- يبدو أنّ القصة القصيرة في الأدب العربي لا تزال تعدّ ابناً غير شرعي، لا يحظى إلا بالقليل من الاعتراف والتقدير والتقريض، ولعلّ هذه المكانة التي لها الكثير من التفسيرات هي التي تقف خلف تراجع تقد القصة القصيرة في الوطن العربي إلى المقاعد الخلفية من حيث التقدير والتأثير والإبداع،لا من وجهة الكم الذي يعاني من فائض وترهّل، لتكون مواطناً بدرجة دنيا بعد الرواية والمسرح والشعر وغيرها.
بقلم د. سناء الشعلان - يبدو أنّ القصة القصيرة في الأدب العربي لا تزال تعدّ ابناً غير شرعي، لا يحظى إلا بالقليل من الاعتراف والتقدير والتقريض، ولعلّ هذه المكانة التي لها الكثير من التفسيرات هي التي تقف خلف تراجع تقد القصة القصيرة في الوطن العربي إلى المقاعد الخلفية من حيث التقدير والتأثير والإبداع،لا من وجهة الكم الذي يعاني من فائض وترهّل، لتكون مواطناً بدرجة دنيا بعد الرواية والمسرح والشعر وغيرها.
- أحب أن أتوجه بالشكر للزميل داود الشريان على حلقة برنامج «الثامنة» يوم الأربعاء الماضي، التي ساهم فيها بعودة الشاب محمود إلى أمه المصرية التي طُلقت من والده منذ 20 عاماً وتركته في الرابعة من عمره مع أخت له في شهرها السادس، ومنذ ذلك الوقت لم يريا بعضهما بعضاً. وحرص الزميل داود على تأجيج لحظة
الحياة /بدرية البشر - أحب أن أتوجه بالشكر للزميل داود الشريان على حلقة برنامج «الثامنة» يوم الأربعاء الماضي، التي ساهم فيها بعودة الشاب محمود إلى أمه المصرية التي طُلقت من والده منذ 20 عاماً وتركته في الرابعة من عمره مع أخت له في شهرها السادس، ومنذ ذلك الوقت لم يريا بعضهما بعضاً. وحرص الزميل داود على تأجيج لحظة
-
الإشادات باليمن وبالطريقة اليمنية في الأتفاق وتجاوز الأزمة الحادة التي عصفت بالبلد تتوالى تباعا إقليميا وعربيا ودوليا.