- كاتب يمني  فاز  بمبلغ مائة دولار  في ماليزيا جراء  نشر مقال عن العدوان السعودي وموقع  اوراق برس ينفرد بنشر تفاصيل الخبر عن صحيفة الاوراق الورقية

- كاتب يمني فاز بمبلغ مائة دولار في ماليزيا جراء نشر مقال عن العدوان السعودي وموقع اوراق برس ينفرد بنشر تفاصيل الخبر عن صحيفة الاوراق الورقية
الإثنين, 05-مارس-2018
من صحيفة الاوراق الورقية العدد الخامس -
عن صحيفة الاوراق العدد الخامس نوفمبر2017  

فاز الكاتب اليمني عبدالله الحاج بافضل مقال نشر في موقع برس بي الماليزي  تحدث عن العدوان السعودي خلال شهر سبتمبرالماضي .

وقال الكاتب  عبدالله  الحاج لـ"لاوراق" ان المقال  اكتسح في  المرحله الاولى بجداره و لم تحصل على تصويتـ ولو كان في منافس حصل بالمرحله الاولى على تصويت كان بيكون في مرحله ثانية بصعود المقالين اللذين حصلا على اكثر الاصوات للتنافس لمرحله الفوز بالجائزه

واضاف: ان التصويت بالصفحه على الفيس بوك لبرس بي ودأت مرحلة التصويت من22سبتمبر واستمرت حتى2 أكتوبر، بين الثلاثة  المقالات  وهما خطاب أمير قطر يبهر الشعوب العربية و التهديد الأمريكي ضد كوريا الشمالية لعبة سياسية ؟ ورحلة للمجهول ومن-أحل-لآل -سعود-حكام-النظام-السعودي-قتل-أطفال-ونساء-ورجال-اليمن

ولفت الى ان قيمة الجائزة مائة دولار لايزال ينتضرها مؤكدا انه في حال استلم الملبغ فان  المبلغ سيحسن دخله كونه حاليا بدون راتب مثله  مثل اي موظف .

الاوراق تعيد نشر المقال الفائز

من-أحل-لآل -سعود-حكام-النظام-السعودي-قتل-أطفال-ونساء-ورجال-اليمن?

كتب/عبدالله صالح الحاج

أين علماء الأمة الاسلامية في مشارق الأرض ومغاربها الذين يخافون الله ولايخافون في قول كلمة الحق ولايخافون لومت لأم مهما كان ملكه وظلمه وطغيانه وسعيه في الأرض فسادا أهلاك الحرث والنسل?

ألم يعد هناك من علماء في الإسلام أحرار? ام ان كلهم صاروا عبيد للمال ومسيسين من الحكام رؤساء وملوك وأمراء?

كيف بهذا الإرهاب والإجرام يستمر ويتواصل طول هذه المدة والذي يتمادى به آل سعود حكام النظام السعودي ظلمآ وعدوانآ وفسادآ في الأرض بأستهداف وقتل الأبرياء المدنيين اطفالآ ونساءآ ورجالآ من أبناء الشعب اليمني تمادي آل سعود حكام النظام السعودي ماكان الا في ظل التأييد الدولي والأمم والتغاظي والصمت من قبل معظم شعوب دول العالم أن لم يكون بأكملها من الغرب حتى الشرق

وكل هذا التأييد والتغاظي والصمت عن جرائم العدوان السعودي في اليمن مدفوع ثمنه أموال لاتحصى ولاتعد من الخزينة السعودية من عائدات النفط وكذلك من عائدات موسم الحج والذي يدر على المملكة العربية السعودية اموالآ طائلة مع الأسف كل هذه الأموال صارت يسخرها آل سعود حكام النظام السعودي وينفقونها في شراء الاسلحة لحرب اليمن ويدفعونها لكسب التأييد الدولي والاممي لاستمرار حربها وعدوانها على اليمن ارضآ وانسانا ودون أن تجرم من علماء الاسلام على قتل الابرياء المدنيين من أبناء الشعب اليمني في الأشهر الحرم وكذلك دون أن تجريم وتدان من الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي على أجرامها ودمويتها ومجازرها اللانسانية المرتكبة في اليمن منذ بدأت في الحرب والعدوان وحتى اللحظة لم يصدر أي تجريم ولا اي إدانة لها ولم يصدر حتى قرار بأيقاف الحرب والعدوان على اليمن!!!

نقول من أحل ل آل سعود حكام النظام السعودي الوهابي الإجرامي استهداف وقتل أبناء الشعب اليمني من المدنيين الأبرياء من اطفال ونساء ورجال في الاشهر الحرم وغير الحرم?

كلنا يعلم أن الإسلام يقدس ويحرص على عدم سفك الدماء وانتهاك الحرمات والأعراض وخصوصآ في الأشهر الحرم الحروب تضع أوزارها إذا ماكانت هناك حروب توقف حتى لاتراق فيها وتسفك الدماء وتنتهك الحرمات وتستباح الاعراض في الأشهر الحرم وغير الحرم

سبحان الله مااعظم مبادئ وقيم وأخلاق الإسلام الحنيف لمن عمل بها




فكيف بآل سعود حكام النظام السعودي يقدمون على فعل وارتكاب افضع الجرائم بأستهداف وازهاق الأرواح وقتل عشرات الآلاف من النفوس البريئة من أبناء الشعب اليمني من خلال الغازات الجوية للطيران الحربي السعودي والإسرائيلي والأمريكي والتي ينجم عنها مجازر جماعية تلو المجازر وفي الأشهر الحرم وغير الحرم والتي كان آخرها مجزرة عطان حيث راح ضحيتها أسرة بكاملها والم تنجو من هذه الغارة السعودية الإجرامية الدامية ألا الطفلة بثينة الناجية الوحيدة




نستطيع أن نجزم ونقول أن آل سعود حكام النظام السعودي بأنهم ليس لهم لادين ولاملة طالما وأنهم يرتكبون هذه المجازر الدامية والاجرامية والإرهابية والأشد جرمآ وفظاعة كونها تأتي في الاشهر الحرم وغير الحرم

اليهود وقدهم اليهود لايفعلون مايفعله آل سعود من جرمآ وإرهاب للشعب اليمني طوال هذه المدة

ولكن هيهات هيهات

فكلما زاد عدوانكم ياآل سعود

زاد الشعب اليمني قوة وثباتآ وصمودآ وتحدآ لكم أيها الغزاةربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏2‏ شخصان‏، و‏أشخاص يبتسمون‏‏



تمت طباعة الخبر في: الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 07:49 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-22261.htm