- ان «البيض خطط بذكاء مع عناصر في الحراك الجنوبي المشاركين في مؤتمر الحوار الوطني (عبر ممثل الحراك محمد على احمد)، ان يكون الانفصال شرعيا وعبر قرارات الأمم المتحدة وبقرار جمهوري يمني رسمي، بحيث يكون عبر مخرجات مؤتمر الحوار، حيث كاد ممثل الحراك الجنوبي محمد علي احمد، ان ينجح في جر اكبر الأحزاب اليمنية والمشاركة في رسم الوحدة اليمنية (حزب المؤتمر وحزب الإصلاح والاشتراكي) إلى الاعتراف بالانفصال بشكل غير مباشر، عبر فصل الجنوب اليمني عن شماله بقرار أممي ملزم».

- ان «البيض خطط بذكاء مع عناصر في الحراك الجنوبي المشاركين في مؤتمر الحوار الوطني (عبر ممثل الحراك محمد على احمد)، ان يكون الانفصال شرعيا وعبر قرارات الأمم المتحدة وبقرار جمهوري يمني رسمي، بحيث يكون عبر مخرجات مؤتمر الحوار، حيث كاد ممثل الحراك الجنوبي محمد علي احمد، ان ينجح في جر اكبر الأحزاب اليمنية والمشاركة في رسم الوحدة اليمنية (حزب المؤتمر وحزب الإصلاح والاشتراكي) إلى الاعتراف بالانفصال بشكل غير مباشر، عبر فصل الجنوب اليمني عن شماله بقرار أممي ملزم».
السبت, 21-سبتمبر-2013
طاهرحيدرحزام من صنعاء -

 اكد مسؤول في الرئاسة اليمنية ان نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض فشل في مخطط لفصل الجنوب عن الشمال اليمني، عبر مؤتمر الحوار الوطني، الذي قد يمدد لمدة أسبوعين، بعد خلاف حاد بين الداعمين للوحدة اليمنية والانفصاليين «الحراك الجنوبي»، بينما اعلن حزب الرئيس السابق علي صالح انه «لن يشارك في التوقيع على انفصال اليمن، مهما كلفت ذلك ثمنا باهظا، كونه شارك في توحيد اليمن والحفاظ عليها».

وقال المسؤول الذي ينتمي الى المناطق الشمالية لـ «الراي الكويتية» عن مراسلها طاهرحزام ان «البيض خطط بذكاء مع عناصر في الحراك الجنوبي المشاركين في مؤتمر الحوار الوطني (عبر ممثل الحراك محمد على احمد)، ان يكون الانفصال شرعيا وعبر قرارات الأمم المتحدة وبقرار جمهوري يمني رسمي، بحيث يكون عبر مخرجات مؤتمر الحوار، حيث كاد ممثل الحراك الجنوبي محمد علي احمد، ان ينجح في جر اكبر الأحزاب اليمنية والمشاركة في رسم الوحدة اليمنية (حزب المؤتمر وحزب الإصلاح والاشتراكي) إلى الاعتراف بالانفصال بشكل غير مباشر، عبر فصل الجنوب اليمني عن شماله بقرار أممي ملزم».

وكان صالح وحزبه أوقفوا مشاركتهم في لجنة مصفرة أطلق عليها لجنة الـ 16 التي ستحدد شكل الدولة اليمنية ومعالجة الحراك، حيث اكتشف حزب صالح ان التفاوض كان على مصير الجنوب اليمني وهل يكون ضمن الدول اليمنية الاتحادية من 5 أو أكثر من إقليم، أم من إقليمين شمال وجنوب».

من جهة ثانية، منحت الولايات المتحدة، أول من امس، اليمن 20 مليون دولار لدعم مشاريع مياه، واستكمال احتياجات مؤتمر الحوار بصنعاء، ودعم عملية الاستفتاء على الدستور الجديد للبلاد.

ووقّع وزير التخطيط اليمني محمد السعدي، ومدير الوكالة الدولية الأميركية في اليمن روبرت سميث، اتفاقية قضت بـ «تخصيص الزيادة في الدعم الأميركي المقدّم لليمن لدعم القطاع المائي، واحتياجات مؤتمر الحوار الوطني في صنعاء».





تمت طباعة الخبر في: السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 09:36 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-3032.htm