مقتل ضابط يمني في أمريكا من ابناء مدينة باجل بالحديدة..ومسيرة اليوم في أمريكا لتوديعة
مقتل ضابط يمني في أمريكا من ابناء مدينة باجل بالحديدة..ومسيرة اليوم في أمريكا لتوديعة
هددت بنار حاميةاذا لم تصرف الرواتب وتحذر من المماطلة وتصدير النفط
صنعاء تستعد لمعركة دفع الرواتب مع السعوديةوسلطة عدن بعد نجاحها في إيقاف حرب البنكين
صنعاء /الاوراق و المساء برس
اغرب اجراء يتخذ ضد محامي وفق نقابة المحاميين
الوادعي مدير أمن مدينة ثلا في عمران اليمنية يحتجز محاميا كونه يدافع عن موكلة
الاوراق تنفرد بنشر قصة محزنه ..سببها غريب في صنعاء
مهندالنهاري يقتل شقيقة ويرمي بجثته بأرض مهجورة والسبب جوال بدولار فماذا كان دور الام؟
الاوراق يكشف رأي حزب المؤتمربصنعاء عن اتفاقية وقف الحرب الاقتصادية بين بنكي صنعاءوعدن
عاجل إتفاق بين سلطتي صنعاءوعدن بشأن البنوك يعطي أمل للشعب للتعافي المالي باشراف أممي
عاجل إتفاق بين سلطتي صنعاءوعدن بشأن البنوك يعطي أمل للشعب للتعافي المالي باشراف أممي
81مليون للارشاد والاعلام الزراعي للعام 2024
81مليون للارشاد والاعلام الزراعي للعام 2024
حاليا في اكشاك بيع الصحف في صنعاء
عاجل أمين العاصمة حمود عباد يغادر صنعاء الى خارج اليمن فهل سيعود ؟
الوحدة اليمنية والحفل الشكلي .... واحداث اليوم ليس نكاية بحوثي
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء

الجمعة, 02-ديسمبر-2022

ماهي الدلائل التي توردها صنعاء وتتهم السعودية بأنها وراء إيقاف صرف المرتبات

الوفد الوطني : عملنا على مبدأ المساواة بين الموظفين اليمنيين في صرف المرتبات دون تمييز بين محافظة وأخرى

بالتعاون مع آل جابر المكتب الفني للمجلس الاقتصادي في عدن يعرض خطة للتحايل على بند دفع المعاشات

خطة المرتزقة تستبعد المدنيين العاملين في وحدات القطاع الاقتصادي التابع للدولة من مشروع الصرف وتستهدف العسكريين.

تتهرّب دول تحالف العدوان منذ سنوات من استحقاق صرف مرتبات جميع موظفي الدولة في اليمن رغم أنها تمارس عملية نهب منظمة للثروات النفطية والغازية، لكنّها في المقابل تحاول تحميل صنعاء المسؤولية برغم أنها تعمل بكل ما أوتيت من قوّة باتجاه الضغط نحو إنجاز هذا الاستحقاق القانوني والإنساني، ومن خلال ما تمخّض بعد انتهاء الهدنة بدت الصورة واضحة بجلاء بأن قوى العدوان ومرتزقته وفي مقدمتهم السعودية، وبدفع أمريكي بريطاني إماراتي هم من يعرقلون عملية السلام في اليمن ويضعون العراقيل الفنية والمالية أمام إنجاز ملف صرف مرتبات الموظفين باعتباره أولوية إنسانية عاجلة يمكن من خلالها رفع بعض المعاناة عن أكثر من مليون و200 ألف موظف تم قطع رواتبهم عقب القرار الكارثي بنقل مهام البنك المركزي، من صنعاء إلى عدن، قبل أكثر من أربع سنوات من الحرمان والقطيعة المجحفة.. إلى التفاصيل:-

الأوراق /الثورة / أحمد المالكي

كشفت مصادر يمنية مطلعة أن السعودية تعمل بكل الوسائل على عدم صرف المرتبات لموظفي الجمهورية اليمنية المتوقفة منذ عام 2016م ، وذلك بهدف زيادة الاحتقان في الشارع ورفع وتيرة المعاناة في أوساط الشعب اليمني.

وقالت المصادر: أن السعوديين سعوا عبر ما يسمى المكتب الفني للمجلس الاقتصادي في عدن، والذي يتْبع مباشرة السفير السعودي محمد آل جابر، إلى عرض خطة للتحايل على بند دفع المعاشات والتي تقوم على تجزئة المستفيدين منه إلى مدنيين وعسكريين، واستبعاد الأخيرين على خلفية مشاركتهم في الأعمال الحربية”.

خطة خبيثة

وأضافت المصادر أن خطة المرتزقة الخبيثة تستبعد المدنيين العاملين في وحدات القطاع الاقتصادي التابع للدولة من مشروع الصرف، وتقسيم البقية بين متواجدين في مناطق سيطرة حكومة الإنقاذ ولم تصرف رواتبهم خلال السنوات الماضية وهؤلاء سيستفيدون من المشروع، وبين آخرين ينحدرون من المناطق نفسها ولكنهم التحقوا بحكومة المرتزقة ودفعت معاشاتهم باعتبارهم موظفين نازحين منذ عام 2018، وهؤلاء ستحجب عنهم الاستفادة بدعوى تقليص فاتورة الرواتب لكي تتساوى مع الإيرادات الضريبية والجمركية التي يتم تحصيلها حصراً من ميناء الحديدة، ما يعني إبقاء إيرادات النفط والغاز في المحافظات الجنوبية خارج هذه الموازنة”.

تعنت

وفي هذا السياق، أكد الوفد الوطني المفاوض مطلع الأسبوع، وصول مفاوضات ومباحثات تجديد الهدنة إلى طريق مسدود، بسبب تعنت دول العدوان ورعاتها ومرتزقتها، وتمسكهم باستمرار الحرب والحصار واستخدام الاستحقاقات الإنسانية والقانونية كسلاح حرب وأداة ضغط لتركيع الشعب اليمني.

وأصدر الوفد بياناً توضيحياً أكد فيه أن دول العدوان تنصلت عن تنفيذ مختلف بنود اتفاق الهدنة طيلة الأشهر الستة الماضية برغم موافقة صنعاء على تمديده مرتين، من أجل عطاء فرصة لإحراز تقدم.

وحمّل الوفد الوطني دول العدوان مسؤولية تعثر مسار التهدئة، مؤكداً على حق الشعب اليمني في الدفاع عن حقوقه ومواجهة العدوان والحصار.

أدنى شعور

وأكد بيان الوفد الوطني أن الجمهورية اليمنية كانت تأمل أن يكون هناك أدنى شعور بالمسؤولية أو تفهم من قبل دول العدوان ومرتزقتها تجاه قضايا المواطن اليمني الذي عانى ويلات ثمان سنوات من العدوان والحصار وفي المقدمة صرف رواتب الموظفين ومعاشات المتقاعدين في عموم اليمن ، إضافة إلى إنهاء الإجراءات والقيود التعسفية التي تفرض على سفن المشتقات النفطية والسماح بدخول السفن التجارية للسلع والبضائع والمستلزمات الطبية والدوائية، وتوسيع وجهات السفر، وكذلك معالجة ملف الأسرى والمعتقلين ، وفتح الطرق في تعز وعموم المحافظات اليمنية وغيرها من القضايا الأخرى.

وأشار البيان إلى أنه وبعد ستة أشهر من عمر الهدنة لم تلمس اليمن أي جدية لمعالجة الملف الإنساني كأولوية عاجلة وملحة، وأن دول العدوان بعد أن استنفدت كل أوراقها لم يعد أمامها إلا استهداف معيشة الشعب اليمني باعتبارها الوسيلة الأسهل لتركيعه واستخدامها كتكتيك عسكري وأداة حرب للضغط عليه، وأن رهانها على الورقة الاقتصادية واستمرار الحصار، أصبح رهاناً واضحا بعد أن أفلست كل رهاناتها العدوانية الأخرى ، وصار من الواضح أن رغبتها ليس السلام بقدر ما هي إبعاد دول العدوان عن تداعيات الحرب والاستهداف المباشر ومحاصرتها داخل اليمن، ونقل الحرب إلى الميدان الاقتصادي، واستمرار حصارها وفرض القيود الجائرة على الشعب اليمني للحيلولة دون الوصول إلى استحقاقاته القانونية والإنسانية .

حقوق مكفولة

وبيّن البيان أن الاستحقاقات التي يطالب بها اليمنيون لم تكن خارج الحقوق المكفولة للمواطن اليمني إنسانيا وقانونيا، وعلى مبدأ المساواة بين الموظفين اليمنيين مدنيين وعسكريين ومتقاعدين في صرف المرتبات دون تمييز بين محافظة وأخرى وحق الموظفين في استيفاء رواتبهم في أي محافظة من محافظات اليمن كانوا ، وتكون من الإيرادات السيادية وفي مقدمتها النفط الخام والغاز باعتباره المورد الرئيس الذي تعتمد عليه فاتورة المرتبات حتى من قبل الحرب العدوانية في 2015م والتي يجري فيها عبث لا حدود له وتتعرض للنهب المستمر من قبل دول العدوان .

أهم الملفات

وتؤكد القيادة السياسية والمسؤولون في صنعاء أن “دفع مرتبات موظفي الدولة واحد من الملفات الأهم في ظل المعاناة التي يعيشها اليمنيون، غير أن الحرب الاقتصادية التي انتهجتها دول العدوان دفعت باتجاه قطع تلك المرتبات عبر نقل وظائف البنك المركزي إلى عدن ثم عن طريق نهب الثروات النفطية والغازية التي كانت كفيلة بصرف كل المرتبات طوال أكثر من أربع سنوات، علاوة على استهداف العدوان لكل مقومات الاقتصاد الوطني”، وأن المعزوفة التي يواصل نظام الرياض العزف عليها بتحميل صنعاء المسؤولية تعكس الرغبة السعودية في استمرار المعاناة على ملايين اليمنيين. 

عدد مرات القراءة:2723

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية