اصّبّحُ الكابتن طِيَارَ محمد السواري بائع «قات». في أحد شوارع هائل اليمنية بعد أن كان يعانق السحاب ليصبح بين عشية وضحاها يمتهن وضيفة «مقوت» إنها صورة مؤلمة لواقع حال اكثر من 1.2 مليون موظف يمني أصبحوا بدون رواتب من أعلى وظيفة في السلم العام إلى أدنى وظيفةمٌنَذَ شِنَ الُتْحُالُفَ الُحُرَبّ ْعلُيَ الُيَمٌنَ وَنَقًلُ الُبّنَكِ الُمٌرَكِزُيَ لُْعدِنَ
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.