يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 -  اوراق برس مذيعة سعودية تؤكد ان  رجال القبيلة  يفتخرون بظهورها

- اوراق برس مذيعة سعودية تؤكد ان رجال القبيلة يفتخرون بظهورها
الثلاثاء, 03-فبراير-2015
الراي الكويتية -

| حاورها فيصل التركي |


• وسام على صدري ... جائزة أفضل مذيعة سعوديةمن «بيت العائلة» ... أتت!


ومن «حصاد سوق عكاظ» ... عادت بربح «إعلامي» وفير!


لكنها عُمِّدت بضياء «التميّز» ... حينما أشرقت مع «صباح السعودية»!


والآن تحتمي باستوديو الأخبار، ربما هروباً من العواصف السياسية العارمة، بالرغم من قدراتها الحوارية على حد قولها!


إنها الإعلامية السعودية بدور أحمد، المتنقلة من طموحٍ إلى طموح ... ومن حلمٍ إلى آخر!


وُلدت وترعرعت في كنف أسرةٍ تهوى الثقافة وتحتفي بالأدب ... وتلقفتها أيادي أبناء القبيلة الذين وقفوا إلى جانبها ولم يتخلوا عنها، حتى توهّجت مواهبها ونضجت أفكارها!


ثم ها هي نجمة ساطعة في سماء الإعلام السعودي.


«الراي» التقتها، فكان الحوار معها بوابةً للمكاشفة، وفرصة مفتوحةً على مصراعيها ... للبوح والهمس ... والهتاف أحياناً!


المذيعة في القناة الإخبارية السعودية تميزت بصراحةٍ «فوق الزائدة»، عندما كشفت عن أنها لجأت إلى «الاحتماء» خلف أسوار استوديو الأخبار، بعدما اشتدت أمام ناظريها العواصف السياسية، واستُبيحت - على أثرها - الدماء الزكية في البلدان العربية، مستنكرةً بأعلى صوت، في الوقت ذاته، تدخُّل الإعلام الإسرائيلي في شؤون المذيعة السعودية خاصة، والمرأة المسلمة بشكل عام.


بدور أحمد تطرقت مع «الراي» إلى شؤون وشجون كثيرة، من بينها طموحاتها الإعلامية، واحتمالات اقتحامها الوسط الفني والمشاركة في أعمال درامية، وقضايا فنية وإعلامية أخرى، لامست السياسة حيناً وابتعدت عنها حيناً آخر ... أما التفاصيل فنسردها في السطور الآتية:


• في البداية، نسأل عن «بدور أحمد» التي لا يعرفها الكثيرون؟


- إنسانة بسيطة، ولكنني حالمة وطموحة، أتمنى الخير للجميع كما أتمناه لنفسي وعائلتي. كل ما أسعى إليه هو أن أترك بصمة مؤثرة في الحقل الإعلامي، وأن أكون عند حسن ظن الجمهور بي.


• هل لك أن تحدثينا عن أسرتك، وهل أنت متزوجة؟


- لم أزل فتاة عزباء، ولست مرتبطةً، ولا أفكر أصلاً في الزواج حالياً، قبل أن تتحقق أحلامي وأراها واقعاً يتجسد أمام عيني.


• كيف اكتشفتِ موهبتك الإعلامية، ومتى كانت الانطلاقة الفعلية بالنسبة إليك في هذا المجال؟


- منذ الطفولة وأنا أهوى العمل الإعلامي، ولطالما تمنيتُ أن أكون مذيعة في أهم القنوات التلفزيونية المحلية. عندما كبرتُ ازداد لدي الشغف الثقافي، وانتسبت إلى الصحافة الجامعية، وتحديداً في صحيفة «رسالة الجامعة»، ثم انتقلت إلى الإعلام المرئي من خلال قناة «الثقافية» السعودية، وبقيت فيها عاماً واحداً فقط، قدمت خلاله برامج عدة منها «مبدعات»، «بيت العائلة»، «صباح الثقافية»، «عيدكم مبارك»، و«حصاد سوق عكاظ»... ثم انتقلت إلى العمل في القناة السعودية الأولى لتقديم برنامج «صباح السعودية» لمدة 4 أعوام متتالية، قبل أن أنتقل إلى العمل في استوديو الأخبار في القناة الإخبارية.


• هل واجهتِ معارضة من جانب الأهل أو بعض المقربين، وهل تعرضتِ لمضايقات من أفراد المجتمع خصوصاً في ظل الأعراف والتقاليد المحافظة في المملكة العربية السعودية؟


- أنا أنتمي إلى أسرة تحتفي بالثقافة، وتدرك مدى أهمية تنمية مواهب أبنائها - والحمد لله - لذا، لم أواجه أي معارضة من هنا أو هناك، خصوصاً من جانب الأهل والأقارب، بل على العكس فقد وجدت ترحيباً كبيراً من قبل رجال قبيلتي الذين يفتخرون بي ويقدمون إليّ كل ضروب الدعم والتشجيع، وغالباً ما أجدهم يلتفّون حولي ويقفون إلى جانبي، وأنا فخورة بهم وبعقولهم المثقفة، وأشكر لهم إيمانهم بي وبموهبتي.


* من مثلك الأعلى في الوسط الإعلامي، ومن صاحب الفضل عليك؟


- الفضل يعود إلى الله سبحانه وتعالى أولاً، ثم إلى أهلي وجمهوري، وإلى كل من وقف إلى جانبي وساهم في رفع معنوياتي ونجاحي بطريقة أو بأخرى، كما أدين بالفضل أيضاً إلى كل شخص كان له دور سلبي في حياتي المهنية، فلا شك أنه بدوره السلبي جعلني أعيش تحدياً مع الذات ومنحني القوة لإثبات نفسي والاستمرار في خطى واثقة ومتوازنة في هذا المجال.


• حصلتِ على جائزة أفضل مذيعة سعودية من جانب إحدى المؤسسات الإعلامية الكبرى، ما أهمية مثل هذه الألقاب في مسيرتك الإعلامية التي ربما لا تزال قصيرة؟


- لا شك أن حصولي على لقب أفضل مذيعة سعودية بمنزلة وسام فخر واعتزاز أضعه على صدري، كما أعطاني اللقب دفعة معنوية كبيرة لتقديم الأفضل، وإن كنتُ - للأمانة - لا أسعى إلى حصد الألقاب أو اقتناص الجوائز بقدر ما يكمن اهتمامي بتقديم صورة مشرقة عن المواهب الإعلامية الفذة في بلادي.


• يعزو البعض نجاحك السريع إلى ندرة الإعلاميات في القنوات الرسمية السعودية، فما رأيك؟


• لدينا كتيبة من الإعلاميات السعوديات، وفي مختلف الفضائيات المحلية، ولكن كثيرات منهن لم تلمع أسماؤهن ولم يستطعن فرض أنفسهن على الساحة الإعلامية، في ما عدا بضعة أسماء لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، في حين أنني استطعت في غضون فترة قصيرة أن أحقق ما لم يستطع غيري تحقيقه على مدى سنوات خلت، وهذا من فضل ربي، كما أن الساحة الإعلامية تتسع للجميع، وكل مذيعة لها خط معيّن ومغاير عن سواها من المذيعات، ولا شك أن «الزين يفرض نفسه».


• أيهما الأهم في رأيك، الإعلامي اللبق والمثقف أم نظيره الأنيق والوسيم؟


- هناك معايير يكمل بعضها بعضاً، ولا بد من توافرها لدى المذيع أو المذيعة، منها الثقافة، اللباقة، الأناقة، سلامة مخارج الحروف، الكاريزما، الحضور، التعامل مع الكاميرا والجمهور، وهناك الكثير غيرها من المعايير التي تفرضها المؤسسة الإعلامية، كلٌّ بحسب توجهها وأهدافها، وهذه قد تختلف من مؤسسة إلى أخرى.


• لماذا هجرتِ التقديم في برنامج «صباح السعودية»، واتجهتِ إلى العمل في القناة الإخبارية؟


- أنا أجيد التخطيط جيداً لمشواري المهني، فلكل مرحلة لدي خطة معينة. أستطيع القول إنني من خلال برنامج «صباح السعودية» حققتُ ما أصبو إليه، حيث بقيت في البرنامج 4 أعوام متتالية حققت من خلالها نجاحاً طيباً، لذا خرجت من البرنامج بعدما ارتفع سقف طموحاتي، إضافة إلى أن توجه الناس في الفترة الحالية أضحى توجها سياسياً، نظراً إلى الأوضاع الأمنية المضطربة التي تمر بها المنطقة العربية، ولاسيما العواصف السياسية العارمة التي تعصف بالشعوب وتدمر البلدان وتستبيح الدماء الزكية.


• ألا ترَين في هذا نكراناً للجميل، لا سيما بعدما ذاع صيتك وسطع نجمك في البرنامج؟


- لستُ جاحدة أو ناكرة للجميل على الإطلاق، ولكن لا يمكن البقاء إلى الأبد في برنامج واحد، حتى إن كان يحظى بالشهرة والأضواء، كما أن التغيير أصبح أمراً ضرورياً، لكي لا يمل المشاهد من بقائي سنوات طوالاً في البرنامج ذاته، بالرغم من أنني سوف أحقق - بقدراتي - النجاح في الأخبار السياسية، كما حققته في برامج المنوعات.


• يرى الكثيرون أن الاحتراف الإعلامي أشد صعوبة من نظيره الكروي، فماذا ترين أنتِ؟


- الاحتراف في حد ذاته شديد الصعوبة والتعقيد، سواء كان كروياً أم إعلامياً، وهو مرحلة متقدمة جداً من مراحل العمل الإعلامي، وكل مذيع يسعى جاهداً بغية الوصول إلى هذه المرحلة المهمة في مسيرته الإعلامية.


• ألم تفكري في الانتقال إلى العمل في إحدى الفضائيات الخاصة خارج بلادك؟


- لم أفكر من قبل في الخروج من المملكة العربية السعودية، والعيش في بلد آخر غير بلدي، ولكن من يدري؟ ربما تتغير الأحوال وأنتقل إلى العمل في إحدى المحطات العربية، وساعتئذٍ يكون لكل حادث حديث.


• ما البرامج التي تثير مواهبك وتستفز قدراتك الإعلامية؟


- البرامج الحوارية لعبتي، فأنا أجيد فن إدارة الحوار، وأهوى الغوص في أغوار الشخصيات التي أحاورها.


* يقول علماء النفس إن سلبيات مهنة المذيع الإخباري أكثر من إيجابياتها، خصوصاً في ظل ما يراه من مآسٍ وما يردده من أخبار مؤثرة في كل نشرة، ما ينعكس سلباً على نفسيته ويجعله عرضة للاكتئاب باستمرار؟


- ليس بالضرورة أن كل دراسة تنطبق على كل الشخصيات، صحيح أن الأخبار تؤثر في نفسية المذيع، فهو إنسان في نهاية الأمر، ويتأثر كغيره من الناس بما يراه ويسمعه ويردده أيضاً، فمن الطبيعي جداً أن تتأثر نفسيتي، خصوصاً في ظل ما يحدث في الدول العربية من قتل ودمار وجرائم بحق الإنسانية.


• لو تُرك لكِ الخيار، فما الأخبار التي لا تودين قراءتها؟


- طبعاً أنا كأي مذيعة أخبار عربية، لا أحبذ قراءة أخبار الحروب والقتل والدمار، إضافة إلى كل ما يتعلق بانتهاك الحقوق البشرية والمدنية.


• قبل فترة هاجمتْ صحيفة إسرائيلية قرارَ إلزام المذيعات السعوديات بارتداء العباءة والطرحة. هل تعتقدين أن هذا الهجوم جاء لمصلحتك؟


- لا يشرفني ولا يسعدني أن تتداول الصحف الصهيونية اسمي، أو أن تتدخل في شؤون المرأة السعودية أو المسلمة بشكل عام. ونحن لسنا في حاجة إلى مثل هذا الكيان الهزيل أن يقف إلى جانبنا، أو يملي علينا ما نقول أو ما نفعل، فأنا أرتدي العباءة والطرحة بمحض إرادتي احتراماً لخصوصية المجتمع الذي أنتمي إليه، فيما أنني لا أرتديهما خارج البلاد.


• ما العقبات التي تشكل حجر عثرة في مشوارك الإعلامي؟


- كل شخص يدخل مجال الإعلام بمختلف مساراته لا بد أن يواجه أحجاراً عدة، ولكن «الشطارة» في كيفية أن تتجاوز هذه العقبات والمعوقات، وبالنسبة إلي أنا أستمتع بمواجهة العقبات وتخطيها، وأعتبرها تحدياً من نوع آخر، يسهم في بناء مسيرتي.


• ما المواهب الأخرى التي لديك غير العمل الإعلامي؟


- أهوى عروض الأزياء، وأنا أعمل أيضاً كموديل «ميك آب».


• ما إمكان مشاركتك في الدراما السعودية التي تشهد طفرة فنية في الوقت الراهن؟


- بالرغم من العروض التي تلقيتها للمشاركة في الأعمال الدرامية والسينمائية، فإنني أفضّل التريث قبل الدخول إلى بوابة الوسط الفني، ريثما تتحقق كل طموحاتي في المجال الإعلامي. 

عدد مرات القراءة:4188

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية