- وكان  مهاتير محمد على  قد اكد على هامش التقائها بالرئيس اليمني عبده ربة منصور هادي  العام الماضي  انه يرحب بدعوة الحكومة اليمنية، وطلبها ان يكون مستشارا اقتصاديا للحكومة اليمنية، حتى يساعد اليمن في  التنمية الاقتصادية، وتحسين البيئة الاستثمارية، التي ستساعد على جذب الاستثمارات الخارجية وخاصة الخليجية التي تعتبر اليمن احد أهم البلدان العربية التي تمتلك فرص استثمارية عديدة،و نظرا لقرب الموقع الجغرافية،ووجد عمالة،التي قد تفتقر لها عدد من الدول العربية، لكن يردون مزيدا من الاستقرار والأمن.

- وكان مهاتير محمد على قد اكد على هامش التقائها بالرئيس اليمني عبده ربة منصور هادي العام الماضي انه يرحب بدعوة الحكومة اليمنية، وطلبها ان يكون مستشارا اقتصاديا للحكومة اليمنية، حتى يساعد اليمن في التنمية الاقتصادية، وتحسين البيئة الاستثمارية، التي ستساعد على جذب الاستثمارات الخارجية وخاصة الخليجية التي تعتبر اليمن احد أهم البلدان العربية التي تمتلك فرص استثمارية عديدة،و نظرا لقرب الموقع الجغرافية،ووجد عمالة،التي قد تفتقر لها عدد من الدول العربية، لكن يردون مزيدا من الاستقرار والأمن.
الجمعة, 09-أغسطس-2013
طاهرحزام من صنعاء -

فشلت الحكومة اليمنية التوافقية التعاقد مع رئيس الوزراء الماليزي الأسبق الدكتور مهاتير محمد ليكون مستشار اقتصادي للحكومة اليمنية، ليساعدها في التنمية وتدفق الاستثمارات العالمية  وخاصة الخليجية


وتوقفت الاستثماراة الخليجية المتدفقة على اليمن منذ عام 2011، بينما تم سحب استثمارات ضخمة كانت في طور  التخطيط والتنفيذ، كما تكبد عدد من المستثمرين السعوديين  والكويتين خاصه مليار دولار جراء توقف اعمال استثماراتهم  السياحية والصناعية .


وقال مسؤول يمني لــ"اوراق"ان الكويتين والسعوديين ابرز المستثمرين الخليجيين الذين تكبدوا خسائر فادحة في كل من صنعاء واب وعدن والمكلا والحديدة، جراء توقف استثمارتهم العقاريةوالسياحية والصناعية التى كانوا نفذوها او التى في طورالتنفيذ اثناء حكومة رئيس الوزراء الاسبق الدكتور علي مجور  والرئيس السابق على عبدالله صالح.


ووفقا للمسؤول فان رجل الاعمال المهندس عبدالله بقشان ومحمد حسين العمودي وبن لادن وباحمدان  مسيتثمر كويتي (فضل عدم ذكر اسمه خسور قرابة الملياردولار لتوقف مشروعين سياحيين في مدينة اب وسط اليمن ، ومشروع سياحي في صنعاء واخر في الحديدة ومصنع في عدن، بسبب تراجع الامن راء اضطربات عام 2011 التى عصفت باليمن.


ويحاول الرئيس اليمني هادي استعادة بصيص من الامن والاستقرار لبلده وخاصه بعد عامين من رحيل سلفه على عبدالله صالح الذي في عهده دشن مؤتمر للاسثمار عام 2007 بصنعاء، ونحج في جذب بعض الاستثمار  والترويج للاستثمار في اليمن وتدفق مستنثمريين خليجيين (بالجمله ضخوا اموال صعبة للاطلاع على  ما تتميز به اليمن وعمل درسات جدوى اقتصاديه) رغم عدم تنفيذ بعضها.
وكان مهاتير محمد على قد اكد على هامش التقائه بالرئيس اليمني عبده ربة منصور هادي  العام الماضي  انه يرحب بدعوة الحكومة اليمنية، وطلبها ان يكون مستشارا اقتصاديا للحكومة اليمنية، حتى يساعد اليمن في  التنمية الاقتصادية، وتحسين البيئة الاستثمارية، التي ستساعد على جذب الاستثمارات الخارجية وخاصة الخليجية التي تعتبر اليمن احد أهم البلدان العربية التي تمتلك فرص استثمارية عديدة،و نظرا لقرب الموقع الجغرافية،ووجد عمالة،التي قد تفتقر لها عدد من الدول العربية، لكن يردون مزيدا من الاستقرار والأمن.
وأشار حينها انه سيعكف حاليا بدراسة واسعة سيبدأ على واقع الوضع الاقتصادي لليمن عن كثب ليتمكن من تقديم المشورة المناسبة في هذا الجانب
وأكد ان اليمن تحتاج ألان من إلى تحقيق الأمن والاستقرار أولا، لأجل النهوض باقتصادها، وان تجربة في ماليزيا كانت قد مرة بعدد من الراحل أهمها مواجهة  مشكلة العرقيات، التي كان سبب في تأخر ماليزا، حيث تم  العمل بروح الفريق الواحد من اجل النهوض بماليزيا، وجعلنا الجميع يشاركون في بناء وطنهم ـوان  على جميع اليمنيين الجلوس لمناقشة أوضاع بلادهم وتحقيق الأمن والاستقرار، إذا أرادوا النهوض ببلدهم بسرعة.

تمت طباعة الخبر في: السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 10:19 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-2637.htm