- سري للغاية مع الفديو يحيى صالح يلتقي في فرنسا باخطر رجل في العالم سياسيا على السعودية وقطر وتركيا .. ويكشف المستور عن اليمن .. اقرا التفاصيل ولماذا يحيى صالح في فرنسا لأول مرة
بدأ يحيىمحمد عبدالله صالحرئيس ملتقي الراقي والتقدموامهعربية،واحدابرز القيادات العامة والنشطة في حزب المؤتمر الشعبي العام، زيارته السياسيةللعاصمة الفرنسية باريس كأولزيارة له لدولةاوربية منذ تسليم عمه الرئيسعلى عبدالله صالح السلطة سلميا عام2012، بينما وصف يحيى صالح زيارته لفرنسا بالعمرة من اجل اليمن .
وحاول موقع اوراق برس التواصل مع يحيى صالح، لكنه لم يرد على رسائل المحررين، مما اضطر الموقع للاعتماد على مصادره.
وقالتمصادر مقربيه من يحيى صالح "لـ"أوراقبرس"، انالزيارة التيرُتبت لها منذ اشهر،ستكون منجانبيين،هدفها ايصال الصورة الحقيقة لما يعانيةالشعب اليمنيالذي يتعرض للعدوان السعودي الغاشم منذ 26 مارس2015، بدعم من حكومات اوروبية و امريكيةوحتى صهيونية.
ووفقاللمصادر فان الجانبينالذي سهيتم به يحيى صالحهو جانب سياسي، واخر انسانيبحت، حيث سيكشفسياسياالمغالطات التى تتم في وسائل الاعلام العربية والاجنبية بتمويل بسعودي، و تستهدف صمود الشعب اليمني وطمس الظلم الذي يتعرض له بغطاء سياسي مزيف ظاهرة عودة رئيس هارب، وبحجة ايران وباطنه تركيع الشعب اليمني، كما يركع الشعب السعودي ، والجانب الاخر الانساني سيكشففيها معانة الشعب اليمني من حصار للمطارات وخاصة مطار صنعاء الذي تم اغلاقها وسبب في وفاة العديدة من اليمنيين جراء عدم حصولهم على حق السفر العاجل للعلاج، ووصول الادوية وغيرها، واغلاق ايضا الموانئ البحرية واخرها محاولة تدمير ميناء الحديدة ومنع صرف الرواتب ..وقتل الاطفال والنساء بالطائرات الحديثة وهو فيمنازلهم نائمون...
ولفتت المصادر الى ان يحيى صالح سيلتقي عدد من المسؤولين من الحزب الحاكم الفرنسي واخرين من المعارضين، نهايك عن لقاءةبالمنظمات الانسانية والحقوقية..الخ
ويوصف يحيىصالحبسفيراليمنيين الصامدين اعلاميا وسياسيا خارج اليمن،حيثاصبح يواجه العدوان السعودي اعلاميا وسياسياً في جبهة اعلامية وسياسية بمفرده وعلى "نفقته الخاصة "في لبنان ومصر وبعض الدول العربيةوحالياً في اوروبا لكشف ما يعانيهشعبه اليمني من العدوان السعودي الغاشم الذي اشترى حتى الاعلام العربي وعدد من الاعلام الخارجي لدفن جرائمه في اليمن منذ2015.
والتقى يحيى صالح في مستهل زيارته بمن يوصف عالمياً اخطر رجل في العالم على السعودية وتركيا وقطر ،وهو السيد / Ali RASTBEEN رئيس أكاديمية الجغرافيا السياسية في باريس والذي يًعتبراخطررجل في العالم على السعودية وقطر، حيث عرف عنه كشف الكثير من الاسرار السياسيةالتي يستخدمهاال سعود ضد العالمين العربي الاسلامي باسم الدين
وقاليحيى صالحعن لقاه به الاول، انه تناول معه عدة مواضيع ومقترحات، بشان اليمن ، لكن لم يُسميها
وقال علي RASTBEEN،رئيس أكاديمية الجغرافيا السياسية في باريس في اخر ندوة لها ان الجهود الإقليمية والدولية لمكافحة الإرهاب والتطرف التي تشكل تهديدا مباشرا لأمن واستقرار العالم، فهي ضرورية ويجب أن يستمر،إذا يحشد المجتمع الدولي إلى بتر التمويل الاسلامي المتشدد، وتحسين عمل أجهزة الاستخبارات، وتعزيز الدفاع، وقف أيديولوجية مشوهة عن هذه المجموعة وإيقاف تدفق المقاتلين الأجانب ومن الشرق الأوسط.
واضاف : الإرهاب بجميع أشكاله هو واحد من ضرر أولي للسلام والأمن العالميين. وهو عدوان على القيم الأساسية للديمقراطية، والحرمان الحقيقي للحق في الحياة. جميع الأعمال الإرهابية، أيا كانت، هي أعمال إجرامية وغير مبررة. كظاهرة عالمية، يجب أن تعالج الإرهاب على محمل الجد من خلال التعاون بين جميع الدول، وعندما نشعر بالقلق أنهم جميعا بحق عن كثب.
وطالب بتطبيق صارم على من يدعمون الارهاب / فقط قوانين أكثر صرامة وتطبيق أكثر صرامة، إلى جانب تعاون دولي واضح مع سيقاتلون على نحو فعال لمكافحة تمويل الإرهاب، والتي بالطبع يضمن بقاءه حتى الآن.
واستشهد بقوله : في 17 ديسمبر عام 2015، اعتمد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بالإجماع القرار رقم 2253، متصرفا بموجب الفصل 7. القرار، الذي عرضته الولايات المتحدة وروسيا يفرض تجميد الأصول، و حظر السفر وحظر الأسلحة ضد Daech، تنظيم القاعدة و "الأفراد والجماعات والكيانات الأخرى المرتبطة بها." في اليوم التالي، 18 ديسمبر 2015، اعتمد مجلس الأمن بالإجماع القرار 2254 كأساس للتوصل إلى حل سياسي من سوريا أدت إلى إنهاء الصراع....عقوبات تستغل المعايير التالية: أولا حقيقة للمساهمة في تمويل والتخطيط، وتسهيل، وإعداد أو تنفيذ أعمال أو أنشطة تنظيم القاعدة وEIILبالتعاون معهم، تحت اسمهم أو لحساب أو حقيقة من الدعم؛ ثانيا حقيقة تجنيد لتنظيم القاعدة أو EIILأو الدعم، وإلا، يتصرف أو أنشطة تنظيم القاعدة، وEIILأو أي خلية أو التابعة لها، أو انبثاق أو مجموعة منشقة من هذه.
واتهم تركيا والسعودية وقطر يتجنيد الارهابيين ودعمهم : في الواقع إن المشكلة الحقيقية تكمن الخارجية، لا سيما الإقليمية، ويهرب إلى السيطرة السورية. القوى مثل قطر والسعودية وتركيا لا تزال بتمويل وتسليح ونقل الإرهابيين إلى سوريا. ومن الجهل القرار 2253 الذي يؤكد على الحاجة لخفض الدعم للإرهابيين للتغلب عليها، والتي تؤدي في نهاية المطاف إلى حل سياسي في سوريا. يبدو أن الولايات المتحدة قد فقدت السيطرة على الحلفاء الإقليميين في تركيا وقطر والمملكة العربية السعودية وكانت غير قادرة على وقف عملياتها في سوريا إلى اتخاذ إجراءات ضد انتهاكاتها للقرار 2253 للأمم المتحدة.
وقال : أشارت منظمة العفو الدولية لأول مرة بشكل واضح جدا تورط أنقرة وواشنطن والرياض والدوحة لامتلاكها أسلحة تزود بها الجماعات الإرهابية ل-النصرة آل الجبهة والأحرار الشام في سوريا.
وشدد بقوله " الآن هو واجب المؤسسات البرلمانية الوطنية والأوروبية لتحدي رسميا وزراء الدفاع والخارجية لتحديد أخيرا الدول التي تشكل والتمويل وتسليح ودعم لوجستيا الشبكات الإرهابية وشراء النفط التي تبيعها ، ثم تشكيل لجنة لتقصي الحقائق وتسليط الضوء على تصرفات هذه الشبكات الوطنية والدولية وإدخال حظرا على مبيعات الأسلحة وشراء تجميد أصول النفط، ضد الدول تتأثر بشكل مباشر أو يحتمل أن يكون. إنها مسألة الثبات والمصداقية مكافحة الإرهاب، الذي به إذا جيدا العدالة للآلاف من ضحايا الإرهاب والدول التي تدعمهم.
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.