- هكذا انقذ زيرالصحة بن حفيظ المؤتمر وانصار الله من فتنه كانت وصمة عارقد تجرنا الى فخ المرتزقة

- هكذا انقذ زيرالصحة بن حفيظ المؤتمر وانصار الله من فتنه كانت وصمة عارقد تجرنا الى فخ المرتزقة
السبت, 30-سبتمبر-2017
بقلم طاهرحزام -

تختلف او تتفق مع الوزير بن حفيظ          ....عادي !!


قد اختلف انا معه واجد فيه سلبيات واتذمر منها     ....عادي!! 


قد يدفع الوزير او غيره لصحفي مبالغ ماليه ويمدحه ويلمعه او يدافع عنه ...عادي !!


لكن التلميع او الدفاع عن شخص لا يستحق أكذوبة تفضح صاحبها..  ليس  ...عادي !!


وكما يقال رنج لك سقيفه او ديمة (مكان تنور خبز الحطب).


اعترف يوما اني قلت لعدد من اصدقائي ان بن حفيظ جبان... 


كنت احسب ان القوة هي الحل كما هي في بعض الوزارة والمكاتب.


لن يبع طاهر حزام ذمته مهما اختلف مع الوزير او يتفق في حال وجد ما ينصفه اولا او يدينه حقوقيا وقانونيا  


من العيب التي اكتشفتها اليوم ان يقال ان الوزير ليس رجل دوله او هو ضعيف الشخصية.


لو كان كذلك لما ظل يصارع من ينتهكون الانسانية قبل الفساد في وزارته كل هذه الفترة.


ومن ينتهك القانون وينصب نفسه نائبا وهو منصب لا يوجد في الوزارة بل وينصب نفسه حاليا وزيرا 


المشكلة ليست في الوزير المشكلة في من يريدون ان يصبحون هم وزير الوزير بالقوة ومخالفات القانون ...


لكن انا اجد انه احد اذكى وزراء حزب المؤتمر الشعبي العام في مواجهة من يحاول ايجاد حرب بين المؤتمر و انصار االله من اجل المناصب 


يستخدم عقله كما هو الزعيم صالح ... ولديه صبر ..كبير 


يرفض ان يجر الى استخدام القوة والسلاح في مواجهة اشخاص يريدون منصب من اجل اختصاصات


ليس عدواني او حاقد فتجد اصدقائه من كل الاطراف التي نتفق معها او نختلف.


هل تعرفون ان بن حفيظ منع من دخول الوزارة  بسبب حفل داخل وزراته هو سمح به (في فمي ماء اسئلوه )


سينتصر بن حفيظ  لانه صبور بعلقه وسلمه لم يطلق رصاصة او يهدد بالقتل ورفع السلاح ..  على احد  او يصفع اخر...


 استخدم  بن حفيظ عقله في كشف خصومه 


ان تجد رجل يصبر كما يصبر حزب المؤتمر وقياداته ممثل بالزعيم والامين العام الامين ابو عوض عارف الزوكا


انا طاهرحزام اهدد  وسجنت لكن كزعيمي وحزبي اصبر مهما قيل اني جبان  لاني اعرف ان الصبر مفتاح الفرج .. لي  ولوطنى وحزبي 


كم مرة قيل الزعيم جبان .. والخ   وسلم السلطة وتنازل عن عام  لاجل الوطن ..لكنه انتصر بصبره ... رغم قوته ... ولا يزال ينتصر 


تضامني الكبير مع  وزير الصحة الدكتور محمد سالم بن حفيظ 


نجأ بأعجوبة من مخطط اجرامي بشع وقبيح لن ارضاه  لعدوي قبل صديقي ..وكانت نتيجة المخطط  كالاتي:


الأول : الاغتيال بعد اشتباكات مسلحة داخل مكتبه .


 الثاني : تهديده  بقوة  السلاح داخل مكتبة لنقل صلاحيته لنائب وزير مزيف ليس لديه أي قرار ان يكون نائباً


تعامل  الوزير بذكاء وساهدة في افشال المخطط "صدفة  منقذ"  ارسله الله لأجل المؤتمر وانصار الله   لايقعون في مصيبه كبيره لن يمحيها التاريخ بحكم ان الوزير  من جنوب اليمن..


مخطط شارك فيه خمسة منهم في فمي ماء )


لكن  للامانة:صدق  احد اشهر محاميين اليمن حينما قال قبل شهرين وكنت متجاهلا : ان بن حفيظ ذكي جدا وصبرور...


اخيراً:


ملاحظة يفكر فيه  الان بعض من اعرفهم من اصحاب الدفع المسبق من يدفع يكون افضل ولو كان ابليس :


قد ينشر ووزراء او رجال  اعمال او مشائخ  في  صحيفة  الأوراق اعلان .. وهذا طبيعي في عالم الصحافة . وليس ارتزاق ..


 بل الارتزاق ان يعطيك الشخص  بدون عمل ما متفق عليه او  لانك تكتب عنه وتلمعه . 


المهم عندي اني لا ابيع ذمتي وادافع عن شخص  خصومه ينتهكون الإنسانية وينظرون للآخرين انهم عبيد وليس موظفي دوله 


 اتحدث عن الإنسانية والقانون والنظام ..  


والواضح امامي تهديد واقتحام  واطلاق نار  ومسلحين ... ونهب ختم ... 


ولا اتحدث عن الفساد  هنا او هناك لأني لست قاضيا.. 


فاذا قلت لي هذا فاسد اقول لك اتركني شهرا افحص ..لكن  ان قلت لي قام  رجل الدولة بصفع هذا وطرد هذا  واقتحام مكتب وزيرة  ومنعه ...فهذا انتهاك.


#طاهريات  من #طاهرحزام


مراسل صحفي  منذ1999 بترخيص وزارة الاعلام 


لجريدة الاقتصادية السعودية  سابقا 


مجلة الجديدة السعودية سابقا


مجلة اليمامة  السعودية سابقا


مجلة المراة اليوم الامارتية سابقا


مجلة المراة اليوم الاماراتية سابقا


صحيفة الرؤية الاقتصادية  الاماراتيةسابقا


مراسل موقع الان الكويتي سابقا


مراسل الراي الكويتية  رغم وقف راتبي  الشهري الكبير مطلع العام الحالي


 وتحويله بالقطة  التي  قد  لاتدفع  قيمتها اذا لم ينشر لي هههه..


تركت اغلب الصحف لاني اريد اعيش في وطني صامد


رابط المقال في صفحتي في الفيس بوك 


https://www.facebook.com/tahr.rhzam/posts/1653070898076340

تمت طباعة الخبر في: الأربعاء, 15-مايو-2024 الساعة: 08:35 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-21639.htm