يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - وزير الأوقاف: جميعنا في سفينة واحدة إذا نجت نجونا جميعاً وإذا غرقت سنغرق جميعاً

- وزير الأوقاف: جميعنا في سفينة واحدة إذا نجت نجونا جميعاً وإذا غرقت سنغرق جميعاً
الأحد, 18-يناير-2015
أوراق برس من يونس الشجاع -

 تحت شعار من "أجل مجتمع قرآني تسوده المحبة والمودة" افتتحت اليوم وزارة الأوقاف والإرشاد- قطاع تحفيظ القرآن الكريم ورشة حول "دور المؤسسات القرآنية في تربية الناشئة على الوسطية والاعتدال".

وفي افتتاح الورشة التي تستمر من 18/1/2015 وحتى 22/1/2015، أكد وزير الأوقاف والإرشاد الدكتور فؤاد عمر ابن الشيخ أبو بكر على ضرورة تربية الناشئة على أخلاق القرآن الكريم كدستور ومرجعية للأمة للخروج مما هي فيه الآن.. مشيراً إلى أن مثل هذه الورش تدل على اهتمام الوزارة بكتاب الله الكريم وتنشئة الأجيال تنشئة صالحة نابعة من القيم الربانية والأخلاق المحمدية ولذلك كان جل اهتمامها أن جعلت لذلك قطاعا خاصا بالقرآن الكريم وتعليمه.

وقال وزير الأوقاف إن "القرآن الكريم دستور متكامل اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً, وكلما ابتعدت الأمة عن منهجه أصيبت بكثير من التفسخ والتفكك والشتات"، لافتاً إلى أن "سوء الأخلاق والتربية الموجودة اليوم ناتجة عن سوء الفهم لكتاب الله عز وجل والتي أدت إلى تجاوز الخطوط التي وضعها الرسول صلى الله عليه وسلم".. مضيفاً: "لا نريد من يفسر القرآن الكريم على هواه وحسب توجهات حزبه وطائفته".

وخاطب المشاركين في الورشة من قطاع التحفيظ والمؤسسات القرآنية والعاملين فيها:(نشد على أيديكم أن تجسدوا الصورة الحقيقية لكتاب الله الكريم سلوكاً بين الناس وتجعلوا من وصف أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها لرسول الله صلى الله عليه وسلم "كان خلقه القرآن"، "وكان قرآنا يمشي بين الناس" تجعلون منه نبراساً تهتدون به وتحثون الناس عليه وترغبونهم فيه، فالأمة أمانة في أعناقهم والناشئة مسؤوليتكم التي ستسألون عنها أمام الله عز وجل).

ونوه وزير الأوقاف والإرشاد إلى ما تواجهه الحكومة والبلاد بشكل عام من صعوبات جمة وتحديات كبيرة في طريق الخروج من هذه المنعطفات، داعياً إلى تضافر الجهود وتشابك الأيدي، قائلاً:" إذا لم نكن يداً واحدة فسيكون مصيرنا مصير الدول المتناحرة والنفق المظلم الذي وصلوا إليه اليوم ، فجميعنا في سفينة واحدة إذا نجت نجونا جميعاً وإذا غرقت سنغرق جميعاً"، داعياً إلى تعزيز أواصر المحبة والسلام والطمأنينة بين أفراد المجتمع تجسيدا للقيم القرآنية السامية.

من جانبه شدد وكيل قطاع التحفيظ على ضرورة أن تربي مدارس القرآن الكريم والمؤسسات والأربطة والحلقات القرآنية الناشئة على أخلاق القرآن الكريم حتى نقي أنفسنا ومجتمعنا من الفتن والآفات النازلة على الأمة اليوم، داعياً ولاة الأمور على الدفع بأبنائهم إلى حلقات القرآن الكريم من أجل أن يغرس فيهم الأخلاق القرآنية بعيدا عن الغلو والتطرف.

وقال:" القرآن الكريم هو قاسمنا المشترك ودستورنا ومنهاج حياتنا وليس منهج خاص بجهة ولا بفئة ولا بمذهب"، لافتا إلى أنه "نزل ليخاطب عقولنا ويحرك عواطفنا ويستنهض جوارحنا لإصلاح الأمة والمجتمع بعيدا عن المؤثرات السلبية التي أثرت على عقول كثير من الناس".. لافتاً إلى أن مهمة القائمين على القطاع والمؤسسات القرآنية إعداد الناشئين إعدادا سليما كي ينطلقوا إلى الحياة متسلحين بالقرآن الكريم تلاوة وأخلاقاً وتعليماً ومنهج حياة.

وأضاف:"نريد أن يكون القرآن الكريم هو الرابطة المتينة الذي يوحد صفوفنا ويجمع شملنا، إن أمة شرفها الله تعالى بالقرآن الكريم لا يمكن أن تخرج عن السبيل طالما تمسكت به منهاج حياة".. منوهاً بأن إقامة مثل هذه الأنشطة والفعاليات تعمل على توطيد الصلة بين الناشئة والمعلمين والمؤسسات القرآنية وقطاع تحفيظ القرآن الكريم في الوزارة للاهتمام بالتربية السليمة للأجيال.

وتهدف الورشة التي تستمر خمسة أيام ويشارك فيها 100 مشارك من قطاع تحفيظ القرآن الكريم بوزارة الأوقاف والإرشاد والقائمين على المؤسسات القرآنية والعاملين فيها إلى تنمية مهارات وقدرات القائمين على هذه المؤسسات والارتقاء بمستوى التربية والتعليم القرآني للناشئين ورفع مستوى الإتقان والتميز في الأداء وإطلاعهم على الإشكاليات والعوائق في الميدان وواقع التعليم القرآني، ووسائل علاجها والحد من آثارها السلبية على الناشئين، وكذا توجيه القائمين على هذه المؤسسات وتأهيلهم وتبادل الخبرات بين مختلف المؤسسات في الجمهورية لتحسين مخرجاتها القرآنية علميا وتربوياً.

حضر افتتاح الورشة نائب وزير الأوقاف والإرشاد عبداللطيف عبدالرحيم، ووكيل قطاع الحج والعمرة محمد الأشول، ووكيل قطاع الإستثمار نجيب العجي، وعدد من المسؤولين في الوزارة.

عدد مرات القراءة:1359

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية