وبحسب صحيفة "ذا صن"، اكتشف علماء الفلك تلاشي النجم بشكل غامض من المجرة التي تبعد حوالي 75 مليون سنة ضوئية.

وتمت دراسة النجم على نطاق واسع بين عامي 2001 و2011، من خلال الملاحظة التي أظهرت أنه كان في مرحلة متأخرة من حياته، بدا النجم هدفا مثاليا للرصد الفلكي.

ويتوقع العلماء أن يكون النجم قد اختفى خلف عاصفة من الغبار الكوني، أو ربما يكون قد مات دون أن ينفجر في ظاهرة تسمى "سوبرنوفا"، أو قد يكون ثقب أسود قد التهمه.

وأضاف "إذا كان ذلك الأمر صحيحا، فسيكون هذا أول اكتشاف مباشر لنجم هائل ينهي حياته بهذه الطريقة. مثل هذا الاكتشاف قد يغير فهمنا لكيفية موت النجوم الضخمة".