- إقرأ كيف تنبأ رئيس المؤتمر الشعبي العام أبورأس عام2019 بما حدث عام2020

- إقرأ كيف تنبأ رئيس المؤتمر الشعبي العام أبورأس عام2019 بما حدث عام2020
السبت, 30-يناير-2021

إقرأ كيف تنبأ رئيس المؤتمر الشعبي العام أبورأس عام2019 بما حدث عام2020 وخاصة توسع إسرائيل ومايحدث في جنوب الوطن ولماذا يتنبأ بدفاع اليميين عن مكه والمدينة ؟ الاوراق/صنعاء في فندق البستان بصنعاء عام 2019 اقسم رئيس المؤتمر الشعبي العام الشيخ صادق أمين ابوراس، بانه يريد الموت ، لكنه تنبأ بمواصلة الرئيس الامريكي بدعم إسرائيل لبيع مزيدا من الأراضي العربية كما تنبى لما يحدث حاليا في جنوب اليمن ، كما توقع بدفاع اليمنيين عن الحرمين في مكة والمدينة، جاء ذلك في كلمة له خلال احتفال المؤتمر بالذكرى الـ57 لثورة 26 سبتمبر والـ56 لثورة 14 اكتوبر العام الماضي 2019، حيث قال نحن اليمنيون نقدس الأماكن المقدسة الحرمين الشريفين ، بل أجدادنا ناضلوا وكافحوا وأوصلوا راية الاسلام وحملوا راية الاسلام إلى مشارق الصين وربوع فرنسا إلى الاندلس وكنا فرسي رهان احنا وهم في كل مكان من القادسية إلى اليرموك إلى الجسر إلى نهاوند إلى كل المعارك الاسلامية كانوا أبنائنا وأجدادنا هم السباقون فيها وأي شيء يضر المسجد الحرام والمسجد النبوي نحن اليمنيين مستعدين أن نجند اثنين مليون للدفاع عليها هذا أمر واضح.. في إشارة منه ان اليمنيين لا يدعون الحرمين يحتل ومستعدين للدفاع عنهما، وهو ما قد يحدث بعد كشف التطبيع العلني الخليجي. لكنه طالب السعودية بتغيير سياستها هي الاخ الاكبر في الجزيرة العربية كاشفا انها المستهدفة بقوله:وليس المستهدفين اليمن وما حولها والله ما مستهدفه إلا هي وأنتم بتشوفوا كيف يحلبوها هذه الايام الرئيس الأمريكي الجديد أخس رئيس وأظلم رئيس جاء في تاريخ أمريكا جاء بالضحكة ويعمل كل شيء يشل بيسك ويبيع أرضك لأسرائيل كل يوم واحنا نقبل ارجله هذا الواقع أنا الان عندما اتكلم يقولوا الرجال مش خايف تجي له طياره والله اننا اريد اموت اليوم قبل بكره ليش لليمن لأننا فقدت كل شيء فقدت رجلي وعيني جلست اتعالج كثير ومستعد أن اضحي بالباقي في سبيل اليمن وتحرير اليمن وعن مايحدث الان في جنوب الوطن كان قد تنبأ بقوله:الان عند أن نتكلم حول الجنوب العربي ما يدعى بالجنوب العربي الجنوب العربي يا اخوان هو اساساً أتى بدعم بريطاني وفكرة بريطانية لمواجهة ثورة 26 سبتمبر وتم إنشاء ما يسمى بالجنوب العربي وأنظم إليه 12 مشيخة وسلطنة فقط من 19 في 1963 انظمت مستعمرة عدن وانضمت السلطنة الواحدي وكونوا 14 والبقية لم يدخلوا اساساً وكل هذه المدة الذي أنشئوا فيها ما يسمى بالجنوب العربي هي بدأت 62 إلى 67 مدة ست سنوات فقط ويريدوا أن يطمسوا تاريخ اليمن كله في الست السنوات يريدوا أن يطمسوا تاريخ اليمن قبل الاسلام وبعد السلام وبعد الثورة وقبل الثورة نحن لا نعترف بهذا المكون الذي يدعون فيه نحن نعترف بالجمهورية اليمنية الذي توحدت في 1990 والتي استفتي على ميثاقها وعلى الوحدة في 1991 . وخاطبهم :عودوا إلى ذاكرتكم تشاهدوا كل اليمنيين شاركوا في تأكيد الوحدة هذا هو الواقع يجب ان نعترف فيه الان بدأت حكاية الاقاليم من خبرتي أنا ثلاثين سنة داخل الادارة المحلية وفي هيئات التعاون والسلطة المحلية هدف هذه الاقاليم هي تقسم اليمن إلى كنتونات وإلى مجموعات تخدم من أتى بفكرتها والدليل على ذلك ما تشاهدوه الان جنوبنا الغالي أو المحافظات الجنوبية سيقسموها إلى اقليمين كما يدعو إقليم يفعلوا للمجلس الانتقالي ويكون مركزه عدن ويسيطر على عدن وباب المندب وأبين ولحج والضالع وتحت وصاية وموجه الامارات العربية المتحدة والمشكلة أنها عربية. واستفسر مستغربا بقوله: طيب هم كيف اتحدوا مش فعلوا سبع امارات وكانت كل امارة مخيلة على رأسها لكن عندما يجي اليمن لا يفرقوها الثانية هي شبوة وحضرموت والمهرة وسقطرى تكون تحت نظر الاخ الثاني الشقيق الاخر مملكة آل سعود المملكة العربية السعودية أي أنه من شبوة وشرق تحت إشراف السعوديين ومن شبوة وغرب تحت إشراف الاماراتيين هذا الذي ماشي المخطط المخطط عندما ينشئوا اقليم يقلك إقليم سبأ أنا من محافظة الجوف وانتسب لسبأ فالاقليم بالتاريخ انا انتسب لهم جمعة لحمير وقبله وقبله هل شاهدت إقليم يفصلوه تفصيل كما يفصلوا الزنة من أطراف البقع حدوده إلى أطراف صعدة إلى حدود أبين في مكيراس إلى حدود الرضمة في إب إلى حدود شبوة في مرخة العليا ومرخة السفلى غرض تفتيت اليمن وعمل حاجز حول ما يقولوا الجبالية الذي هم في الجبل الجبالية يمنيين ونحن منهم وهم منا المحافظات الجنوبية منا ونحن منها تهامة منا ونحن منها مأرب ونحن منها وهم مننا لا نضحك على أنفسنا خمس سنوات مرت تقريباً واليمن محاصر براً وبحراً وجواً ماقد وقع بالتاريخ أنهم يحاصروا ثلاثين مليون ومنهم بداعي الشرعية الشرعية الذي لا نؤمن بها ولا نعترف بها.

تمت طباعة الخبر في: الخميس, 25-إبريل-2024 الساعة: 09:14 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-24919.htm