يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - نائب وزير الإدارة المحلية: المركزية فشلت ثلاثة عقود و منغصات التخريب لن تثنينا عن المضي قدماً في بناء دولة الحداثة

- نائب وزير الإدارة المحلية: المركزية فشلت ثلاثة عقود و منغصات التخريب لن تثنينا عن المضي قدماً في بناء دولة الحداثة
الأحد, 17-أغسطس-2014
أوراق برس من فيصل عبد الحميد -

 قال نائب وزير الإدارة المحلية عبد الرقيب سيف أن اليمنيين لا يمكن أن يقبلوا بنظام حكم مركزي بعد اليوم وقد أمضى ثلاثة عقود من الحكم المركزي الفاشل، وبعد الانتهاء من مؤتمر الحوار ومخرجاته التي يجب أن تصب في اتجاه لامركزية الحكم يجب أن تلبي احتياجات المواطنين وتطلعاتهم ، فشهداء الثورة السلمية وجرحاها طالبوا بدولة مدنية حديثة لامركزية تتساوى فيها الحقوق والواجبات وشراكة حقيقية في السلطة والثروة ،

مضيفا أن لا بديل عن اللامركزية و منغصات التخريب لن تثنينا عن المضي قدماً في بناء دولة الحداثة ولا يمكن ان تكون الفدرالية لوحدها حلاً سحرياً بل بمنع من يحاول إعادتنا إلى المركزية ، والصبر من اجل الانتقال من المركزية إلى اللامركزية كوننا بحاجة الى وقت وجهد مستشهداً بالعديد من الدول الاتحادية.

وحث منظمات المجتمع المدني الى مزيد من الاستبيانات والمعلومات والبحث لإشراك المجتمع في صناعة القرار

جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقدته في صنعاء مؤسسة تمكين للتنمية أمس الأول وبدعم من مبادرة الشراكة الشرق أوسطية الأمريكية (MEPI) لإطلاق تقريرا أوليا حول "اللامركزية برؤية مجتمعية"،والذي يُعد الأول من نوعه فيما يتعلق باللامركزية برؤية المجتمع اليمني، حيث بني هذا التقرير من خلال عدد من الأنشطة التي نفذت في 16 محافظة، استهدفت أكثر من 16 ألف مواطن من نخب محلية ومشاركون من مختلف الفئات،في ورش عمل نفذتها تمكين في ست محافظات شملت كل الأقاليم .

من جانبه قال مراد الغارتي المدير التنفيذي لمؤسسة تمكين أن المواطنين المستخلص أراءهم في التقرير تحدثوا عن عدد من القضايا التي يعاني منها اليمن، وهي في الاساس قضايا اقتصادية وامنية وصراعات سياسية وفئوية في كثير من الاحيان تكون عنيفة، وهو ما يجعل المجتمع يتملكه القلق من تبعات تلك المشكلات التي تبدو ظواهرها صعوبات وتحديات ومعيقات لعملية الانتقال والتحول، بل انها تسحب عجلة التحول الى الوراء.

وأوضح الغارتي في المؤتمر صحفي، الذي عقد لإطلاق التقرير ا أن غالبية الآراء أظهرت ارتباط عدد من المشكلات بالماضي ومنها ما يتعلق بمصالح ذوي النفوذ وحتى من بينهم عدد من اطراف الحوار؛ وأكدت تلك التصورات على ضعف سيادة الدولة واستغلال القوى السلبية لهذا الضعف، الأمر الذي دفع بالمجتمعات المحلية ومعه منظمات المجتمع المدني إلى تشكيل مبادرات محلية مدنية وبرامج على المستوى المحلي لتنظيم الشأن العام على المستوى المحلي بعيداً عن المركز الذي لم يستطع حتى إدارة نفسه.

فيما قام عبد الحفيظ حمدين أحد معدي التقرير بعمل عرض شامل لكل المواضيع التي تطرق لها، مشيرا إلى أن التقرير يلفت إلى أن اليمنيين كانوا قد عرفوا طرق كثيرة في ادارة الدولة، كان آخرها الحكم المحلي وهياكل السلطات المحلية، واكتسبوا وعي من خلال دورتين انتخابيتين للسلطة المحلية، لكن هذه التجربة كما يسميها العديد منهم (طبقا للتقرير) قد خلقت مُشوهة، مع أنها تعد واحدة من أهم وسائل التكوين المعرفي بالنسبة لتكوين وعي وخبرات المواطنين، إضافة إلى الوعي المجتمعي المتراكم عن طريق دور مؤسسات المجتمع المدني والاحزاب السياسية والفعاليات الجماهيرية التي تصب جميعها في إطار تحقيق معرفة يبنى عليها مستوى متقدم.

وأكد التقرير بناء على ذلك أن المركزية المفرطة في التجربة اليمنية السابقة، خلقت إرثاً ثقيلاً لدى وعي المجتمع اليمني تراكم خلال فترة طويلة، ولم يعد يقبل بتكرار أو استمرار تلك التجربة، فقد أصبح لديه تصور للانتقال إلى نظام حكم آخر غير الذي خبره لسنوات طويلة، وهو انتقال قامت به ونجحت دول كثيرة مشابهة لليمن منذ عقود مضت.

وخلص التقرير إلى أن أغلبية من تحدثوا أو تم الاستماع إليهم ينظرون بتفاؤل نحو الفيدرالية، ويرون بأن تطبيقها سيغير العديد من الأشياء وخاصة في حل القضايا الرئيسية المعيقة لعملية التحول وأيضا ما يتعلق بالتنمية، فالمؤشرات جميعها تفيد بأن اعتماد النظام الاتحادي الفيدرالي وتغيير شكل وبنية الدولة من الداخل وتشريع تطلعات المجتمع بشكل شامل سيؤدي إلى إضعاف المركز والقوى النافذة والتقليدية المتحكمة بمصير ومقدرات البلاد.

عدد مرات القراءة:984

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية