- فقط فى ملمح واحد يمكن حاليا المقارنة . الثقة بأحقية التملك. فالشعب والارض والسلطة هى حق فردى وحزبى دائم او هكذا يجب ان يتم برمجته فى هذا الحزب وذاك وفى هذه العقلية وتلك وفى الممارسات وباسم الشعب والديمقراطية لا فرق فى ذلك.

- فقط فى ملمح واحد يمكن حاليا المقارنة . الثقة بأحقية التملك. فالشعب والارض والسلطة هى حق فردى وحزبى دائم او هكذا يجب ان يتم برمجته فى هذا الحزب وذاك وفى هذه العقلية وتلك وفى الممارسات وباسم الشعب والديمقراطية لا فرق فى ذلك.
الأحد, 09-يونيو-2013
د. صادق حزام -

فقط فى ملمح واحد يمكن حاليا المقارنة . الثقة بأحقية التملك. فالشعب والارض والسلطة هى حق فردى وحزبى دائم او هكذا يجب ان يتم برمجته فى هذا الحزب وذاك وفى هذه العقلية وتلك وفى الممارسات وباسم الشعب والديمقراطية لا فرق فى ذلك.
عقلية القناعة وربى اوزعنى والانسحاب من السلطة والسياسة فكرة غير موجودة من أدنى الشرق الى أقصاه فكلهم يرون انفسهم على الدوام ابطالُ... والشعب بدونهم فى يتم وظياع...!
تمديد وتحصين وغفران متبادل للأجرام هو السائد حاليا لضمان نشر الأجرام وتعميمه فى مختلف المناطق والخدمات وتحت مختلف الشعارات والمسميات كما هو السائد فى اليمن الحكيم... فالسلطة مغرية ومريحة وتقاسمها او توارثها جماعيا كما فى اليمن مثلا صار  انكى بالشعب وأظلم... لكن ذلك لا يهز اى شعرة فى رأس كل مجرم زورا محصن...
بين ملاك السلطان وبشار واوردوجان قاسم مشترك إذن كما بين كل السلاطين والقيادات فى الشرق وكلنا فى الهم شرقُ.

الاحقية فى تملك السلطة والمؤسسات والشعب لفترات قادمة ودون تحديد وقت الانسحاب لا أظن ان عقلية اوردوجان تختلف فى ذلك عن عقلية بشار مع فارق التدمير والدم المسال طبعا فى سوريا والذى قد لا يسلم 100% فى تركيا . فقد بدأ الدم التركى هناك يسيل أيضا على يد قوى تحميه أصلا... و"من قتل نفسا واحدة فكأنما قتل الناس جميعا".

 

خروج أوجلان على الخط ودعم المظاهرات علنا...ومن سجنه ايضا..بالتأكيد ليس بالعامل المهدئ للغليان.

فهل يصبح اردوجان افضل من بشار ويقول لنفسه كفى ثلاث دورات...ام فقط سيظل الامريكان هم الأذكى والافضل دوما فى تحديد فترتين ومن ثمان سنوات لا تزيد لأى كان فى تولى وتملك الشأن العام..............................................................!!!

 

لدينا يتم التملك فقط الى مستوى الفراش...........!!!! وبكل ديمقراطية طب

تمت طباعة الخبر في: السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 10:28 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.awraqpress.net/portal/news-1967.htm