كشف شيخ قبلي موالي للرئيس عبدربه منصورهادي لاوراق برس  عن ضغوطات جديدة  على الشيخ القبلي صادق الاحمر لقيادة ما يسمى بالمقاومة  الشعبية في امانة العاصمة صنعاء، وفتح جبهات في قبائل الطوق للعاصمة من بني مطر وارحب ونهم وخولان  لطرد الحوثيين وقوات صالح من صنعاء لعودة شرعية هادي بعد فشل اطلاق مقاومة من قبيلة همدان شمال غرب اليمن الاسبوع الماضي ، بينما كشف قيادي في انصار الله الحوثيين ان كل المحاولات لاظهار جبهة لمواجهتهم  واسقاط صنعاء تم اخمادها من خولان بقيادة محافظ محافظة صنعاء السابق عبدالغني حفظالله جميل وجبهه قبيلة همدان.

ووفقا للشيخ القبلي الذي شدد على عدم ذكر اسمه فانه كان المفترض  ان تكون هناك جبهة من قبيلة خولان  لتكون الثانية  بعد همدان بقيادة محافظ محافظة صنعاء السابق عبدالغني حفظ الله جميل  لكنه تعرض لمحاولة اغتيال مطلع الشهرالحالي  سافر على اثرها الى الاردن لتلقي العلاج ، بعد مقتل نجل شقيقة.

 وكشف ان هناك مشاورات لا طلاق المقاومة من قبائل ارحب  او بني مطر  ونهم  لكن يجرى الترتيبات لها  ومن الضروري ان يكون هناك دعم من قبل مشائح مايسمى بطوق صنعاء (بني مطر وهمدان وبني الحارث ونهم وارحب )الذين منعوا  دخول ثوار عام 2011  الى صنعاء رغم تحالف الحوثيين مع الثورة حينها ، وسمحوا للحوثيين بالدخول صنعاء عام 2014  واسقاط صنعاء  في ثلاثة ايام.

واضاف ان من يحكم صنعاء يستطيع ان يحكم اليمن كون صنعاء هي العاصمة وفيها شراسه ومن يتحكم بها يتحكم ببقية محافظة اليمن.

من جانبه اكد قيادي في انصار الله الحوثيين  للراي ان كل المحاولات التى يقدودها حزب الاصلاح (اخوان اليمن ) لاظهار جبهة لمواجهتهم  واسقاط العاصمة  صنعاء تم اخمادها واخرها في همدان ، كما ثم محاولة اظهار جبهة عبر قبيلة  خولان بقيادة محافظ محافظة صنعاء السابق عبدالغني حفظالله جميل  الموالي لمن وصفه بالرئيس الفاقد للشرعية والهارب عبدربة منصور هادي ، ورفضتها مشائخ  قبائل خولان  كونهم ضد هجمات التحالف  على اليمن ومن يؤيدها..