- أن أكبر المسببات اللعنة النفسية المؤقتة منها وغير المؤقتة هو الخوف فهذا الخوف الذي يمكن أن يظهر بأشكال شتي يقف حائلا عصبيا في سبيل وصول الرسائل من المخ إلى الجهاز التناسلي وقد يكون المصاب بهذا الضعف شاعرا بالخوف

- أن أكبر المسببات اللعنة النفسية المؤقتة منها وغير المؤقتة هو الخوف فهذا الخوف الذي يمكن أن يظهر بأشكال شتي يقف حائلا عصبيا في سبيل وصول الرسائل من المخ إلى الجهاز التناسلي وقد يكون المصاب بهذا الضعف شاعرا بالخوف
الأربعاء, 12-ديسمبر-2012
اوراق برس من رضون الجماعي -





خص لجريدة" أوراق برس"الالكترونية  الباحث اليمني رضوان الجماعي  باعداد  تقرير  عن العلاقة  الزوجية وسو كيات وإمراض الأشخاص .


وقال في تقريره الاول ان انه ليس بالاستطاعة أن نتناسى علاقة الحالة النفسية بالضعف الجنسي إن العلاقة وطيده جدا بين العقل والجهاز التناسلي والجهاز العصبي الذي يعد محرك الدفع داخل الجسم والصلة بين الجهاز التناسلي والحالة النفسية ويعد والجهاز العصبي شديد التأثير بالمخ والمخ يعد السنترال الرئيسي الذي يرجع اليه امر ادارة مهام الجسم بشكل كولي فإننا نجد أن الارتخاء يرجع إلى في كثير من الأحيان إلى أسباب نفسية وعقلية بحته بغير أن يكون للأمراض الجنسية دخل فيها وفي الدراسة الحالية التي شملت مجتمع دراسه عشوائي لأكثر من 100 عينه اجريت عليهم الدراسة النظرية والعملية ورقبت النتائج بشكل الكتروني دقيق توصلنا من خلال بحثنا أن 81% من الأمراض النفسية سببها الضعف الجنسي و60 % من الأمراض الجنسية سببها أضطربات نفسية مختلفه وليس للأمراض الجنسية أي تاثير أو ازدواجية لأفشال العملية الجنسية .ومن الأضطربات النفسية التي تعد المشاكل الرئيسية هي كالتالي :


الهم


في غالب الأحيان يكاد كل رجل صحيح البنية أن يصاب بضعف مؤقت لأسباب عقلية طارئة في وقت من الأوقات فالهم للمسائل المالية أو غير ذلك يمكن أن يفقد الرجل قدرته الجنسية وقتا ما أو إذا واجهت الرجل في حياته مشكلة صعبة الحل شغلت عقله فان قدرته الجنسية تضعف أيضا ولقد لوحظ أنه عندما تشتد الأزمات الاقتصادية اشتدادا كبيرا تأخذ حالات الإصابات بالارتخاء الجنسي في الازدياد


  الخوف


أن أكبر المسببات اللعنة النفسية المؤقتة منها وغير المؤقتة هو الخوف فهذا الخوف الذي يمكن أن يظهر بأشكال شتي يقف حائلا عصبيا في سبيل وصول الرسائل من المخ إلى الجهاز التناسلي وقد يكون المصاب بهذا الضعف شاعرا بالخوف


 الشعور بالنقص


ومن المسببات النفسية للضعف كذلك عند كثير من الرجال الشعور بالنقص لأي سبب من الأسباب لضعف في تكوين جهازه التناسلي أو لضعف قدرته ذاتها وأكبر أسباب هذا الشعور بالنقص هو الذي يتصل بحجم الأعضاء ذاتها ولو أن النقص في غالب الأحيان يكون وهميا


 التجارب الجنسية


فنجد أن الشاب مثلا يركز كل أفكاره الجنسية وشهراته حول امرأة معينة حتى لا يستطيع أن يتصل بسواها لأن الأخريات لا يستطيعن أن يقدمن له المؤثر الكافي وقد يكون هذا القصور على صنف معين من النساء وهناك الضعف الجنسي الذي يرجع إلى التجارب الجنسية الاولي مما يطبع عليها بعض الناس بحيث لا يجدون أنفسهم قادرين على الجماع إلا إذا تم لهم إجراءه بنفس الطريقة والحالة والأسلوب وفى نفس الجو الذي أحيط بهم أول مرة


 النفور والممارسة الخاطئة


وقد ترجع الحالة النفسية عند الشباب أو الرجل القليل الخبرة بالنساء إلى نفوره من المرأة التي يحاول الاتصال بها وقد يكون نفوره من العملية ذاتها ولنبين لك ذلك نفترض أن شخصا يحترم النساء ويورهن في صورة سامية مثالية ثم يحب هذا الشخص امرأة معينة ينسب إليها كل هذه الصفات المثالية التي تخيلها فإذا تزوج منها بعد ذلك بأن له في اتصاله بها أنها بعيدة كل البعد عن الصورة المثالية التي لا وجود لها إلا في ذهنه فيشعر بخيبة ونفور يصيبانه بالضعف وقد يكون النفور من العملية ذاتها من أسباب الضعف وهذا أكثر مما يمكن حدوثه في حالة العادة السرية أما مدمن هذه العادة يضعف حساسية العضو الجنسي فيه نتيجة الحك العنيف أثناء عملها فإذا حاول الاتصال الجنسي بعد ذلك لم يجد فيه المؤثر الكافي لإتمام هذه العملية أو قد تتم العادة السرية بغير أن يكون العضو في حالة انتصاب تام


 حصر الجنس بين المداعبة والتدليل1


ذلك الاقتصار على المداعبة والتدليك غالبا ما تكون سببا في الإصابة بالعنة ذلك لأن الجهاز قد اعتاد على أن يثار شعوره الجنسي بإجراء أشياء غير طبيعية دون أن يؤدي إلى عملية الجماع أو دون أن يصل إلى نهاية الشوط حتى يشعر بارتياح وهذه الحالة يسميها علماء الفسيولوجيا بالتحول المنعكس وفيها أصبحت حالة الجهاز العصبي قانعة مما يناسبها من المداعبة والتدليل دون احتياج إلى إجراء العملية الجنسية الفعلية


الرتابة


تعد هذه الظاهرة هي الأكثر شيوعاً وذلك لختلاف خراز البشر ومدى التفضيل والتافف والملال من ممارسة الجنس مع نفس الشخص بدون تغير أي شي في العملية الجنسية من من ناحية المظهر لكلى الطرفين والرائحة والوضعية الجنسية والكلامات والصرخات والاهات المتبادلة بين الطرفين التي من شئنها توليد الطاقة الجنسية لطرفين .


بحث بعنوان العلاقة العامة بين الصحة  النفسية والجنس للفئة العمرية  بين25و40 سنه في المجتمع اليمني 2012ملادية


اعداد الباحث د/رضوان محمد علي سالم الجماعي


العمر:30 سنه


 المهنة /طبيب


المؤهل الدراسي ماجستير في إمراض الدم واضطرابات نخاع العظام جامعة أسيوط 2011ملادية وحاصل على درجة البكلريوس في الطب العام من جامعة عدن 2008/2009ملادية 


اعمل حالياً في هيئة الرازي النموذجية تعز  مسؤل تقيم وضع انساني نهم ارحب بني جرموز لمنظمة الصحة العالمية سبقاً


الصحة النفسية والجنس.docx


 




 

تمت طباعة الخبر في: الأحد, 19-مايو-2024 الساعة: 08:14 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-183.htm