- قتل رجل يهودي، امس، برصاص حارس يعمل في ساحة حائط البراق في القدس، بعدما صرخ بعبارة «الله أكبر».
وصرح الناطق باسم الشرطة ميكي روزنفلد: «كان هناك زائر يهودي، اسرائيلي في منطقة المراحيض».

- قتل رجل يهودي، امس، برصاص حارس يعمل في ساحة حائط البراق في القدس، بعدما صرخ بعبارة «الله أكبر». وصرح الناطق باسم الشرطة ميكي روزنفلد: «كان هناك زائر يهودي، اسرائيلي في منطقة المراحيض».
السبت, 22-يونيو-2013
اوراق من وكالات والراي الكويتية -

قتل رجل يهودي، امس، برصاص حارس يعمل في ساحة حائط البراق في القدس، بعدما صرخ بعبارة «الله أكبر».
وصرح الناطق باسم الشرطة ميكي روزنفلد: «كان هناك زائر يهودي، اسرائيلي في منطقة المراحيض».
واضاف ان الزائر «هتف لسبب نجهله الله اكبر... فسحب احد الحراس سلاحه واطلق رصاصات عدة على المشتبه فيه الذي توفي متاثرا بجروحه».
واغلق المكان امام الزوار لمدة ساعة على الاقل بعد اطلاق النار.
واضاف روزنفلد ان الشرطة فتحت تحقيقا في الموضوع وان ملابسات الحادث لم تتضح بعد. واوضح: «اننا ننظر في ماضي الحارس الذي فتح النار ودوافع الرجل الذي هتف الله اكبر وعمره 46 عاما. انه سلوك غريب فعلا».
وصرح مسؤول في اجهزة الاسعاف يدعى زئيفي هسد لموقع «ان ار جي» ان فريقه سارع الى المكان فور ورود خبر اطلاق النار.
من جانب ثان، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تعليمات لمستشاريه والموظفين المهنيين في الحكومة، بعدم مطالبة الإدارة الأميركية استثناء إسرائيل من خطة تقليص الموازنة الأميركية، بعدما تقرر خفض المساعدات العسكرية المخصصة لها مبلغ 175 مليون دولار.
واكدت صحيفة «معاريف»، امس، إن الإدارة الأميركية قررت تقليص 175 مليون دولار من المساعدات العسكرية السنوية لإسرائيل، بنسبة 5 في المئة من المساعدات السنوية التي يبلغ حجمها 3.1 مليارات دولار. وأضافت أن نتنياهو أصدر تعليمات لمستشاريه والموظفين المهنيين بمكتبه ووزارة الدفاع، عدم مطالبة الإدارة الأميركية باستثناء إسرائيل في خطة التقليصات التي تنفذها الإدارة.
وأكدت أن المسؤولين في إسرائيل «تنفسوا الصعداء» عندما أيقنوا أن تقليص المساعدات الأميركية لن يتعدى هذه النسبة، بعدما ساد تخوف في إسرائيل من تقليص المساعدات بنسبة أعلى.
ونقلت عن سفير إسرائيل في واشنطن، مايكل أورن، إن «إسرائيل لم تطلب استثناءها من التقليص، ونحن مستعدون للمشاركة في العبء».
الى ذلك، عقد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، مساء امس، اجتماعا حاسما مع رئيس حكومته المستقيل رامي الحمد الله يتحدد فيه مصير الحكومة ولمحاولة جعله يتراجع عن استقالته.
ميدانيا، ذكرت صحيفة «يديعوت أحرنوت»، امس، أن «كاميرا حراسة في قرية عصيرة الجنوبية القريبة من مستوطنة «يتسهار» قضاء رام الله وثقت مجموعة من الملثمين المستوطنين قاموا بإحراق مخزنا لمواد بناء قبل ان يتمكنوا من الهرب».

تمت طباعة الخبر في: السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 11:05 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-2117.htm