- اعتذر حزب التضامن اليمني وهوحزب جديد يرئسة الشيخ حسين الاحمر اعتذر عن طلب الرئيس اليمني بضرورة مشاركتة في الحكومة الجديده التى تعتبرانقاذ للحكومة الحالية من فشلها الذريع .

- اعتذر حزب التضامن اليمني وهوحزب جديد يرئسة الشيخ حسين الاحمر اعتذر عن طلب الرئيس اليمني بضرورة مشاركتة في الحكومة الجديده التى تعتبرانقاذ للحكومة الحالية من فشلها الذريع .
الجمعة, 25-أكتوبر-2013
أوراق من صنعاء، خاص -

اعتذرحزب التضامن اليمني وهوحزب جديد يرئسه الشيخ حسين الاحمر عن طلب الرئيس اليمني بضرورة مشاركتة في الحكومة الجديده التى تعتبر انقاذ للحكومة الحالية من فشلها الذريع .، بينما يسعى وزيرالمالية صخرالوجيه  للبحث عن خروج مشرف له
وقال " لاوراق برس "مصدر يمني مقرب للحز ب ان الحزب  برر رفضه كون حكومةا لمحاصه والتقسيم تفقد هيبة الحكومة وقوتها وتعتمد على الانتماء الحزبي والهروله نحو الوظيفة العامه وليس على الكافئة،كما ان المبادرة الخليجية اصبحت دون جدوى، لان مكونين من الموقعين عليها  لم يعودا موجودين حاليا وهما اللجنة التحضرية للحوار الوطنى بقيادة الشيخ حميد الاحمر والذي كان نائبا له طبعا الاستاذ محمد سالم باسندوه وانتهت بتشكيل اللجنة التحضرية للحواربرئاسة هادي ومؤتمرالحوارالوطنى .


ووفقا للمصدر كما ان مجلس التضامن الوطنى والذي وقع عنه صخرالوجية وزيرالمالية حاليا انتهى بتشكيل حزب التضامن، ولذلك فان الرئيس هادي امامه فرصة تاريخيه  لاعادة  تشكيل الحكومة بعيدا عن المحاصصه الحزبية السابقة عن طريق التكتل البرلماني في مجلس النواب وبذلك يتحمل البرلمان المرحلة الانتقالية المتبقية
 كما علمت اوراق ببعض الحصص في الحكومةوهي 4مقاعد للشباتب شمال وجنوب و3 للحوثيين شمال و3للتضامن منهم واحد جنوب و11 للمؤتمر 6شمال وخمسه جنوب و3 للحراك جنوب و5للاصلاح ثلاثة منهم شمال وخمسة للاشتراكي واحتمال اعطاء البقية الموقعين في المبادرة الخليجة كوزراء دوله


ويحاول وزيرالمالية صخرالوجية الخروج من المأزق الذي وقع فيه جراء تعيين وزيرا للمالية وعدم ايفاءه  للوعود التى كان يضج بها مجلس النواب  كغلاء المعيشه وتخفيض الديزل والبترول، وكل تلك كان احد اساب ارتفاعها بعد توليه الوزاره


وسيكون خروجه من المأزق عبر تغييرالحكومة برمتها وليس استقالتهم كونه وعدد من زملائه وعدوا بعدم الاستقاله  من حكومة باسندوه

تمت طباعة الخبر في: السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 11:05 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-3365.htm