-  اوراق برس /  هكذا قال وزيرالكهرباء صالح سميععام 2012 ساوقف شراء الطاقة فاشترى بمليارفي عامين ـ ثم قال وساستقيل اذا لم احقق ذلك عام 2013 لكنه لم يحقق وظل .. ثم واصل قائلا

- اوراق برس / هكذا قال وزيرالكهرباء صالح سميععام 2012 ساوقف شراء الطاقة فاشترى بمليارفي عامين ـ ثم قال وساستقيل اذا لم احقق ذلك عام 2013 لكنه لم يحقق وظل .. ثم واصل قائلا
الثلاثاء, 04-مارس-2014

اوراق برس هكذا قال وزيرالكهرباء صالح سميععام 2012 ساوقف شراء الطاقة فاشترى بمليارفي عامين ـ ثم قال وساستقيل اذا لم احقق ذلك عام 2013 لكنه لم يحقق وظل .. ثم واصل قائلا :سنولدبالهواء لكن لا هواء ولا ابراج .. زتم تغيير مدير عام المؤسسة عقلان  الذي هو من عينة ورشحة  كونه رفض التوقيع على عقود جديدة لشراء الطاقة ..فكانت ايام الرئيس صالح من 2-5 شركات خلال 2006-2011 لكنها ستوفوق ال12 شركة..
ليس هذا كذب ولا تزييف ولا من اجل فلان وعلان هذه كذبات واضحة..فالفيديو هومن قالها عيني عينك.شاهد الفدية للسعيده اخر الخبر
هل الرئيس  السابق على عبدالله صالح ارغم سميع على ان لايفي بوعده بالاستقاله
وهل ارغمه ان يشتري الطاقة  تلو الطاقة ...
من الذي خدع سميع ان يصرح بتلك الوعود  لكنه انتقلب عليها اليس الاحرى ان يصرح عنه احد كمصدر مسؤول ... بدل ان يطلع على شاشتي سهيل والسعيده ..ويزمجر
الفساد في عهد صالح كنا نكشفه وكان يقال لمن يكشفه اصلاحي ومعارض ..والفساد  في عهد مابعد صالح نكشفة وسيقال لمن يكشفه بانه صالحي او نظام سابق ... الحق يقال هناك فساد في عهد صالح وهو كذ وكذ وهناك فساد في عهد معارضي صالح هو كذا وكذا  ..ولهذا فساد اليوم يزيد من شعبية  من افسدوا قبل اليوم .والاصل ان يعمل الشخص الجديد افضل من الشخص القديم ولايكرر على الاقل الفساد ونهب المال العام..


وكانت صحيفة الأهالي قد نشرنت يوم  ,الأربعاء 3 أكتوبر 2012 04:24:40 مساءً/ مقتطفات من المؤتمرالصحفي لوزيرالكهرباء صالح سميع
تعهد وزير الكهرباءوالطاقة الدكتور صالح سميع بالعمل على إحلال نحو 500 ميجاوات بدلا عن الطاقة المشتراه حتى منتصف العام القادم، او الاستقالة من منصبه إذا لم يستطع انجاز وعده.
وقال الوزير إن اليمن تحتاج الى نحو 3500 ميجا وات من الكهرباءخلال السنوات الأربعة القادمة بصورة عاجلة
وقال سميع إن اليمن تحتاج إلى منظومة كهربائيةجديدةعلى مستوى التوليد والنقل والتوزيع وأن وضع التوزيع سيئا للغاية وخاصة في أمانة العاصمة صنعاء ما يتطلب إحلال شبكة توزيع جديدة ويفضل أن تكون أرضية وليست هوائية لكن هذا تكلفة ذلك كبيرة جدا.
ولفت إلى أن نظام الأمان في محطة مأرب الغازية لم يكتمل بعد وهذا سبب الخروج المتكرر للمنظومة الكهربائية الوطنية..مؤكدا حاجة اليمن الماسة إلى ثلاثة آلاف ميجاوات خلال الثلاث السنوات القادمة وأن الحكومة قدمت عدد من المشاريع للمانحين وجاري التفاوض بشأن تمويلها.
وتطرق سميع في مؤتمر صحفي عقده اليوم بديوان عام الوزارة إلى جزء من الاختلالات التي تعاني منها منظومة التوليد مبينا أن محطة ذهبان ضلت متوقفه منذ عامين بسبب انعدام مادة
وأوضح سميع أنه بموجب تلك التوجيهات تم توقيع عقود شراء الطاقة لمحافظة عدن بواقع 70 ميجاوات و60 ميجاوات لمحافظة الحديدة 30 ميجاوات منها لم تبدأ في التشغيل فضلا عما تم توقيعه مؤخرا لتزويد محافظات لحج ومأرب والجوف وعدد من مديريات بعض المحافظات.. مبينا أن إجمالي الطاقة الجديدة المشتراه تبلغ 183 ميجاوات بالاضافة إلى 243 ميجاوات الموجودة من العقود السابقة.
وقال إن الحكومة أوكلت أمر التفاوض مع الشركات الخاصةإلى المجالس المحلية بينما تولت وزارة الكهرباء والحكومة المصادقة على العقود وتم شراءالكيلو وات الواحد بواقع 5ر3 سنت لكل كيلووات وهو سعر يقل بكثير عما كان يجري في السابق حينما كان يتم شراء الكيلووات الواحد بما لا يقل عن سبعة سنت.
كما تطرق وزير الكهرباءإلى نماذج من الفساد في شراءالطاقة.. مبينا أن الحكومة كانت تشتري من شركة الاهرام 70 ميجاوات لكن التوليد الحقيقي 57 مجياوات فقط في وقت كانت الشركة تتسلم من الحكومة كمية الديزل كاملة..محملا قيادة مؤسسة الكهرباء والمختصين المسئولين الكاملة عن هذه الاختلالات.
وتحدث سميع عن المشاكل الادارية التي تعاني منها الوزارة والمؤسسة العامة للكهرباء مبينا أن لديها 14 الف موظفا 7 في المائة فقط مهندسين و93 بالمائة اداريين وأغلبهم يحملون شهادة الابتدائية والاعدادية وهو ما يفرض على الوزارة تحدي كبير في إعادة تأهيل وتدريب هذا الطاقم الكبير.
وبين أنه في عام واحد تم توظيف ما يقارب ستة الاف شخص افضلهم من حيث التدريب اسوء بكثير من السابقين.. مؤكدا أن إجراءات التثبيت تمت لفئة كبيرة ولم يتبقى سوى 1867 شخصا تم تشكيل لجنة لفرز مؤهلاتهم وقد ورفعت بتقرير بشأن ذلك وغالبيتهم لا يحلمون مؤهلات.
وفي شأن الوضع المالي للمؤسسة أكد الدكتور سميع إنها مهددة بالانهيار ولولا دعم وزارة المالية لكان الوضع مختلف.. مشيرا إلى أن تحصيل ايرادات المؤسسة ما يزال سيئا جدا وما يزال التحدي قائما وان مؤسسة الكهرباء مثقلة بالديون البالغة 61 مليار ريال لشركة النفط في وقت أن مديونية الغير للمؤسسة تبلغ 71 مليار ريال منها 30 مليار لدى كبار الشخصيات النافذة في الدولة.
وتوعد بنشر أسماء الشخصيات النافذة التي ترفض دفع قيمة استهلاك الكهرباء في مختلف وسائل الاعلام خلال الفترة القادمة وأن الاجراءات تسير في هذا الجانب.

قناةالسعيده



 قناة سهيل



 


تمت طباعة الخبر في: الخميس, 31-أكتوبر-2024 الساعة: 11:53 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-5063.htm