كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - في الأسبوع الماضي اعترفت وسائل إعلام أمريكية وواحدة من الشبكات الاجتماعية الأكثر شعبية في العالم بأنها سقطت ضحية لهجمات قراصنة.

- في الأسبوع الماضي اعترفت وسائل إعلام أمريكية وواحدة من الشبكات الاجتماعية الأكثر شعبية في العالم بأنها سقطت ضحية لهجمات قراصنة.
الأربعاء, 06-فبراير-2013
تيم برادشو من سان فرانسيسكو -
في الأسبوع الماضي اعترفت وسائل إعلام أمريكية وواحدة من الشبكات الاجتماعية الأكثر شعبية في العالم بأنها سقطت ضحية لهجمات قراصنة. القفزة المفاجئة للاختراقات الأمنية تسلط الضوء على الطبيعة المتكررة لمحاولات القرصنة على أهداف كبيرة وصغيرة ــــ والندرة النسبية التي يتم فيها الإعلان عنها. ولاحظ باحثون في مجال الأمن، طالما حثوا على مزيد من تبادل المعلومات بين المنظمات للمساعدة في رصد الهجمات، أن اعتراف جهة بارزة بالتعرض لاختراق يجعل من السهل، أو المحرج بشكل أقل، اعتراف الآخرين. وبفارق من أيام عدة بين بعضها بعضًا، أعلنت كل من ''نيويورك تايمز''، و''وول ستريت جورنال''، و''واشنطن بوست'' و''تويتر'' أن المتسللين حاولوا، أو نجحوا في الوصول إلى أنظمتها. وقال تويتر يوم الجمعة: ''إن ما يصل إلى 250 ألف حساب ـــ كثير منها فيما يبدو للمستخدمين الأطول عهدًا والموظفين ـــ ربما تأثرت بالهجوم''. وفي حين لم يقدم تويتر أي تفاصيل عن طبيعة، أو مصدر الاختراق لأنظمته، وجهت الصحف اللوم إلى القراصنة الصينيين. وردت وزارة الخارجية الصينية بأن مثل هذه الاتهامات ''لا أساس لها''. وتواجه حكومة الولايات المتحدة دعوات لتقديم مزيد من المساعدة لحماية الشركات من المتسللين الذين ترعاهم الدولة. ونشرت مانديانت، وهي شركة أمنية ساعدت ''نيويورك تايمز'' وغيرها في التحقيق بشأن الانتهاكات، تقريرًا يوم الإثنين الماضي ورد فيه أن تغيير القيادة الصينية في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي يمكن أن ''يعزز نفوذ'' الأفراد الذين أسهموا بالفعل في ''التهديد المستمر'' بشن هجمات إلكترونية. ومع أن التهديدات الأمنية الإلكترونية قديمة قدم الإنترنت نفسها، إلا أن الباحثين حذروا من مخاطر متزايدة بعد الكشف في كانون الثاني (يناير) الماضي عن ثغرة أمنية في برمجيات مستخدمة على نطاق، يمكن العثور عليها في نحو مليار جهاز كمبيوتر. تم العثور على عديد من الإصدارات السابقة من ''جافا'' عرضة لهجمات القرصنة، لكن أحدث اكتشاف قبل ثلاثة أسابيع يضع عشرات الملايين من أجهزة الكمبيوتر في خطر. وأصدرت أوراكل تصحيحات لمشكلة عدم الحصانة، لكنها يمكن أن يتطلب الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة للمستخدمين الأفراد وأقسام تكنولوجيا المعلومات في الشركات، لتثبيت تلك التصحيحات. وفي غضون ذلك أوصى عديد من الخبراء، بما في ذلك وزارة الأمن الداخلي الأمريكية، المستخدمين والشركات بتعطيل جافا في متصفحات الشبكة الخاصة بهم. ويوفر تصفح الشبكة عديدًا من الفرص للمهاجمين للوصول إلى أجهزة الكمبيوتر عبر متصفح غير آمن. ومثل هذا التهديد الواسع لا يضع مستخدمي خدمات الإنترنت وحدهم في خطر، لكن من المحتمل أن يكون مقدمو الخدمة أيضًا عرضة للخطر. وقال تويتر إنه يعتقد أن خدمات الإنترنت الأخرى مستهدفة أيضًا من قِبَل المهاجمين، على الرغم من عدم وقوع أي منها حتى الآن ضحية لذلك. وكان من الواجب على الشبكات الاجتماعية ومقدمي خدمات الإنترنت الأخرى، مثل البريد الإلكتروني، الحفاظ دائمًا على التوازن الدقيق بين ضمان مستويات كافية من الأمن وجعل منتجاتها سهلة الاستخدام ــــ وفي كثير من الأحيان يكون الحل الوسط صعبًا. وفي مدونة سبقت إعلان تويتر، قال ستيفان تناسي، وهو باحث أمني في كاسبرسكي لاب، مزودة البرمجيات الأمنية: ''المشكلة هي الأمن وسهولة الاستخدام. أنهما شيئان لا يسيران جنبًا إلى جنب''. وأضاف: ''إذا كنت تريد إحداها، يجب عليك نسيان الأخرى (...) كلما زادت القيود الأمنية التي تقوم الشبكة الاجتماعية بتنفيذها، كان مرجحًا أن يجد بعض مستخدميها صعوبة في استخدام الموقع ومغادرته''.
عدد مرات القراءة:3156

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية