- اننا لانفتقد الى الصدق في دنيانا من فراغ بل من الشواهد المزيفة التي يتم تعزيز المجتمع بها لتنتشر ثقافة الانتهازية و الوصولية وبالتالي يتم ترسيخ مبادئ الزيف والهوان والكذب والمراوغة والتحرر المتطرف والتشدد المتطرف وفقدان المروءة وغياب الانصاف وضياع الحقيقة وبهذه الطريقة تحدث الجرأة على كبار السن وينتهي الاحترام بين الناس ليتمزق الكيان المجتمعي !

- اننا لانفتقد الى الصدق في دنيانا من فراغ بل من الشواهد المزيفة التي يتم تعزيز المجتمع بها لتنتشر ثقافة الانتهازية و الوصولية وبالتالي يتم ترسيخ مبادئ الزيف والهوان والكذب والمراوغة والتحرر المتطرف والتشدد المتطرف وفقدان المروءة وغياب الانصاف وضياع الحقيقة وبهذه الطريقة تحدث الجرأة على كبار السن وينتهي الاحترام بين الناس ليتمزق الكيان المجتمعي !
الإثنين, 28-أكتوبر-2013
منى لقمان‏ -

بهذه الطريقة يتم هدم القيم في المجتمعات العربية والاسلامية:



•يتحدث عن القيم اهل الفسق و الفجور!

•يتصدر المشهد من لا يكترث بالعواقب! 

•يعالج قضايا المواطنين من لايرأف بهم!

•يتولى أمر الفقراء من ينهبهم!

• يقضي بين الناس من لا يخاف الله!

• يرشد الاخرين من يسيء توجيههم!

• يتعلم الأبناء على أيادي الجاهلون!

• يُصنع من اهل العُقد النفسية قادة!

• يُخاطب باسم الشعب اصحاب المصالح! 

• يطالب بحقوق الانسان مرتزقة!

• يرسم المستقبل من لا يهتم بالأجيال القادمة!

• يعيث في الأرض من يتستر بالدين!

• يُقتل الناس باسم الاسلام!

• ينادي بالمطالب من يعيقها! 

• ينجذب اليافعين للمكاسب السريعة!

• يهتم الاعلام بالاشاعات المغرضة!

• يتجرأ المتبجحون ولا يوجد لهم رادع!

• يُهاب المنافقون ويُهمل المخلصون!

• يُحطم المفكرون و يقرب الفاشلون!

• يُترك المخربون ولايحاسبهم القانون! 

• يُصرف على الأغنياء ويُهمل الفقراء!

• يُدعم الحاقدون ويُجنب المبدعون!



اننا لانفتقد الى الصدق في دنيانا من فراغ بل من الشواهد المزيفة التي يتم تعزيز المجتمع بها لتنتشر ثقافة الانتهازية و الوصولية وبالتالي يتم ترسيخ مبادئ الزيف والهوان والكذب والمراوغة والتحرر المتطرف والتشدد المتطرف وفقدان المروءة وغياب الانصاف وضياع الحقيقة وبهذه الطريقة تحدث الجرأة على كبار السن وينتهي الاحترام بين الناس ليتمزق الكيان المجتمعي !

ومن هنا يعزف الناس عن القيم لأن من ينادي بها مجردون منها!



وهكذا دواليك!


 

تمت طباعة الخبر في: الخميس, 16-مايو-2024 الساعة: 01:37 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-3391.htm