-  اوراق برس ..ثارت بعض المواقع الإعلامية وصحيفة التابلويد الأميركية «ناشونال انكوايرر» أنباء بأن السيدة الأولى في الولايات المتحدة الأميركية ميشيل أوباما تطلب الطلاق من زوجها، وأنها باقية في البيت الأبيض على الأقل حتى نهاية الولاية الرئاسية لباراك أوباما، أي ثلاث سنوات من الآن.

- اوراق برس ..ثارت بعض المواقع الإعلامية وصحيفة التابلويد الأميركية «ناشونال انكوايرر» أنباء بأن السيدة الأولى في الولايات المتحدة الأميركية ميشيل أوباما تطلب الطلاق من زوجها، وأنها باقية في البيت الأبيض على الأقل حتى نهاية الولاية الرئاسية لباراك أوباما، أي ثلاث سنوات من الآن.
السبت, 28-ديسمبر-2013
اوراق من صنعاء -

 ثارت بعض المواقع الإعلامية وصحيفة التابلويد الأميركية «ناشونال انكوايرر» أنباء بأن السيدة الأولى في الولايات المتحدة الأميركية ميشيل أوباما تطلب الطلاق من زوجها، وأنها باقية في البيت الأبيض على الأقل حتى نهاية الولاية الرئاسية لباراك أوباما، أي ثلاث سنوات من الآن.


وذكرت مواقع الكترونية أن ميشيل أوباما، وزوجها الرئيس باراك أوباما، منفصلان منذ فترة طويلة وقد تطلب الطلاق، وأن الرئيس يقضي أغلب وقته مع نساء أخريات وانهما ينامان في غرفتين منفصلتين بعد زواج دام 21 عاماً.

وقال مصدر مقرّب من عائلة الرئيس الأميركي حسب «ناشونال انكوايرر» ذاتها: «إن باراك وميشيل معًا فقط من أجل بنتيهما ومن أجل حياته السياسية». وأضاف صديق للعائلة: «اجتمعت ميشيل بالفعل مع المحامين لمناقشة إجراءات الطلاق، لكنها ستبقى في البيت الأبيض حتى نهاية فترة زوجها الرئاسية، ومن ثمّ ستنتقل للعيش وحدها في منزلهما في شيكاغو ريثما تنتهي معاملات الطلاق».


وبحسب هذه المصادر، يأتي هذا القرار المفاجئ من ميشيل أوباما على خلفية جلوس باراك إلى جانب رئيسة الوزراء الدنماركيّة هالي شميدت وممازحتها خلال دفن الزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا، وهو ما أثار غيرتها وأشعرها بالإهانة. يذكر أن وكالة الأنباء الفرنسية نشرت ثلاث صور للرئيس الأميركي أثناء جلوسه مع رئيسة الوزراء الدنماركية هالي شميدت، خلال مشاركتهما في تشييع جثمان الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا.


في الصورة الأولى يظهر أوباما قريباً من شميدت يتحدث ويضحك معها غير آبه بمراسم تأبين مانديلا، ما أثار حفيظة زوجته ميشيل، وفي الثانية يبدو فيها أنه لاحظ غضب زوجته وبدأ في الالتفاف للنظر إليها، أما اللقطة الثالثة والتي فجرت موجة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، فكانت بعدما أجبرته زوجته على تغيير مقعده فجلست مكانه وأدارت ظهرها لرئيسة وزراء الدنمارك.


وقالت جريدة ناشونال أنكويير الامريكية الشهيرة والمتخصصة في صحافة الفضائح ان فضيحة من العيار الثقيل يتوقع أن تعصف بالرئاسة الامريكية، حيث ذكرت أن الرئيس الامريكي باراك أوباما خان زوجته مع سكرتيرته فيرا بيكر والتي كانت ساعده الايمن لتثناء انتخابات الترشح لمجلس الشيوخ.



وقالت الصحيفةأن أوباما مارس الجنس مع عشيقته بعد ان مضى ليلة في فندق في واشنطن، مشيرة إلى ان قصة الخيانة تعود الى العام 2008".



كما زعمت أنها تملك لقطات فيديو تظهر أن أوباما دخل الفندق بصحبة فيرا بيكر.



وبحسب تقارير أمريكية فإن الرابط الذي وضعت عليه الصحيفة الخبر قد حجب لأسباب مجهولة.



يذكر أن الصحيفة سبق لها كشف فضحية كلينتون ولوينسكي، وفي حال تمكنها من إثبات الخبر، فإن ذلك سيعصف بمستقبل أوباما السياسي.

وسلّ خصوم أوباما خناجرهم بسرعة وجاء إعلان صحيفة ناشونال انكويير ذاتها عن عرض بمليون دولار لمن يقدم صورا تكشف خيانة أوباما الزوجية.

أما أحد مالكي الصحيفة فهو روجر التمان مستشار الحملة الرئاسية لهيلاري كلينتون وأحد أعضاء ادي لرغ .

تمت طباعة الخبر في: الأحد, 19-مايو-2024 الساعة: 12:24 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-4021.htm