-   حنان حسين تكتب من القاهرة ما دام هادي جرانديزر فالأمن المصري ينتظركم لانتفاخ كروشهم وطاهرحزام يرد عليها من صنعاء ويذكرها بموقف ابو رأس  والراعي ويحيى صالح  اقرأ التفصيل

- حنان حسين تكتب من القاهرة ما دام هادي جرانديزر فالأمن المصري ينتظركم لانتفاخ كروشهم وطاهرحزام يرد عليها من صنعاء ويذكرها بموقف ابو رأس والراعي ويحيى صالح اقرأ التفصيل
السبت, 16-مارس-2019
اوراق برس من صنعاء والقاهرة -

حنان حسين تكتب ما دام هادي جرانديزر فالأمن المصري ينتظركم لانتفاخ كروشكم

بقلم حنان حسين عضو اللجنة الدائمة

ظلو اربع سنوات ينعتون هادي والعدوان بابشع واحقر الكلمات.

وفي ٢ ديسمبر٢٠١٧ اصبح "هادي" جرانديزر "والعدوان الطيور الابابيل التي ستعصف بالفرس في اليمن !!!!

مر عام على هذا التحول المخزي لم يستفيدوا شيء غير انتفاخ كروشهم ورخصهم وسقوطهم الوطني المريع !!!

اما هادي والعدوان لايزالون يقتلون بأبناء الشعب اليمني ويدمروه ويحاصروه ويحركون قياداته الغير شرعية بأصابع أقدامهم !!! من فندق الى فندق !!!

المبادئ الوطنية لا تتجزأ يا مرتزقة .

اشبعتم ارصدتكم وبطونكم حتى طلعت ريحتكم العفنة !!!

عن نفسي الحمدلله لم اعد أشاهد احد من هؤلاء فعندي تحسس من الروائح النتنة ورائحة الخائنة ولا يشرفني حضور اجتماعاتكم الفندقية في" الفور سيزون" وغيره .

والأمن المصري كفيل بتعقب ريحتكم تلك ومنعكم من محاولة انتشارها حفاظاً على البيئة المصرية الوطنية !!!

مكانكم الرياض او ابو ظبي او الدوحة او تركيا . ! 


تلعيق رئيس التحرير طاهرحزام..خوفا عليها


 نخاف عليك حنان ..فارجوك توقفي .. فمن يبيع وطنه يبيع حتى أسرته في سوق النخاسه..

من داخل مصر نادراً ما تجد من يتحدث بمبدأ.. بس لانه نزيه.

من هو على مبدأ مثلنا يُحارب ويخون وقد يقتل... لأننا لا نجامل..

ومثلنا كان الشهيدين الزعيم والزوكا ..والان الشيخ صادق أمين ابو راس والشيخ يحيى الراعي.. والبقية .

بل يُعد يحيى محمد عبدالله صالح عضو اللجنة العامة الأكثر شجاعته منا كونه من أسرة الشهيد لقد كتم على جرحين استشهاد عمه ووفاة ابنه البكر كنعان..

فأي قوة في هذا الرجل ..لانه فقط يرى ان الوطن لا ينتقم منه لمجرد قتل قريب لنا أو من أسرانا

والشكر للاخت حنان حسين.. فهي صحيح خرجت خوفا ولكنها رغم ما حصل لها وحصل لزعيمها لم تنتقم من الوطن.... رغم اني اطلب منها الصمت خوفا عليها ولست من اصحاب دعس الدعس أشجع .. لأني في امان .او لأني غدار ...


 

تمت طباعة الخبر في: الخميس, 25-إبريل-2024 الساعة: 08:14 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-23180.htm