مكان الاب اذا كنت رفضت عرفات كزوج لأبنتي كحق لي كوالد لها ( ولسبب انه يمني ) او مهما كان السبب ،، فلأبنتي الحق ايضا ان تعترض على شخص لا تريدة وانا علي ان احترم رغبه البنت وأجد لها عريس مناسب في المستقبل بعد أن اشعر بمسؤليتي تجاه الامر واعتعامل مع الموضوع بكل المسؤليه واتقرب من ابنتي واحثها وأعيدها الى صوابها بالطريقه الصحيحه بالنصيحه والاقناع والتأثير عليها ،، وقد يكتب لها نصيب برجل ثالث او رابع او خامس يدق الباب ويطلب يدها لعل الله يكتب النصيب بموافقه الجميع.. بس تعرف ياشيخنا حميه وتغطرس كثير من الاباء وللأسف عندما يجد بنتة ترفض الزوج الذي ارتضاه لها ،، فيعتبر الامر تحدي لأرادته وكسر لكلمته ويبتدي بضربها وحبسها وفرض العقوبات عليها بشتى انواعها وبحد السيف ترضخ الضحيه


واضاف : ولا شك في ذلك تنتج عن ذلك مثل هذة الحوادث جراء ضعف الايمان وخاصة بهذا الزمن الذي كثرت فيه الفتن


ووجه رسالة قائلا : فرساله لكل الاباء اتقو الله في التعامل مع اولادكم ربو فيهم القيم الزمن تغير وأساليب التربيه الي تربيتموها من اباأكم في زمن معين لا تنفع في هذا الزمن ببعض جوانب


وخاطلب العمري قائلا :ياشيخ انت ادرى من من الاباء يعامل بناته بحنان وكلام معسول ناادر جداً...فيجب على الاباء في الوقت الحالي تعويد بناتهم على الكلام المعسول من قبل الوالدين لان بعض البنات اذا شبت ووجدت كلام معسول من أي غريب مالت له واستجابت !!!


 


 


 





تمت طباعة الخبر في: الجمعة, 26-إبريل-2024 الساعة: 07:06 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-3615.htm