من هي المراة التي ظهرت خلف حسين العزي وكيف احرج فاهم وفاقه دبلوماسيا محمد عبدالسلام؟!
صورة لاختراق ذكي من الاخ حسين العزي لشخصية استخبارتية قوية هي «جهاد عباس» التي تحوم حولها مليون سؤوال..؟؟
صورة وصلت لي من اخي حسين العماد صاحب مقولة ليس كل البرم لسيس. تجمع حسين العزي نائب وزير الخارجية مع المتهمة اعلاميا باخطر عنصر نسائي استخباري هي جهاد عباس
طبعا الاخ حسين العماد ارسلها ليقول(( هذا اختلاط او لا وا طاهر..)) رغم انه ايضا متفق معي بانها قوة القوة لصنعاء ضد خصومها.
ولا نعرف اين وقعت هذه الصورة هل في عدن او صنعاء
او خارج اليمن وهل هي جديدة ام قديمة لكن حسين العماد اكد انه لايعلم ؟؟!
لكن متفق مع «حسين العماد» في هذا فانا اعتبر هذه الصورة قوة لصنعاء التي تم محاربتها 8سنوات.وتم تخويف العالم من الانsar.
هناك مسؤولون يضحون من أجل الوطن ويخترقون اجهزة الخصم.. مثل"« رافت الهجان..» في مصر مثلا.
ومثل هذه الصورة رسالة لصالح صديقنا «حسين العزي..» كونه في مهمة وطنية قد يعجز عنها كبارقادتنا نحن المؤتمر ايام حكمنا الذهبي الذي يعتبره «العزي»«فالصوه مزيف» وليس حتى« فضي»
العزي مشاكس دائما وجبهة لحاله ويخترق دائما الاخطر
انا لا اعتبره «دبلوماسيا» بل مدفعا مثل مدافعنا في المؤتمر «عبده الجندي» يصاحب الكل لايتطرف رغم انه يدقهم...وله مواقف مميزة في نصرة المظلومين في صنعاء.
يختار« العزي» الوقت المناسب للرد على الخصوم وكيف يخترقهم؛ ويصدر تصريحات ضد حلفاء صنعاء تارة لهدف سياسي وهذه الصورة الاختراق الجديد للخصوم.
العزي هو بارع في المناوره وان تسبب احيانا باحراج صنعاء بسبب عدم« دبلوماسيته» كنائب وزير الخارجية.
حيث تسبب في احراج «مجموعة فاهم» مع من تسمى بالشرعية التي «عرقلة» عدد من تجارته حينما شكره العزي. مثلا.. لكن هدفه بحسن نية وطني؛ ليقول نحن هنا فاين انتم يا شرعية في انقاذ اليمن من خطر صافر؛ لكن ايضا والحق يقال المفترض ان "فاهم" عمل عملا خيريا لليمن كافة والعالم و ليس حبا في حكام صنعاء او الشرعية بل حبا في اليمن.. وطنه.
سخصياً اعتبر الاخ «محمد عبدالسلام» وخلال خبرتي الصحفية منذ الحروب السته هو «الدبلوماسي» الاول في اليمن حاليا.. وخاض تجارب مواجهات مباشرة للدفاع عن جماعته سابقا وعن الوطن منذ2015 متحدث لبق.. دقيق في اختيار كلماته التي لايمكن ان تجد بعدها تعديل او زلة لسان.
شكرا لمحمد عبدالسلام وشكرا لحسين العزي فانتم تدافعون عن الوطن وكل له اسلوبه.
بقلم الصحفي طاهر مثنى حزام الجعفري
رئيس تحرير صحيفة وموقع الأوراق
مراسل سابق لجريدة الراي الكويتية والاقتصادية السعودية