فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
شاهد صورة في غرفة العمليات فنان الشعب والمغترب والزراعة والحب والوطن والنظال
عاجل فنان اليمن الكبير ايواب طارش يدخل غرفة العمليات اقرا السبب في صنعاء وادعو له
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - باحثون يزعمون حل لغز التوائم المتطابقة أخيرا!

- باحثون يزعمون حل لغز التوائم المتطابقة أخيرا!
الجمعة, 01-أكتوبر-2021
الأوراق_برس من صنعاء -

 بينما افتُرض منذ فترة طويلة أن التوائم المتطابقة حدثت بشكل عشوائي، تكشف دراسة جديدة أن هذا ليس هو الحال في الواقع.





وبدلا من ذلك، يزعم باحثون من جامعة Vrije Universiteit في أمستردام، أن الأمر يرجع إلى "التوقيع" في الحمض النووي الخاص بهم، والذي يستمر من الحمل إلى مرحلة البلوغ.




وتبدأ حوالي 12% من حالات الحمل على شكل متعدد، ولكن 2% فقط من كلا الطفلين يُحملا حتى نهاية الحمل - وهي حالة تعرف باسم "متلازمة تلاشي التوأم".




وحتى الآن، كان يُعتقد أن ظهور التوائم المتطابقة، والتي نادرا ما تكون موجودة في العائلة، كان عشوائيا تماما، لكن الفريق يقول إن ذلك يرجع إلى الحمض النووي الخاص.




ويقول الباحثون إن توقيع الحمض النووي هذا يسمح بتحديد ما إذا كان الفرد قد صُوّر على أنه توأم متطابق، حتى لو لم يكن معروفا أنهما توأم. ولا يمكن حتى الآن تحديد موعد ظهور هذه التوقيعات، لذا يحتاجون إلى مزيد من التحقيق فيما إذا كانت موروثة من الوالدين أو تظهر بشكل عشوائي عند انقسام البويضة.




ودرس جيني فان دونجن، ودوريت بومسما، وزملاؤه مجموعات توأم دولية كبيرة لتحديد التوقيعات في الحمض النووي التي كانت خاصة بالتوائم المتطابقة.




واكتشف الباحثون 834 نقطة عبر جينوم التوائم المتماثلة، التي ولدت بعد انقسام البويضة الملقحة إلى جنينين.




ويقولون إن مقياس الحمض النووي هذا يمكن استخدامه لتحديد ما إذا كان شخص ما توأما متطابقا بدقة 80%.




وسيسمح لهم ذلك بتحديد أولئك الذين فقدوا توأما في الرحم، أو انفصلوا عن توأم عند الولادة. وما لا يستطيع الفريق قوله بعد هو ما إذا كانت علامات الحمض النووي هي سبب كون الشخص توأما متطابقا، أو ما إذا كانت تحدث بعد الانقسام العشوائي للبويضة المخصبة.




ومع ذلك، فإن الدليل على العلامات الجينية الخاصة بالتوائم المتطابقة يمكن أن يساعد في علاج الاضطرابات الخلقية التي تؤثر بشكل غير متناسب على تلك المجموعة.




وللعثور على العلامات، قام الفريق بمسح الحمض النووي لأكثر من 3000 توأم متطابق باستخدام عينات من خلايا الدم والخد، وقارنوها بتلك الموجودة في التوائم الشقيقة.




وفي المجموع، فحصوا 400000 موقع في جينوم كل فرد. وسمح لهم ذلك بالعثور على حوالي 800 من تلك المواقع التي بها اختلافات في المثيلة.




وهذه عملية مهمة تشارك في حماية وإصلاح الحمض النووي، وكذلك إنتاج الطاقة والوقاية من السرطان.




وقال فان دونجن لمجلة Science: "من المحتمل أن شيئا ما تم إنشاؤه مبكرا جدا ينتشر إلى الخلايا اللاحقة".




وكانت بعض التغييرات منطقية بالنسبة للباحثين، لأنها توفر علامات على الجينات المشاركة في التصاق الخلية والتي يمكن أن تؤثر على انقسام البويضة إلى اثنتين.




وكانت التغييرات الأخرى أقل منطقية، بما في ذلك بعضها في نهايات الكروموسومات، لأنها مرتبطة بالشيخوخة - لكن التوائم المتطابقة لها عمر مماثل لغير التوائم.




وسيتطلب الأمر بحثا أكثر شمولا لتحديد ما إذا كانت هذه التغييرات ناتجة عن انقسام البويضة، أم أنها موجودة منذ البداية.




وقالت نانسي بيدرسن من معهد كارولينسكا، ولم تشارك في هذه الدراسة، إن النتائج تقدم "رؤى رائعة حول الآليات المحتملة في التوأمة المتطابقة"، التي يمكن أن تلقي الضوء على الاضطرابات النادرة التي تنطوي على تغييرات جينية.




ونُشرت النتائج في مجلة Nature Communications.

rt
عدد مرات القراءة:1115

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية