يمنيات سيخلدهن التاريخ
ماما سامية العنسي ولدت في تعز وابدعت في اذاعتها
الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - الكشف عن خلافات بين فرنسا والقوات البحريه اليمنيه

- الكشف عن خلافات بين فرنسا والقوات البحريه اليمنيه
السبت, 17-يناير-2015
اوراق برس من صنعاء -

 ذكرت صحيفة محلية، أن مراسلات سرية داخل وزارة الدفاع، كشفت عن استياء قيادة القوات البحرية والدفاع الساحلي اليمنية من سلوك الجانب الفرنسي في الشركة اليمنية للغاز المسال، وعدم التزامهم بأن من تعهداتهم الواردة في اتفاق التعاون الأمني بين الجانبين، واتهاماتهم المستمرة لقادة الزوارق البحرية في قطاع بلحاف بتهريب الديزل دون تقديم أي دليل.

وبحسب صحيفة “الشارع” الصادرة السبت، فإن الشركة اليمنية للغاز المسال (يمن إل إن جي)، وهو تحالف من شركات أجنبية ترأسه توتال، اتهمت القوات البحرية والدفاع الساحلي وقادة الزوارق البحرية بتهريب الديزل والمشتقات النفطية، أثناء اجتماعها بوزير الدفاع الحالي محمود الصبيحي في أواخر نوفمبر 2014م.

وفي رسالة إلى قائد القوات البحرية والدفاع الساحلي، بتاريخ 27 نوفمبر 2014، قال قائد قطاع بلحاف البحري إن “الفرنسيين طرحوا على وزير الدفاع أن البحرية يقومون ببيع الديزل”، مطالباً بتقديم أدلة على هذه الاتهامات الكاذبة، حسب قوله.

وأشار قائد قطاع بلحاف، أحمد الهمامي، بشئ من الامتعاض، إلى أن الاجتماع حضره قائد اللواء الثاني مشاة جبلي، وممثلون عن الأمن السياسي والقومي والعمليات المشتركة، باستثناء القوات البحرية، وأنه لم يتسن لهم الرد والتوضيح؛ “لكون نائب العمليات الحربية طلب منا مغادرة الاجتماع قبل بدأه”، حسبما يذكر في الرسالة.

على إثر ذلك، وفي ضوء رسالة من قائد القوات البحرية والدفاع الساحلي، اللواء عبد الله سالم النخعي، أرسل وزير الدفاع محمود الصبيحي، في 15/ 12/ 2014م، رسالة حازمة بالعربية والإنجليزية، إلى مدير شركة الغاز المسال الفرنسي يطلب منه “تحري الموضوع بدقة والإثبات من قبلكم بحالات دامغة ليتسنى لنا اتخاذ الإجراءات إزاء من يقومون بذلك، أو من يتهمونهم بالباطل”.

وعلق مصدر مطلع في القوات البحرية، أن “الفرنسيين كلما طالبناهم بالالتزام بتعهداتهم وما تم الاتفاق عليه بين القوات البحرية وبين شركة الغاز المسال، افتعلوا واختلقوا قصصاً عن تهريب الديزل، للتهرب من التزاماتهم”.

وأضاف: “الفرنسيون يريدون حرية مطلقة. الحقول بأيديهم، ولديهم مطار خاص بهم، ويريدون أيضاً التصرف بحرية مطلقة في البحر؛ الأمر الذي سبب صدامات بيننا وبينهم أكثر من مرة في قضايا ليس مصرح لي بالكشف عنها”.

ويتهم قائد القوات البحرية والدفاع الساحلي، اللواء عبد الله سالم النخعي، في رسالته إلى وزير الدفاع، الجانب الفرنسي صراحة “بالتربص بقادة الزوارق والفيبرات البحرية المرابطين على شركة الغاز بالتهم الباطلة والكاذبة والتي لا أساس لها من الصحة”، مشيراً إلى أن “قادة الزوارق طالبوا بإثبات التهم” مؤكداً أن قيادة القطاع البحري في بلحاف تراقب جميع الزوارق عبر عمليات الشرطة (فوكس ألفا) ومن قبل الساحل عبر دوريات الاستطلاع والمراقبة، ولم تلاحظ أي دليل يثبت صحة الاتهامات”.

وألمح قائد القوات البحرية والدفاع الساحلي إلى كون هذه الاتهامات التي يطرحها الجانب الفرنسي للتهرب من “مناقشة الجاهزية الفنية للزوارق البحرية وما تتطلبه من من قطع غيار” اتفق الطرفان عليها (البحرية، وشركة الغاز) في محضر اجتماع في القاعدة البحرية في عدن بتاريخ 10/ 8/ 2011م مما يعني أن شركة الغاز المسال تخل باتفاق والتزام مكتوب بين الطرفين، كغيره من الاتفاقيات الأمنية في القطاع النفطي.

وقال اللواء النخعي إن الشركة “لم تف بوعدها وتعهداتها منذ توقيع الاتفاق في أغسطس 2011 حتى اللحظة، وأن القوات البحرية تتكبد خسائر فادحة من ذلك الوقت”.

وطلب قائد القوات البحرية من وزير الدفاع “إلزام الشركة اليمنية للغاز المسال بإثبات ما أدعته على قادة الزوارق البحرية في بلحاف؛ لما لذلك من أهمية بالغة لرد اعتبار سمعة منتسبيها في القطاع البحري”، حسب قوله.

وقالت الصحيفة، إنها اتصلت بمسؤول في الشركة اليمنية للغاز المسال للتعليق على الموضوع، فرفض وأبدى استغرابه، قائلاً إن “كل ما سبق لا أساس له من الصحة”.!

عدد مرات القراءة:1415

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية