قالت الملازم اول حنان جعفران مانشرته اوراق برس عنها  غيرصحيح  حول السيارة التي منحها  لها الرئيس عبدربة منصور هادي.

وقال في رسالة لاوراق برسننشر نصها كما هي:يؤسفني ماقرأت في اوراق برس صحيفه كنت احترم كتاباتها تكتب مقال مكتوب عني غير صحيح .....ليست حنان جعفر من تبيع اهلها لاجل سياره ولا لاجل كنوز الدنيا. 

اما موضوع السياره فقد طالبت بها اسوه بزملائي الضباط ممن صرف لهم سيارات وهذه احد حقوقي ومن حق اي صابط ان يطالب بحقوقه طالماوهو ضابط ويعمل بوزارة الداخليه وبذات اذا كان يشغل منصب نائب مدير فرع في محافظه وقائد وقدكنت اشغل منصب نائب مدير فرع حماية الاسره ومسئولة الشرطه النسائيه في محافظة الحديده وبحكم عملي ومنصبي تقدمة للاخ رئيس الوزراء (باسندوه )بطلب صرف سياره اسوة ، بضباط القياديين بحكم عملي ومنصبي ووجه الاخ ريس الوزراء بالتوجيه للاخ وزير الداخليه(الترب) لصرف اسوه بزملائي الضباط ممن تم الصرف لهم كوني قائد لشرطه النسائيه في محافظة الحديده وعندما رفض الوزير الصرف كوني احمل رتبه صغيره وامرأه اشار الي احدهم بالتقدم بطلب للمستشار لرئيس الجمهوريه وقدذهبت اليه ووجه بمذكره تاكيديه بتنفيذ توجيه رئيس الوزراء وللاسف لم يتم الاستجابه فشاء الله ان حضرت المؤتمر القيادي.لضباط الشرطه والذي حضره الاخ رئيس الجمهوريه فتقدمة اليه بطلب مرفق معها التوجيهات السابقه والمبينه فيها المنصب الذي اشغله واهمية احتياجي اليها ووجه رئيس الجمهوريه بشراء كون الداخليه تعذرت بعدم وجود سيارات في الوقت الحالي وطبعا حتى يومنا هذا انا لم استلم سياره كون التوجيه على ورق وفخامة الرئيس هناك من يسعى لعدم تنفيذ توجيهاته وعدم نجاحه وافشال حكمه ..

وعن تركها للحراك التهامي قالت: :وكان الموضوع قبل انسحابي من الحراك بكثير .......اما انسحابي فقد كان لحظة غضب لاني كنت بمشكله مع احد الضباط والذي استفزني بكلامه الغير لائق في الاخلاق والشرف فطررت ان اهدده بسلاح ليتوقف عن مضايقتي مما ادى الي قيام مدير امن الحديده بايداعي السجن وكنت اتوقع من الحراك التهامي الوقوف معي حينها لكني وجدت منهم الصمت كون الطرف الاخر الذي على مشكله معه من تهامه ايضا فتالمت منهم واعلنت انسحابي ولكن انسحابي لايعني اني تخليت عنهم فانا لم انضم معهم لانهم حراك تهامي ولكني اعتبرهم اهلي والاهل لاتستطيع التخلي عنهم مهما جرحوك يظلون اهلك وباي وقت تشعر بحاجتهم اليك تسارع لمساعدتهم.. 

اما بنسبه للزعيم علي عبدالله صالح فهو يضل الاب والقائد الذي منذوا ان عرفت نفسي على الدنيا كان رئيسنا تربيت في عهده وتعلمت ولم اجد مايسئني منه لذلك يظل احترامي وتقديري له واما الرئيس هادي فهو نائب للرئيس السابق و رئيسنا الحالي ويعمل جاهدا لانجاح المرحله واخراج الوطن لبر الامان الا ان هناك من يسعى لافشاله بسبب قيادات متصارعه تريد السلطه سواء حزبيه او مذهبيه طائفيه واذا لم يتمكن من جمع صفوف الجميع فلن يستطيع النجاح واعتقد ان كل مواطن يمني يحب لبلاده الخير يتمنا ان تتوحد الصفوف الحزبيه والمذهبيه والطائفيه ليتوقف القتل وسفك الدم والخراب ولا وجود في الغلط في كلامي واما بنسبه لما كتب وقيل عني فسوف اقول عفى الله عنكم وحسبنا الله ونعم الوكيل احيانا الانسان يتكلم عن الاخرين ولا يعلم بضروفهم فكان ينبغي قبل ان تكتبو كلام غير صحيح ان تبحثوا عن حنان جعفر اين تسكن وبكم تستاجر وماذا تاكل مع اطفالها فربما لو علمتم لستحيتم مما تكتبوه وتنشروه تحياتي... اضغط لمعرفة الخبرالسابق ..

مع الاعتذار...www.awraqpress.net/portal/news-9054.htm

رابطاضمامها للحراك التهاميwww.awraqpress.net/portal/news-751.htm