- مأساة المغتربين اليمنيين في السعودية أكبر من أن تصفها الكلمات أو يحيط بها العقل ،،آلاف الطوابير من البشر في الرياض وجدة وغيرها ،،ينتظرون تصاريح الخروج حيث يمضون الأيام وهم يفترشون العراء في الحر والجوع والعطش والبرد والترهيب ..في ما الضمير الإنساني وحقوق الإنسان التي تتنطّع بها الأنظمة الغربية الحقيرة ،،ومنظماتها الإستخباراتية،، لم تحرك ساكنا أو تنطق بكلمة واحدة ولو من باب مناشدة السلطات السعودية التقييد " فقط " بالمواثيق والإتفاقيات الدولية حيال أمر كهذا ،،

- مأساة المغتربين اليمنيين في السعودية أكبر من أن تصفها الكلمات أو يحيط بها العقل ،،آلاف الطوابير من البشر في الرياض وجدة وغيرها ،،ينتظرون تصاريح الخروج حيث يمضون الأيام وهم يفترشون العراء في الحر والجوع والعطش والبرد والترهيب ..في ما الضمير الإنساني وحقوق الإنسان التي تتنطّع بها الأنظمة الغربية الحقيرة ،،ومنظماتها الإستخباراتية،، لم تحرك ساكنا أو تنطق بكلمة واحدة ولو من باب مناشدة السلطات السعودية التقييد " فقط " بالمواثيق والإتفاقيات الدولية حيال أمر كهذا ،،
الأربعاء, 26-يونيو-2013
عبدالكريم المدي -

مأساة المغتربين اليمنيين في السعودية أكبر من أن تصفها الكلمات أو يحيط بها العقل ،،


آلاف الطوابير من البشر في الرياض وجدة وغيرها ،،ينتظرون تصاريح الخروج حيث يمضون الأيام وهم يفترشون العراء في الحر والجوع والعطش والبرد والترهيب ..في ما الضمير الإنساني وحقوق الإنسان التي تتنطّع بها الأنظمة الغربية الحقيرة ،،ومنظماتها الإستخباراتية،، لم تحرك ساكنا أو تنطق بكلمة واحدة ولو من باب مناشدة السلطات السعودية التقييد " فقط " بالمواثيق والإتفاقيات الدولية حيال أمر كهذا ،،


تبا للحكومة والثورة اليمنية وتبا للجامعة العربية وتبا لحقوق الجوار وتبا لـــ( باراك أوباما ) - وتبا للأمم المتحدة وتبا لمجلس حقوق الإنسان بجنيف وتبا لمنظمة العفو الدولية وتبا لمنظمة هيومن رايس ووتش وتبا لكل المتشدقين والمافقين والسفهاء والمنبطحين ،،والمتخاذلين!

تمت طباعة الخبر في: السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 10:28 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-2189.htm