ُانَتْقًدِ الُبّرَلُمٌانَيَ ْعبّدُِه بّشِرَ ْمٌدِوَنَةِ الُسِلُوَكِ الُوَظٌيَفَيَ وَقًالُ فَيَ مٌنَشِوَرَ اطِلُْع مٌوَقًْع الُاوَرَاقً :
ﻛﻠﻤﺔ ﻫﺎﻣﺔ ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺸﺎﻁ استبشرنا خيراانه سيتم صرف المرتبات واطلاق الاسرى وفتح الطرق والموانئ والمطارات واحلال السلام ويتضح انهاﻓﻌﺎﻟﻴﺔﺗﺪﺷﻴﻦ ﻣﺪﻭﻧﺔ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺍﻟﻮﻇﻴﻔﻲ اطلعناعليهاارشادات لمن يتقون الله والقائمين على السلطه لايتقون الله
ذكر في المدونه انهاميثاق شرف والمتعارف عليه ان مواثيق الشرف يعدها ويتوافق عليها جميع شرائح الشعب مكونات وافراد
كماذكر انه في اطار التحول الذي يشهده بناء الدوله في مختلف الجوانب ونحن لم نرى اي بناء اوتحول في الدوله سوى الجانب العسكري فقط اماالمدني فمن سيء الى اسوأ
ذكران مؤشرات القياس رضى المواطنين واظهار مودتهم وارتياحهم من الاداءالعملي لوحدات الخدمه العامه كلام صحيح لكن المواطن ليس راضي بسبب اخفاق السلطه و تجريف مؤسسات الدوله والغلاءالفاحش والفقروالمرض والادويه المنتهيه وعدم صرف المرتبات والطرقات المخربه وعدم تفعيل مبدأ الثواب والعقاب ووو
ذكرت المدونه المرتكزات الاساسيه القرآن لم تعملوا به الهدي النبوي لم تعملوابه عهدالامام علي لم تعملوابه ولم تعملوابالدروس والمحاضرات والخطابات فتقوى الله توجب رفع الظلم والمعاناه عن المواطنين وان لايكون المحسن والمسيء سواءوالابتعادعن الدنيا وزخارفها وتحمل الامانه واعطاء كل ذي حق حقه ووووو
تضمنت المدونه الرعايه الشامله للموظفين والاهتمام بهم مادياومعنوياوالموظف والمعلم والاكاديمي بدون مرتبات والمواطنين يموتون جوعاوفقراومرضا وغلاءاونهباوالسلطه تمكناخطابات ولم تقدم اي حلول اوبدائل اوالصرف من ماهو متوفر ومتاح والله يقول(الذي اطعمهم من جوع وامنهم من خوف)صدق الله العظيم
اماماتضمنته المدونه في الجانب الاعلامي معظمها تكميم للافواه ومصادرة الحقوق والحريات ومن منطلق ومااوريكم الا ماارى وهروبا من فضح الفساد والافساد ووووو
واخيرا الايات القرآنيه الوارده في المدونه اذا تم العمل بها نحن في خير كثير وكبير واذا لم يتم العمل بها فإلى جهنم وبئس المصير والله سبحانه وتعالى يقول(كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)ويقول(الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا)صدق الله العظيم
من جانبه استغرب رئيس تحرير صحيفة الثورة عبد الرحمن الاهنومي من انتقاد بشر للمدونه
بينما لم يكن ينتقد نجل الرئيس الاسبق على عبدالله صالح. وقال: اطلعت على وثائق لتشطيبات منزل احمد علي وكان حينها عبده بشر عضو برلماني
الاثاث المسابح صالات البولينج والألعاب الجاكوزي الحديقة التي تحوي الطيور والتحف الثمينة
الرخام وغرف الحلويات وغرف النوم والملاهي والأجنحة الفاخرة
لم نسمع البرلماني يعترض ولا يكترث
بل له منزل يشبه منزل احمد علي
