الطالب فرحان محمد علي العمري من ذمار خريج من كلية الآداب قسم علم نفس..
يبعث هنا الأمل الإرادة الكفاح والاصرار للتعليم ..
امثال العم فرحان يستحق التحفيز والتكريم من قبل قيادة المحافظة للاهتمام بالتعليم وايصال فكرة ان العلم لايتوقف على مرحلة عمرية وان يكون مثال يحتذى به للنهضة ضد الجهل..
اتمنى ان ينال العم فرحان تكريم وحفاوة تليق به وبفعله واصراره العظيم، وزرع بادرة في المجتمع للتعليم وان لاشيء مستحيل..
صوره العم فرحان مع زوجته في حفل تخرجه من الكلية انعكاس لجمال مساندة زوجته وفرحتها ودعمها له وان المراة هي الداعم والسبب للنجاح للرجل فالمرأة التي تمسك كتفه بفخر تستحق ايضا التكريم وراء كل رجل عظيم امراة عظيمة..
معاني كثيرة تغمر كل تفصيله في هذه الصورة اسعدتني كثيراً..
شاركوا العم فرحان فرحته ونجاحه لأن ذلك نجاح للمحافظة والعلم في ظل ظروف بائسة بات العلم فيها على المحك لابد من انقاذ التعليم بنشر قصص نجاح عظيمة امثال هذه العظمة والنجاح. .
ننتظر تكريم للعم فرحان واهتمام به وبالتعليم.
لانجاة لنا من كل هذا الا بتجريف الجهل بالعلم
الصورة التقطت بوسطة صقر للإعلام
عدسه علي علي عبد الله الضياني