- هذه قصة الشيخ على الضبيبي..ومعلومات حول تغيير مسارها  اما كسب الارض ومبلغ يفوق ١٠٠مليون ريال او ان الضبيبي  ستلصق به التهمة كذبا وزرا ؟

- هذه قصة الشيخ على الضبيبي..ومعلومات حول تغيير مسارها اما كسب الارض ومبلغ يفوق ١٠٠مليون ريال او ان الضبيبي ستلصق به التهمة كذبا وزرا ؟
الثلاثاء, 11-فبراير-2020
اوراق برس من صنعاء -

هذه قصة الشيخ على الضبيبي..ومعلومات حول تغيير مسارها اما كسب الارض ومبلغ ييفوق ١٠٠مليون ريال او ان الضبيبي ستلصق به التهمة كذبا ؟

اوراق برس من صنعاء خاص

يُعتبر الشيخ علي الضبيبي رجل وطني بدون مجاملة او تصنع ومهما تختلف معه او تخاصمه.

وكم من مرة اسمعه من يحاول أن يتطاول على الجيش واللجان الشعبية ،.أو يقلل من شأن رجال ريمة خاصة واليمنيين الصامدين عامة حتى إنه يرفض شتم أو سب أو انتقاد أي شخص في ديوانه سواء كانت الدولة ، أو المؤتمر ، أو أنصار، الله... او اي،شخص اخر كون ذلك في ديوانه ويحمله مسؤولية انسانية وقانونية وعرف قبلي. هكذا تحدث الصحفي" طاهرمثنى حزام"

واضاف "إن توقيف الشيخ علي الضبيبي غير قانوني وغير انساني وغير مبرر ، وفق متابعتي وتأكدي أن المقتول من ال الحكمي ارحب للآسف متهم مع اخرين في قضايا تهبش سابقة وعليه أوامر قهرية ، وسبق أن تهبش حتى على أراضي الحكومة ضمن عصابة معروفه للقاصي والداني في ارحب ومنطقة صرف وبني حشيش .

وتابع : الحكمي هو من ابتز الحيدري الريمي بعد سحب ملايين الريالات لشراء أرضية مالكها الحقيقي عند الله وااراسخون في الهبر، فطلق الحكمي الرصاص مرتين على الحيدري الريمي ، مرة لتهديده ، ومرة أصابه وكاد أن يقتله ، وهنا تم إبلاغ الشرطة وهي من قامت بواجبها وخاصة لعلمها أن المجرم مطلوب للعدالة وتم اقتحام منزله من قبل الشرطة النسائية بعد إنكار عدم وجوده.

وقال :لما دخلت الشرطة النسائية المنزل أطلق الحكمي الرصاص على إحداهن فجرحها ، وعندما عُرِف أنه كاد أن يقتلهن، تدخل الشرطة الرجالية وقتل من قبلها في مواجهة دفاعاً عن النفس.

ولفت الى ان المنزل محاط بسور ولم يدخل أحد ٌ منزله عبر بوابة السور إلا الشرطة النسائية والرجالية ، وليس هناك أحد مكون او مجروح غير الشرطة، بينما كان الشيخ علي الضبيي حريص كل الحرص على عدم التدخل في أي عمل تختص به الشرطة وكان بعيدا عن مسرح الجريمة مثله مثل بقية ابناء الحارة الذين كانوا يشاهدون قوة القانون .

واشار،الى ان الحقيقة واضـــحة وضوح الشمس ،وليس من المعقول أن يَقـْتِل مجرما مطلوبًا للعدالة -من قبل الشرطة - يتم فيها القبض عل شخص كان حريصا أن تكون الدولة هي من تقبض على هذا المجرم الذي يعرفه القاصي والداني من أمن وقبيلة وجيران وأقارب.


ولفت الى ان ظاهرة تزايد إيغال الصدور تخطط من قبل العدوان ومرتزقته وعملائهم في الداخل ضد الحكومة وخاصة أنصار الله... وان قضية الضبيبي اذا لم يقال فيها الصدق فانها ستوغل الحقد .. والشعور بان هناك استهجان على ابناء ريمه... وحتى من هم هم من ابنائها سيتم اعتبارهم انذال شاركوا في الظلم مقابل مناصبهم.

سبب التأخير

وفق المعلومات التي حصل موقع "اوراق برس "فان المقتحمين من قوات الأمن في السجن ، رغم انهم ادوا واجبهم ، وان الضحية اصحاب الأرض من ال الحيدري في السجن رغم انهم قدموا الشكوى، بينما الشيخ الضبيبي ايضا موقف رغم انه لم يتدخل في الاقتحام.

سبب التأخير هو محاولة حرف القضية عن مسارها اضافة إلى محاولة إيجاد صلح يتم فيه التنازل عن الارض ومادفع....

ووفق المصادر فان الضبيبي اذا لم ينصاع للصلح ومنها التنازل عن الارض والمبلغ الذي يفوق مائة مليون ريال فان التهمة ستطاله بالقتل وقد اصبح هو وفق اسرة الحكمي متهما..ومعنى ذلك مزيدا من قضايا الاتهام..

فهل ستنتصر الحقيقة والحق ام ان الضبيبي سيكون ضحية ويكون ذلك هدف من أهداف العدوان خلق خصوم جددهم ضد العدوان لكن شعورهم بالظلم يجعل قلوبهم الضعيفة في نسق العدوان .؟؟

وطالب طاهرحزام من أبناء ريمة عدم الانجرار لما يريده مرتزقة العدوان لان الوطن هو الاغلى.. وهذا ايضا مايطالبة الضبيبي الشيخ علي واخوه يحيى وعبدالله ، لكنه طالب ايضا من الجهات المختصة الانتصار لافراد القسم من الشرطة النسائية والرجالية الذين دافعوا عن القانون والنظام من ناهب الأراضي معروف منذ سنوات وعليهم احكام واوامر قهرية في قضايا اخرى. 

تمت طباعة الخبر في: الثلاثاء, 23-إبريل-2024 الساعة: 12:58 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-24034.htm