- 
في العام 1971 ولد "أبو العباس" في المدينة القديمة بتعز لأسرة فقيرة، ويقول "أنا عادل عبده بن فارع بن عثمان، كنيتي "أبو العباس" من الحجرية من ذبحان، مولود في مدينة تعز في المدينة القديمة ، ودرسنا إلى الصف الثالث الاعدادي، ثم عرفنا المنهج السلفي دعوة الشيخ “مقبل بن هادي الوادعي” فقد رحلت إلى دماج في العام 1990 وتركي الدراسة لم يكن تحريماً لها بل إن كل إنسان يتجه أو يتخذ له شيء معين في الحياة، وأنا اتجهت إلى العلوم الشرعية من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فقد درست على يد الشيخ “الوادعي” وتتلمذت كذلك على يد الشيخ “يحيى بن علي الحجوري” وهو شيخنا ويعتبر أبونا الروحي بمعنى أننا نتعلم ونتفقه على يده، واستمرينا إلى يومنا هذا".

- في العام 1971 ولد "أبو العباس" في المدينة القديمة بتعز لأسرة فقيرة، ويقول "أنا عادل عبده بن فارع بن عثمان، كنيتي "أبو العباس" من الحجرية من ذبحان، مولود في مدينة تعز في المدينة القديمة ، ودرسنا إلى الصف الثالث الاعدادي، ثم عرفنا المنهج السلفي دعوة الشيخ “مقبل بن هادي الوادعي” فقد رحلت إلى دماج في العام 1990 وتركي الدراسة لم يكن تحريماً لها بل إن كل إنسان يتجه أو يتخذ له شيء معين في الحياة، وأنا اتجهت إلى العلوم الشرعية من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، فقد درست على يد الشيخ “الوادعي” وتتلمذت كذلك على يد الشيخ “يحيى بن علي الحجوري” وهو شيخنا ويعتبر أبونا الروحي بمعنى أننا نتعلم ونتفقه على يده، واستمرينا إلى يومنا هذا".
الأحد, 29-أكتوبر-2017
أوراق_برس من صنعاء -

طالب العقيد عادل عبده فارع عثمان الذبحاني، الملقب بـ»أبو العباس» الذي يقود كتائب «أبو العباس» في شرق تعز، بمحاكمته في محكمة يمنية أو إماراتية أو سعودية، وذلك بعد إدراج اسمه مع 10 يمنيين آخرين وكيانين، في لائحة الإرهاب، ضمن إجراء مشترك غير مسبوق بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي الست.


وأعرب أبو العباس، في بيان، عن استغرابه من إدراج اسمه في قائمة الداعمين للإرهاب التي أصدرتها وزارة الخزانة الأميركية والدول الخليجية، نافياً جود أي صلة تربطه بالجماعات الإرهابية أو دعمه لها بأي شكل من الأشكال. وأكد أنه مجرد جندي في صفوف قوات الشرعية ومسانداً لدعمها في معركتها لاستعادة الدولة ومكافحة الإرهاب، وأن إدراج اسمه ما هو إلا حملة من حملات الاستهداف الممنهجة ضده لتشويه صورته والنيل منه ولصق تهم الإرهاب به.


وطالب بالتحقيق في صحة التهمة المنسوبة إليه، معرباً عن استعداده للوقوف والامتثال أمام القضاء وجهات التحقيق في اليمن أو الإمارات أو السعودية.


في سياق منفصل، قُتل إمام سلفي في هجوم شنه مسلحون، أمس، في عدن جنوب اليمن، ليكون ثالث رجل دين يقتل في أكتوبر الجاري.


وقال شهود عيان إن إمام مسجد سعد بن أبي وقاص في منطقة إنماء غرب عدن الشيخ عادل الشهري قُتل أثناء توجهه إلى المسجد لصلاة الفجر، فيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن قتل الأئمة الثلاثة.

تمت طباعة الخبر في: الجمعة, 17-مايو-2024 الساعة: 12:30 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-21798.htm