اشار الحزب الناصري عبركلمة عبدالملك المخلافي الى المخفيين في السبعينات ووالتحقيق حول مجزة الناصريين ، كما انه في الوقت نفسة طالب بالتحقيق حول مقتل  الرئيس ابراهيم الحمدي .
وفقا للمشهد في القاعة والهمسات فقد كان التصفيقات له منخفظة مقارنة بكلمة بامدهف عن الحراك الانفصالي ، وكلمة ياسين سعغيد نعمان عن الاشتراكي وصالح هبره عن الحوثيين
لكن التصفيق الحار كان للمخلافي حينما  ذكر شهداء جمعة الكرامة ، والاكثر تصفيقا ذكر اسم الرئيس السابق ابراهيم الحمدي
في القاعة حاول المخلافي شن الهجوم على نظام صالح بصفة غيرمباشرة..لكن  احدهم همس ب" اقرب المقربين له وكان يوصف بمدلع صالح ..وحاليا يمدح هادي ..حكم ..... ووفقا لهمسه احدهم نحتفظ باسمه مماجعل الاخرين حوله يضحكون .
 ولما سمع الدكتور الارياني :في الجوانب والصفوف الاخيرة اثناء كلمة المخلافي طالب بالصمت وعدم الحركة حتى يسمع للمتحدثين ...كما طالب بان يخترالمتحدثون كلماتهم بخمس دقائق