عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - لا يزال يُنظَر إلى المطربات اليهوديات – العربيات في العالم العربي كبطلات ثقافيات جديرات بالمجد العالمي، لكنّ قلائل في إسرائيل يعرفون أسماءهنّ. يلقي الحفل الموسيقي في مهرجان "قلبي في الشرق"، الذي خُصّص نهاية الأسبوع الماضي لمطربات يهوديات – عربيات بارزات، أمثال ليلى مراد، زُهرة الفاسية، لين مونتي، وريموند أبو قسيس، ضوءًا على أولئك المجهولات اللواتي ألهبنَ المسارح في الجزائر، تونس، الدار البيضاء، بغداد، القاهرة، باريس، وبرلين. بتسريحة كاريه جريئة قياسًا لعصرهنّ، مع سيجارة دقيقة بيدهنّ، تُعدّ هؤلاء بين متصدرات المشهد الموسيقي والثقافي في بلادهنّ، بل حتى نجمات عالميات.

- لا يزال يُنظَر إلى المطربات اليهوديات – العربيات في العالم العربي كبطلات ثقافيات جديرات بالمجد العالمي، لكنّ قلائل في إسرائيل يعرفون أسماءهنّ. يلقي الحفل الموسيقي في مهرجان "قلبي في الشرق"، الذي خُصّص نهاية الأسبوع الماضي لمطربات يهوديات – عربيات بارزات، أمثال ليلى مراد، زُهرة الفاسية، لين مونتي، وريموند أبو قسيس، ضوءًا على أولئك المجهولات اللواتي ألهبنَ المسارح في الجزائر، تونس، الدار البيضاء، بغداد، القاهرة، باريس، وبرلين. بتسريحة كاريه جريئة قياسًا لعصرهنّ، مع سيجارة دقيقة بيدهنّ، تُعدّ هؤلاء بين متصدرات المشهد الموسيقي والثقافي في بلادهنّ، بل حتى نجمات عالميات.
السبت, 08-يونيو-2013
اسرائيل بدون رقابة -

تعرفت إلى اسم ليلى مراد حينما كنت لا أزال طفلًا. كانت القناة الأولى في التلفزيون الإسرائيلي تبث أمسية كل يوم جمعة فيلمًا عربيًّا، كثيرا ما كان من أفلام النجمة المصرية ليلى مراد. أفلام بالأسود والأبيض كانت المطربة- الممثلة إحدى نجومها، إلى جانب نخبة من الممثلين المصريين بدءًا بالنجم عبد الوهاب وانتهاءً بفريد شوقي والكوميدي إسماعيل ياسين. اكتشفتُ لاحقًا أنه قبل إسلامها، كانت مراد ابنة عائلة يهودية ترعرعت في الإسكندرية، وأنها كانت نجمة من نجمات يهوديات عديدات اعتلين المنابر وتصدرنَ المشهد السينمائي والغنائي الشرقي في الدول العربية.
  لا يزال يُنظَر إلى المطربات اليهوديات – العربيات في العالم العربي كبطلات ثقافيات جديرات بالمجد العالمي، لكنّ قلائل في إسرائيل يعرفون أسماءهنّ. يلقي الحفل الموسيقي في مهرجان "قلبي في الشرق"، الذي خُصّص نهاية الأسبوع الماضي لمطربات يهوديات – عربيات بارزات، أمثال ليلى مراد، زُهرة الفاسية، لين مونتي، وريموند أبو قسيس، ضوءًا على أولئك المجهولات اللواتي ألهبنَ المسارح في الجزائر، تونس، الدار البيضاء، بغداد، القاهرة، باريس، وبرلين. بتسريحة كاريه جريئة قياسًا لعصرهنّ، مع سيجارة دقيقة بيدهنّ، تُعدّ هؤلاء بين متصدرات المشهد الموسيقي والثقافي في بلادهنّ، بل حتى نجمات عالميات.
المديرة التربوية للجوقة الأندلسية –المتوسطية، شيرة أوحايون
 في المحادثة التي أجريناها مع مخرجة المهرجان والمديرة التربوية للجوقة الأندلسية –المتوسطية، شيرة أوحايون، حاولنا أن نفهم لماذا لم تحظّ هؤلاء النجمات بالتقدير في إسرائيل تحديدًا، إلى درجة أنّ بعضهنّ لم يتمكنّ من إعالة أنفسهنّ من فنهنّ: " ثمة تقسيم واضح للموارد في إسرائيل في المجال الفني. تنفق الحكومة، التي تهتم بالحفاظ على التراث في مجال الثقافة والتربية، نحو 91% من الميزانيات على الفرق الموسيقية الغربية الكلاسيكية، 1% على الجوقة العربية الكلاسيكية في الناصرة، و 8% مقسمة على باقي الفرق الموسيقية الشرقية. الصورة معقدة أكثر من ذلك بالطبع. تنبع معلوماتنا عن اليهود في البلدان الإسلامية ( يبلغ تعداد المغربيين نحو مليون شخص، 1/8 من عدد سكان إسرائيل) من القوالب النمطية الصهيونية، التي تحدثت عن استيعاب عبر العصرنة، وصوّرت اليهود العرب على أنهم دون جذور".
 سمعت أوحايون عن المطربات الكبيرات القديمات من أبيها، المولود في المغرب، وقررت أن تجري بحثا حول غياب المطربات اليهوديات العربيات عن المشهد الفني في إسرائيل. اكتشفت رويدًا رويدًا أن المطربات اليهوديات برزنَ في البلدان العربية تحديدا، وحظين بمكانة محترمة. لماذا برزت مطربات يهوديات تحديدا بين رائدات الغناء العربي الحديث؟ وما سر كونهن مترسخات في الذاكرة الجماعية في المغرب وبلدان أخرى، حيث يحظين بالتقدير حتى يومنا هذا – فيما لم يسمع بهن معظم الإسرائيليين إطلاقًا؟ "فاجأني أنا أيضا الاكتشاف أنه بين الأكثر نجاحًا وشهرةً في الغناء العربي الكلاسيكي، إلى جانب فايزة أحمد وأم كلثوم، هناك العديد من المطربات اليهوديات. تساءلتُ لماذا يهوديات تحديدًا، حيث يُعرف يهود شمال أفريقيا بكونهم محافظين. يتبين أنهم مروا بعملية علمنة سريعة بدءًا من عشرينات القرن الماضي، وربطتهم علاقات وثيقة بالاستعمار الفرنسي، البريطاني، والإيطالي في بلادهم. كان لهذه الأحداث تأثيرها في مكانة المرأة. فقد بدأت النساء تتعلم، وارتفع جيل الزواج في القانون. عزز ازدهار الاستعمار في تلك السنوات المكانة الاقتصادية لليهود، الذين كان الكثير منهم تُجّارًا ونسجوا علاقات وراء البحار، وزاد الانفتاح على أفكار جديدة".
  في هذا الجو من اندماج الثقافات واللغات، ازدهرت المطربات الكبيرات – حيث أدى نجاحهن وحفلاتهن في أوروبا إلى تعرضهن للأفكار النسوية لتلك الفترة"، تُخبر أوحايون. فعلى سبيل المثال، نموذج La Garçonne – المظهر الشبابي الحديث. وتابعت أوحايون: "هذه قاعدة لباس ثنائية الجنس، امرأة لديها بعض الرجولة. فجأةً، بدأت النساء بالتدخين أيضًا. يعود ذلك طبعًا إلى رد الفعل الاجتماعي الذي حل بعد الحرب العالمية الأولى، وإلى تعزيز مكانة المرأة إثرها". تخبر أوحايون عن جدتها، والدة أبيها، مثلا: "كانت مصممة أزياء تُرى في صورها كنساء برلين في الثلاثينات تمامًا. لم تكن ملتزمة بالتقاليد أبدا، كانت بوهيمية. كانت تقيم الحفلات، ويروي البعض أنه كان لديها معمل تقطير في قبو المنزل. وكانت هناك، من جهة أخرى، الجدة الثانية، امرأة تقليدية، مع المنديل – المغربي"، تقول بابتسامة. إحدى الشخصيات المثيرة التي يحتفل بها المهرجان هي حبيبة مسيكة. ممثلة، مطربة، وراقصة لم تقتصر نجوميتها على تونس والعالم العربي، بل أحرزت نجاحا عالميا. "نشأت لدى خالتها، التي كانت مغنية أيضا. تأثر أفراد أسرتها جدا بالحضارة الفرنسية، تحدثوا الفرنسية، وكانت على اطلاع على الأزياء الباريسية. كان ارتداء النساء للسروال (البنطلون) تحديثا جريئا في تلك الفترة. اتبعت مسيكة هذا النموذج. على سبيل المثال، ظهرت على المسرح بشخصية جندي"، تروي أوحايون، "ولم يكن ذلك مقبولا أبدا. امرأة ترتدي السروال، امرأة بزي جندي. ويهودية".
 نجمة بارزة أخرى كانت ليلى مراد، ابنة عائلة يهودية شهيرة مؤلفة من مرنمين ومرتلين. "بالنسبة للمصريين، هي مصرية بالتأكيد، أيقونة ثقافية، إلى جانب نجمتَي الطرب العربي العملاقتَين، أم كلثوم وأسمهان"، تقول أوحايون.
 
بالمقابل، تبرأت الجالية اليهودية من مراد بعد أن اعتنقت الإسلام إثر زواجها بالممثل الشهير أنور وجدي. وقد حظيت نجمات يهوديات أخريات في السينما والمسرح المصريَين – مثل راقية إبراهيم، وكاميليا – باعتراف مؤسساتي وجماهيري رغم التصاقهنّ بيهوديتهنَ وتماثل البعض منهنّ مع دولة إسرائيل والصهيونية.
 
أما اليوم، تشدد أوحايون، فالنساء اليهوديات الشرقيات يجري احتقارهن وإهانتهن مرتَين: مرة من المجتمع الإسرائيلي المبني على إلغاء الشرق عامةً والعروبة خاصةً، ومرة أخرى من الرجال الشرقيين، الذين يستخدمون تبريرات دينية أو سواها لتنحيتهنّ عن الحقل الثقافي والغنائي، على نقيض تام مما كان يجري في بلادهم الأصلية.

نجح مهرجان "قلبي في الشرق"، الذي يهدف إلى تكريم ثقافة ونجاح المطربات العربيات اليهوديات، في أن يجمع حوله عددًا لا بأس به من الشبان والبالغين من أطياف المجتمع الإسرائيلي كافةً لحضور أمسيات شعرية، ثقافية، وحوارية تتمحور حول عظمة الحضارة الشرقية وعظمة المطربات اليهوديات العربيات. وقد زينت بصوتها إحدى الأمسيات الأخيرة في المهرجان ريموند أبو قسيس (70)، آخرة من تبقى من ذاك الجيل، والتي ظهرت مع الجوقة الأندلسية المتوسطية، وغنت خيرة أغانيها بالمغربية. وفي مُقابلة خاصة (تُنشر قريبًا)، تخبرنا أبو قسيس: "لن تنقطع بسهولة سلالة المطربات اليهوديات – العربيات. تعود مغنيات إسرائيليات شابات، لم ينشأنَ على الموسيقى العربية، إلى الجذور اليوم. انظروا مثلا إلى ساريت حداد وزهافا بين اللتَين تغنيان بالعربية إلى جانب العبرية. كان هذا عارا يومًا ما، لكنه اليوم سبب لفخر عظيم".


 

عدد مرات القراءة:10655

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية