- شاهد صورة أطول بصائر اراضي مزورة في تأريخ اليمن منذ الامام وقصتها ينشرها رجل الاعمال عبدالله الفخري

- شاهد صورة أطول بصائر اراضي مزورة في تأريخ اليمن منذ الامام وقصتها ينشرها رجل الاعمال عبدالله الفخري
الأربعاء, 27-يوليو-2022

كشف رجل الاعمال عبدالله الفخري  عن (فصول النهمي مزوره واسألوا علي صالح و مهدي مقوله)


 وقال في منشور رصده موقع الاوراق برس "ملف الأراضي.

للي مش مستوعبين ان:

فصول النهمي مزوره اسألوا علي صالح و مهدي مقوله.


والي مصدومين بحقيقة ان ثلثين اراضي صنعاء منهوبه ايضا اسألوا علي صالح و مهدي مقوله.


والي مش مصدق انه كان ضحية واشترى من واقع هذه المسودات و الفصول المزوره وتم الاحتيال عليه ونهب ماله

اسأل علي صالح ومهدي مقوله


و الي زاغت عقولهم من حقيقة أن هناك عصابة مافيا رسمت لعبه كبيره لنهب اموال الارامل واليتامى والعجائز ونفذت المخطط على امتداد رقعة الجمهوريه اليمنيه كمان اقول اسألوا علي صالح و مهدي مقوله.


و الي سولت لهم انفسهم ينتقدوا اللجنه العدليه او يهاجموها بحسن نيه او اعتباطا وعنجهيه و يجهل صعوبة و تعقيد مهمة ملف الاراضي و حجم المؤامره الشيطانيه يا جماعة الخير بكل بساطه اسألوا علي صالح و مهدي مقوله.


و الي مش فاهمين ان العصابه واحده و السيناريو والانتاج و المخرج واحد او في قلوبهم مرض وان اللعبه كشفت وان ايام السرق واللصوص والمزورين اصبحت معدوده


يا منعاه اسألوا علي صالح و مهدي مقوله


لماذا نكثر الجدال والشرح والتأويل و السؤال في مثل هذه الحقائق وغيرها دون ان نحتكم الى شخصيات مشهورة بخبرتها الطويله في مجال الأراضي و تجربتهم ذات الصله والعلاقه المتجذره الممتده لعشرات السنين والمتأصله في اعماق المتاهات السحيقه في ملف الاراضي الكبير!!؟؟

وعلى رأسهم الاستاذ/علي صالح و الاستاذ/مهدي مقوله انا متأكد ان هذه الهامات و امثالها لديها ما يطمئن قلوبكم المتلهفه و فضولكم الشغوف و يشبع رغبة العلم والمعرفه.

اسألوا اهل العلم ان كنتم لا تعلمون.

و يا خبر اليوم بفلوس بكره يجيك ببلاش.


و الله المستعان ولا حول و لا قوة الا بالله

و لا عدوان الا على الظالمين.

وفي منشور سابق قال الفخري (علي صالح)و (مهدي مقوله)الدين النصيحه


ملف الاراضي.


يا أستاذ(علي صالح) و يا أستاذ (مهدي مقوله) لماذا لا تقدمان النصيحه للكلاب المسعوره التي تصر على ضلالها القديم من سلب ونهب اراضي اليتامى والارامل!؟ بحكم خبرتكم الطويله الممتده منذ عشرات السنيين في مجال الاراضي و دهاليزه المعقده!؟

و بحكم علاقتكم الوطيده المتجذره با الجميع ماضيا وحاضرا

انا واثق ومتأكد ان مكانتكم عندهم لها سلطان عليهم ان كنتم عازمين.

ولا أشك في أن لها تأثيرها الإيجابي.

لأن اولئك السرق المبهررين فقدوا البوصله الاخلاقيه و الدينيه و العقليه.

و نسيوا ان كثر الوضوء يخرج (الخ....ر)

انصحوهم: اللعبه كشفت في

( حزه صنعاء وتشمل ~ حمل ~ ارتل ~ سنع ~ بيت بوس ~ بيت ~ زبطان ~ حده ~ عطان ~ العشاش ~ رهم ~ قاع القيضي)

( شهاب اعلى وتشمل ~ بيت محفد ~ بيت حنبص ~ حله ~ كشر ~ بيت رجال ~ لدان )

ولا فائده من استحداث عصابات جديده ووجوه جديده ولا تفعل الا ان تزيد الطين بله.

انصحوهم:عيشوا بشرف و توقفوا ان تعتاشوا من ظهر المواطن بنهب اراضي اليتامى والارامل واموال الضحايا المخدوعين الذين اشتروا اراضي من واقع مسودات بصائر وفصول مزوره

استكفوا بما لديكم من المحطات و العمائر و المراكز التجاربه المؤجره والتي بنوها من الاموال الحرام المنهوبه.

كفوا اذاهم عنا وعن الناس لعل في ذالك شفاعة و مغفرة للجميع.

ثلثين اراضي امانة العاصمه ومحافظة صنعاء في بطونكم و بعتوها بأوراق مزوره!؟

الا يكفيكم ذالك؟!

انصحوهم: كفروا عن ذنوبكم في حق كل يتيم و ارمله وكل مواطن يشقى ويتعب و يقع ضحيتكم.


و ثقوا اني لا اتكلم اعتباطا بل اتكلم عن علم و دراية وتجربه

لأني اول الضحايا وقد اشتريت في حزه صنعاء و اشتريت ايضا في شهاب اعلى

باعوا لي من واقع اوراق مزوره و دفعت ما يقارب (نصف مليار) و فوق ذالك قاموا با البلطجه والابتزاز لي و في الأخير يتضح ان مالكة وصاحبة الأرض امرأة عجوز مظلومه و منهوبه و من ثم ذهبت و اشتريت من العجوز المظلومه المنهوبه المغلوبه على امرها مثلي.


و اليوم بعد ان كشفت اللعبه لن اترك الظالمين و الآثمين ينهبوا اي ارض في (حزة صنعاء و شهاب أعلى)

وسأصب براكين القهر المؤججه في صدري على ذنوبهم لأصنع سدا يحول بينهم و بين المستضعفين والابرياء.


وفي الأخير اؤكد عن علم و درايه ان الايام القادمه حبلى بالمفاجات وكشف الحقائق و ان القادم أشد عذابا و فتكا بهوامير نهب الاراضي و خداميهم من البلاطجه و السماسره المزورين.


اللهم بلغت اللهم فاشهد

اللهم الأجر و الثواب

والله المستعان

و لا عدوان الا على الظالمين.


عبدالله الفخري 

تمت طباعة الخبر في: الجمعة, 01-نوفمبر-2024 الساعة: 01:01 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-25438.htm