-  الرويشان يتمنى مقتل الزعيم او أهانته لكن يحيى صالح يرد العدوان كشف حقارتة وخيانة أفرأ التفاصيل

- الرويشان يتمنى مقتل الزعيم او أهانته لكن يحيى صالح يرد العدوان كشف حقارتة وخيانة أفرأ التفاصيل
الأربعاء, 15-فبراير-2017
كتب طاهرحزام -

الاديب والشاعر الرقيق وحالي المشاعر


خالدعلي الرويشان اقولها انتقادا بحب في عيد الحب 



وان لاقيتك بسلم عليك لأنك جزء من تاريخ مشرف لصنعاء في عهد زعيمي


 


 


وقد لا تستطيع انت تصافحنى لان قلبك حاقد …


وسنجرب!!من قلبه أطهر وانقى في حينها!!


اعطاك الرئيس صالح الفخر ان تكون انت لا غيرك 


مُكرماً للأدباء والمثقفين والفنانين في اليمن وخارجه تكريما لهم ولك !!


كما اعطاك التميز ان تلبس صنعاء حلة جديدة في 2004


انا احسدك على ذلك … !!


ولو كنت مكانك لعملت لصالح تمثالاً 


لأنه خلدني تأريخياً كما خلد نفسه


فهل فكرت ان تصنع تمثالا للزعيم صالح ؟؟!!


طبعاً ……لا


انت تفكر بقتله على يد غيرك .. 


ويمكن لو حياته بيدك لن تتركه !!!


او موته بيد ملك الموت


بإهانته !!!


مجازاً


لأنك تُنكر ذاتك من حين الى اخر!!


لكن تقول امي ” ان الشقي يا ابني من لا يشكر الناس على الصنيع حتى ولو حدث خلاف”!!


البعض يعتبر اعطاك الفخر اكبر خطأ كبير من الزعيم صالح ”


كونك وفق رائيهم بدون معروف … او هوية وطنية


لكن نحن نعتبر الاصيل لا يفكر بنوايا وخبث الناس بقدر ما يهمه هدف وطني لصالح الوطن.. 


فتستحق ان يعطيك الصالح هذا الفخر لأنك يمني .. واديب وشاعر مرهف الحس مهما اختلفنا في رأيك!!!


انت لم تعط الرئيس صالح غير الحقد من يوم تم تغييرك من وزارة الثقافة وفصلها عن السياحة!!


كنت تريد ان تكون كهادي واليا على الثقافة وكأن لا احد مثلك مثقفا . 


وغيرك الطوفان والعدوان !!


انت تعلم ان الدنبوع حاول اداخال الحوثي لقتل صالح ..!!


لكن خاب تخطيطه وخابت امنيتك!!


ولو كنت انت مكان صالح وقد اصبحت غير رئيسا او وزيرا للثقافة لعملت مثل صالح .. 


هل نقول ان مأسي الثقافة بسببك الان ؟؟!!!


لا 


لأنك جزء من ازدهارها كما بفضل الله اولا والرئيس صالح… 


والبعض يتهمك بانك اداة !! 


لكن نحن لا نحملك مهما قالوا !!


انت خائب الصدق والصداقة والمعروف، كما خاب اتهامك لصالح والحوثي لقتل شهداء القاعة الكبرى وحاولت تبرئة السعودية 


غريبه فقط لو نقارن منشوراتك ضد الزعيم مع منشوراتك ضد العدوان لوجدنا انك تعتبر العدوان وردة وياسمين 


اعتقد انك تجافي الحقيقة لأنك فقط كرهت يوما فصل الثقافة عن السياسة، وسلمت لنبيل الفقية الذي حاليا صامت افضل من صوتك 


في الاخير رايك .. نحترمه ونحترمك ولو في مغالطات تاريخية .. بلسان اديب 


ولو كان صالح دمويا لما عشت انت الى اليوم !!!


سعة قلب الزعيم واهاله واله واصحابه افضل من سعة قلبك انت … ولو كانت قوة الزعيم بيدك لأفنيت العالم!!


فلم نعرفك الا حالياً رقيقاً مع الورد والياسمين الا في عهد حكم الزعيم منذ 2004


ولم نراك حاقدا الا في عهد الاخوان ونكبتهم 2011 و انصارالله والعدوان 


لا يحمل الحقد من تعلوا له به الرتبُ 


وانت تحمله بكل معنى القباحة .. 


ومثلك المفترض لا يجتمع فيه الحب والحقد 


لا يحمل صاحب الكلمات العاطفية والكره الا في شيطان اخوة ابليس 


ورغم ذلك نحترمك


لأنك معنا في ظل العدوان … 


ويكفيك انك تسمع قصف ال سعود وبكاء النساء والاطفال 


لكن تتهم صالح والحوثي …


وتنسى ان السعودية والصهيونية والايرانية تأريخ التأسيس وهدف البقاء واحد


ولا يمكن لليمن او سوريا او العراق .. وكل العرب ان تعيش بحب وسلام وهذه الدول باقية


احترمك ايها الرويشان


لكن لا احترم بعض ارائك واخرها موقفك من جريمة ال سعود من القاعة الكبرى 


فلولا اعتراف السعودية بانها المجرمة لاستمرت اليوم تتهم صالح والحوثي … 


افلا تتدبرون 


اخوك المحب طاهرحزام.. من احباك عام2004 


ومن يختلفك في الراي معك منذ عام 2011


سبحان الله الصور مع القربي وايوب والمرشدي وكلهم افضل منك 


#طاهريات


 اخيرا كان رد الرائع الرفيق الصادق يحيى صالح في التعليقات الاتي قائلا : 


معرفتي بالدانق خلودي منذ مقيل الاستاذ الدكتور عبدالعزيز المقالح في نهاية الثمنانيات وكذلك عند تعيينه وزيرا للثقافة والسياحة ولأنه لا يفقه في السياحة لم يعطيها اهتمامه ولذا عملنا في الاتحاد اليمني للسياحة على فصل الوزارتين عن بعض واستقلال وزارة السياحة مما أدى الى هياجانه ونعت معارضيه وتحديه للقرارات ورفضه حضور اجتماعات مجلس الوزراء فكشفه عن دناءه واضمحلال ثقافته وأنها لم تكن حقيقية وإنما صورية ونرجسية كذابه وجاء العدوان ليكشف عن بقيه صفات الحقارة والخيانة والعمالة


من صفحة الكاتب بالفيس بوك www.facebook.com/tahr.rhzam/posts/1422514157798683


تمت طباعة الخبر في: السبت, 20-إبريل-2024 الساعة: 02:04 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-20063.htm