عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
ولد عام 1949
شاهد كيف اصبح الإعلامي والشاعر احمد الحاج نحيفا في صنعاء
بينما نقابة الصحفيين تدين محاولة اغتيال امين نقابة الصحفيين في صنعاء ومقتل ابن عمه ر
رئيس تحرير صحيفةالاوراق يدين ويطالب بحماية الصحفيين في صنعاء وسرعة القبض عل الجناة
بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - الفوضى تتسع في تعز: احتدام المعارك بين «الإخوان» والسلفيين

- الفوضى تتسع في تعز: احتدام المعارك بين «الإخوان» والسلفيين
الأربعاء, 15-يونيو-2016
أوراق_برس من صنعاء -

 احتدم الصراع بين التيارات المتطرفة في الجبهتين الشرقية والغربية في مدينة تعز خلال الأيام القليلة الماضية، واصلاً إلى مستويات غير مسبوقة.


وفيما تجددت المواجهات المسلحة بين تيارات تابعة لحزب «الإصلاح» وأخرى سلفية مدعومة من الإمارات داخل مدينة تعز، اندلعت مواجهات أخرى مشابهة بين تيارات محسوبة على التحالف السعودي في مدينة التربة التابعة للمحافظة، سقط فيها قتلى وجرحى.

تصاعد المواجهات بين التيارات المنضوية تحت إطار «المقاومة الشعبية» في خلال شهر رمضان، يعود إلى خلافات مالية متفاقمة، فيما ترتبط مواجهات أخرى بصراع السيطرة الخفي بين الرياض وأبو ظبي، وإلى خلافهما حول دعم «الإخوان المسلمين» (حزب «الإصلاح» في اليمن).

فكتائب «حماة العقيدة» التي يقودها القيادي السلفي عادل فارع المعروف بـ«أبو العباس» والذي يسعى إلى إعلان تعز إمارة سلفية جهادية، سيطرت مطلع الأسبوع الجاري على شارع جمال وسط المدينة بعد اشتباكات استمرت لساعات مع مسلحين موالين لحزب «الإصلاح». ويتبع هؤلاء المسلحون القيادي في «المقاومة» حمود سعيد المخلافي، واستخدموا في الاشتباكات أسلحة خفيفة ومتوسطة، إلا أن «كتائب أبو العباس» تمكنوا من طرد مسلحي «الإصلاح» إلى شارع جمال قبل أن ينتشروا فيه.

واستمراراً للتصفيات بين التيارات المتطرفة التي تتحكم بعدد من مناطق مدينة تعز، اندلعت مواجهات مسلحة أواخر الأسبوع الماضي، بين حراسة قوّات شارع جمال وبين مسلّحين آخرين، ما أدّى إلى مقتل عدد من مسلّحي «المقاومة الشعبية» الموالية للرياض، في منطقة بير باشا في محافظة تعز.

وفي وقت احتدمت فيه المواجهات بين التيارات المتطرفة في تعز، تصاعد الصراع أيضاً في أوساط التيارات الموالية لحزب «الإصلاح» نتيجة اتهامات للقيادات السابقة في «المجلس الأعلى للمقاومة» في المدينة، من قبل جرحى المواجهات الذين قاتلوا في صفوف الموالين للرياض، بعدم استجابة الرياض لنداءات الاستغاثة.




وبعد تزايد تلك الاتهامات، توجه حمود المخلافي إلى تركيا مستنجداً بحزب «العدالة والتنمية» لتولّي علاج الجرحى.

وبسبب تعدد المجموعات المسلحة التي خرجت عن سيطرة «المجلس العسكري» الموالي لـ«التحالف» و«مجلس المقاومة» الموالي لـ«الإصلاح»، بات وقف الاشتباكات داخل مدينة تعز مستحيلاً، إذ إنها تشهد مواجهات شبه يومية بين الجماعات المتطرفة التي تتنازع النفوذ، أو بينها وبين الجيش و«اللجان الشعبية» التي تتطور أحياناً إلى قصف مدفعي يكون ضحاياه في الغالب من المدنيين، حيث سبّب قصف مدفعي متبادل بين أطراف الصراع الأسبوع الماضي مقتل عدد من المدنيين. ورغم ذلك يؤيد الموالون لحكومة هادي استمرار المواجهات بغرض إنهاك الجيش و«اللجان الشعبية» وإيجاد أرضية لتحقيق أي تقدم.

كذلك، تجددت المواجهات المسلحة بين الفصائل المسلحة الموالية لـ«التحالف» في منطقة التربة في محافظة تعز. وأعلن المحافظ المعيّن حديثاً من قبل هادي علي المعمري أن مواجهات دارت بين مسلحين يتبعون قيادات في الفصائل الموالية للسعودية في مدينة التربة مركز مديرية الشمايتين، أدت إلى سقوط قتلى وجرحى من الجانبين، من دون وجود إحصائية دقيقة بالأعداد، لافتاً إلى أن حالة خوف سادت بين المواطنين سبّبت إغلاق عدد من المحالّ التجارية في المدينة. ووفقاً للمصادر المحلية، استهدف مجهولون عربة مدرّعة متمركزة عند بوابة المجمع الحكومي في التربة بقذيفة «آر بي جي»، من دون إشارة إلى وجود أي خسائر بشرية. وتحدثت مصادر مسؤولة في السلطة المحلية في المديرية عن أن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح متفاوتة جراء الاشتباكات مساء السبت الماضي. وتأتي هذه المواجهات بعد أسبوع من معارك دارت بين فصائل موالية لـ«التحالف» خلّفت قتيلين وجرحت نحو 4 آخرين جراء خلافات على أموال يوزعها التحالف السعودي. المواجهات لم تقتصر على مدينة تعز، بل تجاوزتها إلى عدد من المديريات خلال الأيام الماضية، إذ احتدمت المواجهات بين المجموعات الموالية لـ«التحالف» وقوات الجيش وبين «اللجان الشعبية» في مناطق العمري ومقبنة والقبيطة وثعبات والقبيطة وعدد من المناطق الحدودية بين محافظتي لحج وتعز.

عدد مرات القراءة:1034

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية