- فلبى ندائها بجيش اعاد لها كرامتها وطهر عموريه من دنس الاوغاد و اليوم يا فصيح لمن تصيح اذان صًُم واعين عُمي وقلوب غلف ومن اراد النصره فلينادي واااامريكا وااا اوربا واا روسيا وااا مجلس الامن

- فلبى ندائها بجيش اعاد لها كرامتها وطهر عموريه من دنس الاوغاد و اليوم يا فصيح لمن تصيح اذان صًُم واعين عُمي وقلوب غلف ومن اراد النصره فلينادي واااامريكا وااا اوربا واا روسيا وااا مجلس الامن
الخميس, 29-أغسطس-2013
بقلم/ احلام القبيلي -

 



يسعد العرب والمسلمون باي تدخل خارجي في شئونهم وخلافاتهم وان جلب لهم ذلك التدخل عظيم البلاياء والرزايا والنكبات بل ويطالبون به وتعالوا نعود الى التاريخ لنقرا بعضا من صفحاته الناصعه التي دنسناها وشوهناها:

لما اشتد الخلاف بين علي ومعاوية رضي الله عنهما وبلغ ذلك قيصر الروم، أرسل برسالة لمعاوية يقول له فيها: “علمنا بما وقع بينكم وبين علي بن أبي طالب، وإنا لنرى أنكم أحق منه بالخلافة لحنكتكم السياسية، فلو أمرتني أرسلت لك جيشاً أوله عندك وأخره عندي يأتون إليك برأس علي”.

فلما وصل كتابَ هرقل لمعاويةَ، طلب من كاتبه أن يخط على ظهر الرقعة الرد التالي: “أخان تشاجرا فما بالك تدخل فيما بينهما وتعلي من نباحك؟! إن لم تُخرِس نباحك أرسلت إليك بجيشٍ أوله عندك وآخره عندي يأتونني برأسك أقدمه لعلي”، وأمر برد الرسالة لصاحبها.

ويقال أن قيصر الروم أرسل نفس الرسالة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه فرد بمثل ما رد به معاوية رضي الله عنهم اجمعين و دار الزمان واصبحنا نبحث عن الحماية الدوليه و نطالب بالتدخلات الخارجيه ولا يستجاب لنا و مستعدون للتحالف مع الشيطان لننتصر في معركتنا ضد اخواننا الذين نختلف معهم في الراي

واسلااااااماه:

عندما كنا عظماء نادت امراه مسلمة واسلاماه فجائها الغوث من جيش الاسلام واخذ بثارها واجتث اليهود الملاعين من جذورهم عندما كنا عظماء صرخت امراة مسلمة وامعتصماه فلبى ندائها بجيش اعاد لها كرامتها وطهر عموريه من دنس الاوغاد و اليوم يا فصيح لمن تصيح اذان صًُم واعين عُمي وقلوب غلف ومن اراد النصره فلينادي واااامريكا وااا اوربا واا روسيا وااا مجلس الامن




 



تمت طباعة الخبر في: السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 08:49 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-2846.htm