- لاول مرة طاهرحزام يكتب شهادتي رقم 1في مقتل حسين بدرالدين وعرس محمد بن محمد عفاش وقصة الصعداووين وال الاحمر

- لاول مرة طاهرحزام يكتب شهادتي رقم 1في مقتل حسين بدرالدين وعرس محمد بن محمد عفاش وقصة الصعداووين وال الاحمر
الأربعاء, 25-مارس-2020
اوراق برس من صنعاء -

شهادتي رقم 1في مقتل حسين بدرالدين.. وعرس محمد بن محمد عفاش ..وقصة الصعداووين وال الاحمر وعفاش والصماد والحمدي بقلم /طاهرحزام الصراع الدموي في اليمن زادحدته منذ عام ٢٠٠٤ وكل له قصة. مقال سيرفضة البعض ويحبذه البعض ويكره البعض حقدا بسبب الخصومة للبعض وذكر بعض الأعداء لهم. لكن هو مقال فيه حقيقة من تأريخ عاصرته انا كمراسل صحفي لعدد من كبرى الصحف الخليجية. اولاً السيدحسين بدرالدين اعطاه الرئيس الراحل علي عبدالله صالح وجه الأمان، فقتله ثابت جواس بأمر على محسن الاحمر تخوفاً بان يصبح السيدحسين بدرالدين قائدا عليهما وفق شهادة جواس ذاته. حكى ذلك لي ولغيري الاخ المحامي نزيه العماد عن الرئيس عفاش في كلمة حضرها وسمعتها انا عن أقاربه وعدد من قياداته حيث قال الرئيس صالح انا لم اوجه" بقتل حسين ولم يكن هناك نية ...." واضاف نزيه قوله لي "وكان يومها الرئيس في عرس محمد محمد عبدالله صالح في سنحان عندما بلغه الخبر. و غادر العرس و عاد إلى صنعاء منفعلا...وغاضبا لقتله " نحن هنا نتحدث عن خاينة الرئيس من قبل يده اليمني التي أعلنت صراحة يوم ٢١مارس الخاينة للجيش باسم الثورة الصهيواخوانية ٢٠١١..ومحاولة قتل الرئيس وحكومته في داخل بيت من بيوت الله في جامع الرئاسة. رحمه الله السيدحسين بدرالدين قاتل بشرف عن معتقده وعن الدفاع عن ممتلكات أبناء صعدة سواء اتفقتا معه أو اختلفناوكنا نجهل تفاصيل المؤامرة على صعده من قبل فاسدين نهابين للاراضي وممتلكات الصعدواويين . الفاسدون هم كانوا ومايزالون ذراع ال سعود ،وهم من رَحل الرؤساء اليمنيين قتلاً او طوعاً او اجباراً كالسلال والارياني والحمدي والغشمي وعفاش وهذا الأخير رُحل عام ٢٠١٢ ولو أنه سلمها بالصندوق لاصراره ،وكنت مشاركا نقل السلطة فيها كمراقب اعلامي ولم انتخب هادي متعمداً...لكن حضرت التسليم في دار الرئاسة. السيدحسين لم يهرب كما هرب البعض(.....) قاتل بشجاعة حتى قُتل.وهي ميزة الشجعان. مثل هؤلاء يحترمون حتى لو كنت خصمهم ،فقد كان العميد الكليبي في نهم مقاتلا عام ٢٠١١ حتى قتل، ثم العميد حميد القشيبي مقاتلاً حتى قتل ولم يُهرب عام ٢٠١٤ وكان ابو أحمد الرئيس صالح وابو عوض الامين عارف الزوكا مُقاتلين بوضوح حتى قتلا عام ٢٠١٧ وكان العقيد محمد بن محمد عبدالله صالح مقاتلاً حتى اسرأ او اعتقلا ...ومثله الشاب المحب دائماً وملازماً لعمه محمد السجين معه حالياً "عفاش" ولم يهربا وكان أبو فضل الرئيس الراحل صالح الصماد شجاعا يتنقل بسلاحه في الجبهات والمدن التي في خط المواجهة . اي شخص تكون معه او تختلف معه يكون صاحب مبدأ ويعاديك او يقاتلك بوضوح يُحترم. وصدق من قال إحذر من عدوك مرة ومن صديقك الف مرة . الغريب ان الاحمر هو رمز الخاينة واخرها للوطن والعرض والتي استشهد بسببها الرئيس الراحل صالح الصماد بطيران العدوان السعودي.. و أعجبني وصف الاحمر بابو " الهزائم "التي وصفها العميد يحيى محمد عبدالله صالح.. وصف يُؤكد ان التآمر والخيانة هي ديدان الرجل الاحمر الذي يتلون كالحرباء حينما يكون في خطر. طبعا شاركت انا وعدد من الزملاء الصحفيين كمحمد الوريث وكمال ابو طالب ونصر الدين عامر وكامل الخوذاني ومحسن معيض وعابد المهذري ومحمد العماد وعبدالرحمن العابد.. واخرون في دفن رفاة السيدحسين عام ٢٠١٣ في صعدة.وهذا يحتاج مقالاً اخر. . انتهى والى مقال2 طاهرمثنى حيدرحزام الجعفري/ مراسل جريدة الاقتصادية السعودية واليمامة السعودية والراي الكويتية و الان الكويتية والرؤيا الاقتصادية الامارتية والمراة الإماراتية مستشاراً اعلامياً /رئيس تحرير صحيفة الاوراق الورقية وموقع اوراق برس حاليا..لمشاهدة بقية الصور هنا 👇👇👇👇 https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=3063250043725078&id=100001203383539?sfnsn=mo

تمت طباعة الخبر في: الجمعة, 19-إبريل-2024 الساعة: 05:35 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-24139.htm