إلى هنا انتهت الرسالة، ولكنها كانت البداية بالنسبة لجمهور ناصر القـــصبي ومحبيه ومتابعيه، إذ بدأت الردود تتوالى، كما تم إعادة إرسال التغريدة ما يقارب 3000 مرة، أما عن التغريدات، فقد تنوعت بين من صفق للقصبي، وبين من رأى أن ما جاء في تغريدته مجرد «مزحة».