- كشف مصادر في وزارة الاتصالات اليمنية لــ "أوراق"عن قيام قيادة وزارة الاتصالات ممثلة بوزيرها الدكتور احمد بن دغر، والمهندس  صادق مصلح  مدير عام المؤسسة بدراسة تخفيض  أسعار رسوم  خدمة ادخال نظام الواي ماكس من 20ألفا إلى 10 او 8ألاف للخدمة..خلال الأشهر القادمة،مع إدخال نظام أوروبي جديد لتسريع  الخدمة، إضافة إلى النظام الأمريكي بعد ان تكتمل تحسين الخدمة في محافظات أخرى و تجتاز التجربة في العاصمة اليمنية صنعاء والعاصمة الاقتصادية عدن.

- كشف مصادر في وزارة الاتصالات اليمنية لــ "أوراق"عن قيام قيادة وزارة الاتصالات ممثلة بوزيرها الدكتور احمد بن دغر، والمهندس صادق مصلح مدير عام المؤسسة بدراسة تخفيض أسعار رسوم خدمة ادخال نظام الواي ماكس من 20ألفا إلى 10 او 8ألاف للخدمة..خلال الأشهر القادمة،مع إدخال نظام أوروبي جديد لتسريع الخدمة، إضافة إلى النظام الأمريكي بعد ان تكتمل تحسين الخدمة في محافظات أخرى و تجتاز التجربة في العاصمة اليمنية صنعاء والعاصمة الاقتصادية عدن.
السبت, 25-مايو-2013
خاص :اوراق من صنعاء -

كشف مصادر في وزارة الاتصالات اليمنية لــ "أوراق"عن قيام قيادة وزارة الاتصالات ممثلة بوزيرها الدكتور احمد بن دغر، والمهندس  صادق مصلح  مدير عام المؤسسة بدراسة تخفيض  أسعار رسوم  خدمة ادخال نظام الواي ماكس من 20ألفا إلى 10 او 8ألاف للخدمة..خلال الأشهر القادمة،مع إدخال نظام أوروبي جديد لتسريع  الخدمة، إضافة إلى النظام الأمريكي بعد ان تكتمل تحسين الخدمة في محافظات أخرى و تجتاز التجربة في العاصمة اليمنية صنعاء والعاصمة الاقتصادية عدن.

ووفقا للمصادر فان الخدمة الجديدة سيكون لها اسم تجاري "جديد"، وقد تم اختيار شعارها بمشاركة إعلاميين وخبراء فنيين ، ورسامين ، في مؤسسة الاتصالات بحضورة رئيس وناشر جريدة "اوراق " الزميل طاهرمثنى حزام

 وقال مصدر في مؤسسة الاتصالات، ان  الخدمة حاليا قد تشوبها بعض الخلل ، لكن يتم تجاوزها ، كون بداية اي  مشروع لابد ان يظهر فيه خلل ما ، او لا تكون هناك تغطيات في بعض الأماكن، ويتم إصلاحها تدريجيا كما يحدث مع كافة شركات الاتصالات  في بداية انطلاقها وخاصة التغطية .

وتعتبر وزارة الاتصالات من الوزارة الناجحة  التي ترفد لخزينة الدولة أكثر من 50- 60 مليا ريال يمني .. لكنها تعرضت لمحاولة  التهميش من قبل الحكومة الحالية كون وزيرها مواليا لعلي عبدالله صالح والرئيس هادي.

وكشف مصادر حزبية لــ"أوراق"
ان هناك محاولة من  بعض النافذين الحزبيين، وبمساندة  بعض الصحفيين من تجار الشنطة،  لإفشال نجاح المؤسسة وذلك بإعاقة مشاريعها ، ودعم موظفيها، كونها تحسب على نظام على عبدالله صالح وحتى الرئيس هادي  الذي كونه أيضا محسوب على حزب المؤتمر، كما يحاولون السيطرة عليها (تفاصيل اكثر في خبر قادم )

ووفقا لمصادر في الاتصالات فان أي مشروع او أي مكافئات أو غيرها لابد ان يوافق عليها رئيس الوزراء اليمني الحالي السيد محمد سالم باسندوه ، غير ان بعضا من بطانته يحاولون إعاقة  تنفيذ أي مشروع للوزارة الأكثر دخلا في اليمن، كونها محسوبة على حزب الرئيس هادي والرئيس السابق صالح.

لكن مصدر في الحكومة نفت لـ"أوراق"
وبرر عدم تنفيذ كافة مشاريع الاتصالات وتطوير أنظمة الاتصالات والنت لعدم وجود ميزانية كافة لتنفيذها، وخاصة ان اليمن خرجت بعد عام كانت الحياة كلها مشلولة ، وأصيبت كافة المرافق  بضعف وبالهاشة الاقتصادية.



تمت طباعة الخبر في: الأحد, 19-مايو-2024 الساعة: 05:58 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-1774.htm