- عاجل الراي الكويتية الفريق الاحمر رئيسا لليمن خلفا لهادي والوفد الحوثي صالح في الكويت وقعا في فخين احداهما مر في حال رفضت عودة هادي، بينما صالح متمسك ببحاح والاحمر يحاول الاسراع للوصول للرئاسة عبر نهم وعمران  التفاصيل في الرابط

- عاجل الراي الكويتية الفريق الاحمر رئيسا لليمن خلفا لهادي والوفد الحوثي صالح في الكويت وقعا في فخين احداهما مر في حال رفضت عودة هادي، بينما صالح متمسك ببحاح والاحمر يحاول الاسراع للوصول للرئاسة عبر نهم وعمران التفاصيل في الرابط
الأحد, 12-يونيو-2016
الراي الكويتية من الكويت واوراق برس من صنعاء -

 


 



كعادتها جريدة الراي الكويتية كانت السباقة في معرفة القادم  السياسي اليمني منذ عام 2011  عبر مراسلها الزميل طاهرحيدرحزام الذي ظل يصر على دهاء على عبدالله صالح وينفي الاشاعات التى كانت تصدر ضده من قبل خصومه، والتى اثبت انها كانت وراء ضعف الخصوم ،كنشقاق الحرس وكهروب صالح وكنشقاق حاشد،وكضعف صالح، كما كان يكشف خفايا تحققت في المستقبل منها بسرعه دخول الحوثيون لصنعاءعام2014 بسبب غباء خصومهم الاخوان بفرض الجرعه، كما كشف في خبر عام 2011 بعد اسابيع من حادث جامع النهدين  ان هادي  سيكون خلفا لصالح... 



www.alraimedia.com/ar/article/foreigns/2011/06/22/269458/nr/nc


وفي ابريل عام 2015 عرفت الراي  ان بحاح بدا يتنقل لاجل نقل  صلاحية هادي له وانه يسعى للرئاسة.. www.alraimedia.com/ar/article/foreigns/2015/04/06/579856/nr/yemen


واليوم طلعتنا جريدة الراي  الكويتية بتقرير فيه من الامور مالم يسطع يصارح به الاخرون ...حيث اكدت الراي الكويتية ان الفريق الركن  على محسن الاحمر المعين  غصبا مؤخرا من هادي  نائبا له بعد الاطاحة ببحااح، يسعى ان ن يكون رئيسا لليمن خلفا لهادي .. بعد خطة تجبر خصومه في الداخل القبول بها، والسبب  ان وفد الحوثي - صالح أمام خيارين «أحلاهما مرّ»: اما هادي...أو سيكون الأحمر خلفاً ..بينما الزعيم اليمني على عبدالله صالح صالح متمسك ببحاحكونه شرعيا عبر مجلس النواب ، كما ان  الاحمر يحشد للدخول لعمران ونهم من اجل التسريع لمنصب الرئاسة  ...  وان الوفد الوطني كشف عن نقاطه المصر عليها لاجل نجاح حوار الكويت.


موقع اوراق برس يعيد نشر التقرير المييز خاص صنعاء من طاهرحيدرحزام.. 


نجح وفد الحكومة اليمنية لمفاوضات الكويت في جر وفدي حزب المؤتمر الشعبي العام وانصار الله الحوثيين الى «فخين» وصفهما مسؤول يمني موال لحزب المؤتمر الشعبي العام في صنعاء بأن «أحلاهما مر» إما الموافقة على عودة هادي الى العاصمة صنعاء والاعتراف بشرعيته، وهذا يعني الاعتراف بقصف قوات التحالف بقيادة السعودية والذي يعتبر في نظر صالح والحوثي عدوانا، او الموافقة ان يكون البديل علي محسن الاحمر العدو الاقوى للحوثي وصالح، فيما دعا علي عبدالله صالح إلى عودة حكومة بحاح لصنعاء كونها اكتسبت شرعيتها من مجلس النواب.


المسؤول الرفيع الموالي لحزب صالح، وفضل عدم ذكر اسمه «لأنه لايحق له التصريح» قال ان الاصرار على عدم الموافقة على عودة هادي لصنعاء سيكون البديل آلياً علي محسن الاحمر الذي سيتم تحويل سطات هادي اليه باعتباره نائبا للرئيس وللقائد الاعلى للقوات المسلحة.


وتابع «يحاول الاحمر إسقاط البوابة (الشرقية) للعاصمة صنعاء، وهي مديرية نهم، او اسقاط محافظة عمران كونها البوابة الشمالية، وفي حال نحج في اسقاط احد البوابتين فإنه يسرع في الوصول إلى الرئاسة بدعم التحالف».


مبينا أن «كافة الطلعات الجوية للتحالف وتسليم السلاح للمقاومة في الداخل اصبحت كلها بأمر الاحمر باعتباره نائبا للرئيس ونائيا للقائد الاعلى للقوات المسلحة، وقد طلب قبل ايام تعزيز وحدات له بالسلاح، كونها ستدخل جبهات محافظة عمران بعد تم تدمير مقر وسلاح معسكر العمالقة بالقصف الجوي للتحالف قبل شهر رمضان، بحجة محاولة الحوثيين السيطرة عليه.واضاف«تم استبعاد خالد بحاح من منصبه كنائب للرئيس ورئيس للوزراء لأنه مدني، ولأنه اصلا كان مرغوبا لدى الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، وهو من توسط لا خراجه من اقامته الجبرية، فور انفراد الراي بنشر حوار له في مقر اقامته الحربية في 12 مارس عام 2014».


من جانبه قال الرئيس السابق علي عبدالله صالح إنه«إذا كانت هناك أي شرعية فهي للحكومة التي يرأسها خالد بحاح بموجب تشكيلها الأول، والذي بموجبه نالت ثقة ممثلي الشعب في مجلس النواب، وليس لحكومة بن دغر التي نالت ثقتها من هادي المنتهية ولايته».


وأخيرا هاجم بحاح الرئيس هادي واتهمه بارباك المشهد السياسي في اليمن.


وفي الكويت اعلن الوفد الذي يطلق عليه داخل اليمن وخاصة في صنعاء بـ«الوطني»الذي يمثل صالح والحوثي اصراره على شروطه، المتمثلة بوقف شامل ودائم لما سماه العدوان وفك الحصارالشامل والتوافق على المؤسسة الرئاسية وتشكيل حكومة وحدة وطنية وتشكيل لجنة عسكرية وامنية.


وقال الوفد، في بيان صحافي وزعه على وسائل الاعلام فجر الاحد، إن«المشاورات الجارية ما زالت تبحث عن حلول سياسية شاملة وتوافقية تلبي تطلعات شعبنا وتحفظ كرامة الوطن ووحدته وسيادته، وتضع حداً نهائيا للعدوان وترفع الحصار». واتهم الوفد وفد الحكومة بإفشال المشاورات وتعليقها أكثر من مرة ورفضه للجلسات المشتركة لأكثر من 20 يوما...


رابط الخبر في الراي..www.alraimedia.com/ar/article/local/2016/06/13/686878/nr/kuwait

تمت طباعة الخبر في: الأحد, 19-مايو-2024 الساعة: 02:11 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-17603.htm