أكد مصدر مسؤول بوزارة النفط اليمنية صنعاء أن استمرار التحالف فى احتجاز السفن المحملة بالمشتقات النفطية تمنحها الأمم المتحدة تصاريح الدخول لميناء الحديده وفق آلية مكتب الأمم المتحدة المعنى بذلك فى جيبوتى فترات تتراوح أحيانا إلى 60 يوما زاد الأعباء على المستهلكين .

وأكد مستشار وزير النفط الأخ حسن الزايدى أن الأمم المتحدة معنية قبل غيرها بوضع حد لهذه القرصنة التى تزيد من معاناه المواطن المستهلك كون غرامات التأخير المحددة ب22 الف دولار لليوم تضاف على الكلفة (دمريجات ) لهذه المواد التى يترتب على زياده اسعارها زياده فى مختلف السلع التموينية والغذائية الأساسية .

مشددا على ضرورة الالتزام بالآلية المتبعة أو العمل على إليه تحقق انسيابية حركة السفن المحملة بالمشتقات النفطية بما يلبى احتياجات السوق .

وأضاف أن غرامه توقف سفينه محمله ب15 الف طن ديزل مثلا تغطى استهلاك 3 آلى أربعة أيام تعد رقم كبير نظرا لطول فترة الاحتجاز الفير مبرر اضافه الى ما تحدثه تلك القرصنة من اختلال فى العملية التموينية وفى احتساب الكلف التى تتضاعف على كاهل المستهلك .

هذا ومن بين السفن المحتجزة حاليا رغم حصولها على تصاريح من اليةالامم المتحدة جيبوتي

/بندنج ميلودي

تصريح

٩٨٤٢٤

٢١ فبراير ٢٠١٩

جيبوتي

٢/ السفينة عمير

الكمية ١١ الف طن ديزل

تصرإنهيح ٨٨٤٤٩

٧ مارس ٢٠١٩

الاحتجاز

نقطة التحالف امام السواحل

3/السفينه جلف بتروليوم تصريح ؤقم ١٥٠٣٦

هذا وكانت شركة النفط قد دعت إلى وقفة احتجاجية الثلاثاء القادم أمام مكاتب الأمم المتحدة لهذا الغرض

للنشر والتوزيع