- يبحث أعضاء عصابة تسمي نفسها بيرانهاس عن الفتيات الشقراوات الطويلات الشعر، وذلك بهدف سرقة شعورهن... حرفياً. فحين يعثر أعضاء العصابة على الهدف المنشود في أحد شوارع المدينة، يقومون بملاحقتها حتى يجدون اللحظة سانحة ويجبرون الضحية على عقد شعرها فيما يعرف باسم "ذيل الحصان" ثم يقومون بقص الذيل.

- يبحث أعضاء عصابة تسمي نفسها بيرانهاس عن الفتيات الشقراوات الطويلات الشعر، وذلك بهدف سرقة شعورهن... حرفياً. فحين يعثر أعضاء العصابة على الهدف المنشود في أحد شوارع المدينة، يقومون بملاحقتها حتى يجدون اللحظة سانحة ويجبرون الضحية على عقد شعرها فيما يعرف باسم "ذيل الحصان" ثم يقومون بقص الذيل.
الأحد, 15-سبتمبر-2013
أوراق من وكالات -

اعتاد الناس في الشوارع أن يحترسوا من اللصوص الذين قد يسرقون حقائبهم أو محافظهم أو هواتفهم إلا أن هذه العصابة في مدينة ماراكيبو الفنزويلية، تضع نصب عينيها هدفاً آخر وهي تجوب شوارع المدينة بحسب 24.



يبحث أعضاء عصابة تسمي نفسها بيرانهاس عن الفتيات الشقراوات الطويلات الشعر، وذلك بهدف سرقة شعورهن... حرفياً. فحين يعثر أعضاء العصابة على الهدف المنشود في أحد شوارع المدينة، يقومون بملاحقتها حتى يجدون اللحظة سانحة ويجبرون الضحية على عقد شعرها فيما يعرف باسم "ذيل الحصان" ثم يقومون بقص الذيل.



هذه الممارسة التي شاعت في الأشهر الأخيرة، سببها كما ذكرت صحيفة "إنفورم 21" الإلكترونية هو ارتفاع سعر الشعر الصناعي أو "الاكستنشن" بنسبة ثلاثين في المئة في الفترة الأخيرة، حيث بات يبلغ سعر "التطويلة" نحو 500 دولار أميركي. وهو ما دفع بعصابات الشوارع إلى تركيز انتباههم على طويلات الشعر، إذ تشكل سرقة شعورهن مكسباً يتجاوز في كثير من الأحيان سرقة المحافظ أو الموبايلات.



 

تمت طباعة الخبر في: الخميس, 16-مايو-2024 الساعة: 12:21 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-2968.htm